بازگشت

بكاء السماوات و الارض لقتل الحسين و أصحابه


مقتل الحسين 89: 2 ذخائر العقبي: 144 و 145، تاريخ دمشق - كما في منتخبه - 339: 4، الصواعق المحرقة: 116 الخصائص الكبري: 126، احقاق الحق 462 - 458: 11.

قال ابن حجر في صواعقه: روي الملأ أن عليا مر بقبر الحسين فقال:

هاهنا مناخ ركابهم، و هاهنا موضع رحالهم، و هاهنا مهراق دمائهم، فتية من آل محمد يقتلون بهذه العرصة، تبكي عليهم السماء و الأرض. [1] انتهي.

أقول: بكاء اسماء بحمرتها و أمطارها دما، و انكساف شمسها و نحو ذلك و بكاء الارض بتفجرها دما كما يأتي ما يدل علي ذلك كله.


پاورقي

[1] الصواعق المحرقة، 193، وانظر: وقعة صفين لنصر بن مزاحم: 142، دلائل النبوة 582 - 581: 2، الخصائص اکبري 214: 2، الفصول المهمة لابن الصباغ: 172، کامل الزيارات: 269، قرب الاسناد: 26 ح 87 خصائص الائمة: 47، ارشاد المفيد: 175، تهذيب الاحکام 72: 6 ح 138، اسد الغابة 169: 4، ذخائر العقبي: 97 الرياض النضرة 201: 3، کشف اليقين: 100 ح 92، نهج الحق و کشف الصدق: 243، بحارالانوار 420: 32 و 286: 41 و 258: 44 و 116: 101.