بازگشت

قافية الخاء






وإن صافَيتَ أو خالَلتَ خِلاًّ

فَفِي الرَّحمنِ فَاجعَل مَن تُؤاخي



ولا تَعدِل بِتَقوَي اللَّهِ شَيئاً

ودَع عَنكَ الضَّلالَةَ وَالتَّراخي



فَكَيفَ تَنالُ فِي الدُّنيا سُروراً

وأيّامُ الحَياةِ إلَي انسِلاخِ



وجُلُّ سُرورِها فيما عَهِدنا

هُ مَشوبٌ بِالبُكاءِ وبِالصُّراخِ



لَقَد عَمِيَ ابنُ آدَمَ لا يَراها

عَميً أفضي إلي صَمِّ الصِّماخِ. [1] .




پاورقي

[1] الصِّماخُ: ثَقْبُ الاُذن (النهاية: ج 3 ص 52 «صمخ»).