بازگشت

شعره


و له:



يا اهل لذة دنيا لا بقاء لها

ان اغترارا بظل زائل حمق [1] .



و له:



سبقت العالمين الي المعالي

بحسن خليقة و علو همة



و لاح بحكمتي نور الهدي في

ليال في الضلالة مدلهمة






يريد الجاحدون ليطفئوه

و يأبي الله الا أن يتمه [2] .




پاورقي

[1] المناقب: 69 / 4 - البحار: 196 / 44.

[2] بحارالأنوار: 194 / 44.