بازگشت

مؤلفاته


1 - الاذان بحي علي خير العمل (جزء في...) طبع في دمشق سنة 1399.

2 - أسماء الرواة عن زيد بن علي من التابعين، و حديث كل واحد منهم.

نقل عنه السياغي في الروض النضير مكررا، منها في ج 1 ص 117 و 447.

3 - كتاب التاريخ، نقل عنه ابن نقطة في كتاب الاستدراك في كلمة (بزه) و حكاه عنه في تعاليق كتاب الاكمال لابن ماكولا 255 / 1.

4 - كتاب التعازي، ذكره شيخنا العلامة الطهراني رحمه الله في الذريعة 205 / 4 و ذكر أنه كان عند العلامة المحدث النوري، استكتبه عن نسخة في مكتبة الامام الرضا عليه السلام في مشهد، و ذكره العلامة النوري في مستدرك الوسائل 370 / 3 وعده من مصادره و ترجم لمؤلفه.

5 - فضل الكوفة و فضل أهلها، نسخة من الجزء الاول في دار الكتب الظاهرية بدمشق ضمن المجموع رقم 93 من الورقة 282 الي 308، رواية ابي الغنائم النرسي محمد بن علي بن ميمون المتوفي 510 عن المؤلف، و علي النسخة قراءة جماعة لها علي ابي الغنائم في سنة 474.


6 - الجامع الكافي، في الفقه، و هو في ست مجلدات، و هو الكتاب الذي قال عنه الذهبي في ترجمة المؤلف في سير أعلام النبلاء انه: جمع كتابا فيه علم الائمة بالعراق، فاجتمع فيه ما لم يجتمع في غيره [1] و قال ابن الحابس في المقصد الحسن: كتاب الجامع الكافي سنة مجلدة و هو أوسع كتبهم (الزيدية) آثارا و علما، جمعه ابوعبدالله محمد بن [علي بن عبدالرحمن] الحسني صاحب المقنع، و اعتمد فيه علي ذكر مذهب القاسم بن ابراهيم [الرسي المتوفي 246 ]و احمد بن عيسي و الحسن بن يحيي بن الحسن بن زيد و مذهب محمد بن منصور علامةالعراق، و انما خص صاحب الجامع مذهب [2] هؤلاء قال: لانه رأي الزيدية بالعراق يعولون علي مذاهبهم، و ذكر أنه جمعه من نيف ثلاثين مصنفا من مصنفات محمد بن منصور و انه اختصر اسناد الاحاديث مع ذكر الحجج فيما وافق و خالف - انتهي ملخصا.

و راجع تفاصيل ما يحويه الجامع الكافي تاريخ التراث العربي 298 / 2.

و يوجد الجامع الكافي في ميلانو في مكتبة امپروزيانا رقم 168. س راجع تاريخ الادب العربي لبرو كلمن 334 / 3، و نسخة اربعة اجزاء في مجلدين في مكتبة الجامع الكبير بصنعاء المجموع رقم 1310، مجلة المورد العراقية المجلد الثالث العدد 1 ص 225.

و للجامع الكافي مختصران، احدهما للمؤلف فقد اختصره و سماه المقنع


و يأتي و الاخر للقاضي جمال الدين العفيف بن الحسن المذحجي الضراري و سمي مختصره تحفة الاخوان في مذهب ائمة كوفان، كما في المقصد الحسن.

7 - المقنع، و هو مختصر الجامع الكافي، كما تقدم و قد ذكره ابن حابس في المقصد الحسن.

8 - فضل زيارة الحسين عليه السلام، و هو هذا الكتاب.


پاورقي

[1] و حکاه عنه في التحف شرح الزلف ص 122.

[2] و عن هؤلاء يقول في الروض النضير 115 / 1: فهؤلاء الذين صار الکوفيون علي مذهبهم حتي انتشر مذهب الهادي و المؤيد بالله في آخر الزمان بعد خمسمائة و شي‏ء [من الزيدية].