بازگشت

استحباب كتابة القرآن و ساير الادعية علي الكفن بتربة الحسين


(ومن ذلك كله يظهر لك وجه ما ذكره غير واحد من الاصحاب بل نُسب إليهم في ـ جامع المقاصد وكشف اللثام ـ مَن استحباب ان يكون ذلك ـ اي ّ الكتابة علي الكفن ـ بتربة الحسين (ع) ـ جمعاً بين الوظيفتين :الكتابة والتربة . وفي ـ الذكري وجامع المقاصد والروض وكشف اللثام ـحاكياً له في الاخير وغرية الفريد الامر بالتربة الحسينيّة اولاً، فإن لم توجدفبالطين والماء).