بازگشت

در اختلافات واقعه در من ارباب مقاتل و اقاويل افاضل در تعيين روز عاشورا


بسم الله الرحمن الرحيم

يا محمود يا حميد، يا مبدء يا معيد، يا شهيد يا شديد، يا رشيد يا مجيد، نحمدك حمدا يعلو علي محامد الحمدة و يزيد، و نشكرك شكرا يفوق علي مشاكر الشكر علي المنهج الأتم الاكمل الشديد. و نشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له خالق العبيد و آلائه، لا تنقص و لا تبيد كاسر رقبة الجبار العنيد، المنزه ذاته عن وصمة التحديد، و له العزة و الكبرياء و التمجيد، و لا يبلغ كنه مجده النحرير السديد و العالم العليم الصنديد، بل مدرك كل مردك في درك عظمته بليد. و الصلوة و السلام علي مخلوق هو في مرتبة الامكان وحيد، ما حي طغيان الشيطان المريد الذي هو في منهاج المعراج فريد، صارع الشرع الجديد، و اله الذين منهم قائم و منهم حصيد و منهم قري معطلة و منهم قصر مشيد و منهم مشقوق الراس و منهم قتيل طريد و منهم من ثوي في الثري و منهم من يقوم غير بعيد و يطلب بثار المذبوح الوئيد و منهم مجذوذ الرأس و منهم مسموم شهيد و منهم الفجر و منهم الشفع يوم الوعيد و منهم الرجان و منهم اللؤلؤ النضيد و منهم التين و منهم الزيتون. عند من له بصر حديد و منهم الكهلان من الرحمة و منهم باب باطنه الرحمة


و ظاهره من قبله العذاب الشديد سيما علي امام به اقيمت السماء و لا تميد الذي غاب و يظهر و يرجع لتكميل الشرع و التاكيد و التسديد جازم رقبة المشرك و الكافر و المنافق و المخالف و الناصب العنيد و الناس في ولايته منهم شقي و منهم سعيد و سلطانه مديد و سيفه حديد و امره رشيد و هو ابوالقاسم الغايب القائم المهدي الهادي م ح م د بن الحسن العسكري صلي الله عليه و علي آبائه و اجداده المعصومين. و متعه الله بالعيش الرغيد و جعلني الله فدائه و وقائه من كل محظور و مكيد و نلعن علي من تخلف عن ولايته باللعن الاكيد.

بدان كه كلام اين قاصر ضئيل در اين اكليل در چند فصل واقع مي شود: