في ذم الحرص
فَما لَكَ غَيرَ ما قَد خُطَّ شَي ءٌ
وإن كَثُرَ التَّقَلُّبُ وَالشُّخوصُ [1] .
وقَد يَأتِي المُقيمَ المالُ عفواً
ويُحرَمُهُ عَلَي الطَّلَبِ الحَريصُ. [2] .
پاورقي
[1] شخوص المسافر: خروجه عن منزله (النهاية: ج 2 ص 450 «شخص»).
[2] المناقب والمثالب للخوارزمي: ص 328.