بازگشت

ارسال الحسين مسلم بن عقيل نائبا عنه الي الكوفة


ثم ان الحسين بن علي عليه السلام دعي مسلم بن عقيل، فسرحه مع قيس بن مسهر الصيداوي، و عمارة بن عبد السلولي، و عبدالله و عبدالرحمن ابنا شداد الأرحبي، و أمره بالتقوي، و كتمان أمره و اللطف، فان رأي الناس مجتمعين مستوثقين عجل اليه بذلك. [1] .



پاورقي

[1] الارشاد: 186- البحار: 335 / 44 عنه - راجع: الفتوح: 53 / 3 - الکامل: 21 / 4 - تاريخ الطبري: 263 / 4 - مقتل الخوارزمي: 196 / 1، و جاء في الفتوح: «و سيقضي الله من أمرک ما يحب و يرضي، و أنا أرجوا ان أکون انا و أت في درجة الشهداء..» و اشار اليه تاريخ اليعقوبي: 242 / 2 و انساب الاشراف: 159 / 3.