بازگشت
في الجود
إذا جادَتِ الدُّنيا عَلَيكَ فَجُد بِها
عَلَي النّاسِ طُرّاً قَبلَ أن تَتَفَلَّتِ
فَلَا الجودُ يُفنيها إذا هِيَ أقبَلَت
ولَا البُخلُ يُبقيها إذا ما تَوَلَّتِ.
[1]
.
پاورقي
[1]
المناقب لابن شهرآشوب: ج 4 ص 66، بحار الأنوار: ج 44 ص 191 ح 3.