بازگشت

نزوله بالتنعيم


ثم سار (سلام الله عليه) حتي مر بالتنعيم، [1] .

فلقي هناك عيرا تحمل هدية، فقال لأصحاب الجمال: من أحب أن ينطلق معنا الي العراق و فيناه كراه و أحسنا معه صحبته، و من يحب أن يفارقنا أعطيناه كراه بقدر ما قطع من الطريق، فمضي معه قوم، و امتنع آخرون. [2] .


پاورقي

[1] و هو موضع قريب من مکة، بينه و بين مکة أربعة أميال، و يعرف بمسجد عائشة. منه - رحمه‏الله.

[2] اللهوف: 29- راجع مثير الأحزان: 42 عنها: 367 / 44- الارشاد: 201- مقتل الخوارزمي: 220 / 1- انساب الاشراف: 146 / 3- الکامل: 39 / 4.