بازگشت

قربان الله و قتيله في كربلاء هو ريحانه رسول الله


فقاتله قاتلٌ لرسول اللّه (ص)، وهو خصمه يوم القيامه

وقـد تـجـسـّد هـذا المـعـنـي فـي قـول أمّ كـلثـوم (س): ((يـا ابـن زيـاد! لئن قـرّت عـيـنـك بـقـتل الحسين (ع) فطالما قرّت عين جدّه به، وكان يقبّله ويلثم شفتيه ويضعه علي عاتقه! يا ابـن زيـاد أعـدَّ لجدّه جواباً فإنّه خصمك غداً!))، كما ظهر هذا المعني في اعتراض ‍ زيد بن أرقم وأنس بن مالك علي ابن زياد أيضاً.