بازگشت

در كرامت و افضليت و سخاوت و شجاعت و عبادت و تقاوت و مصيبت امام حسن


بسم الله الرحمن الرحيم

نحمدك اللهم يا من جل جلاله و عم نواله و جمل جماله و كمل كماله و ظهر عدله و فشت حكمته و جلت نعمته و بهر نوره. و نحمده بمحامد كثيرة علي ما وفقنا لاقامة عزآء الرسول و بضعة البتول و شبل سيف الله المسلول علي، علي، علي، علي، صاحب البلايا و المحن، الامام المسموم، الممتحن المجتبي الحسن. و نصلي و نسلم علي جده الذي سبق السبق من السفرآء، صاحب اللوآء، والي البطحآء، محمد، محمد، محمد، محمد، خاتم الأنبياء و آله و ارومته و عترته و افلاذ كبده و اثمار اشجار حديقته. سيما غصن النبوة و دوحه نخل الوصاية و ثمرة شجرة الولاية، و مركز دائرة الخلافة الذي ثبتت بوجوده الارض و السماء، و دل علي وجوده قاعدة اللطف و لزوم ترتب الغاية علي المغياء، و النصوص الواردة و المتواترة عن الأمناء. الامام المنتظر المستترعن النظر، الذي هو بعد اجداده الأمجاد الأنجاد سيد البشر و الشفيع المشفع في المحشر، خليفة الله الخالق الاكبر، القائم المهدي م ح م د ولد الحسن العسكري - صلي الله عليه و عجل الله فرجه - و جعلني الله وقائه و فدآئه عن كل محذور، و رزقني الله لقائه مع الحبور و السرور، و نور الله بصري و بصيرتي بالنظر الي نور جماله في اليقظة و المنام في ايام الحيوة و الممات بجاه اجداده


المعصومين. آمين، آمين، آمين.

بدان كه گفتگوي اين بي اعتبار خاكسار در تحرير مضامين و مداليل اين اكليل در ضمن چند فصل، فيصل و انجام پذير است: