بازگشت

ما أخبر به الرسول بشهادته الاخبار الصحابة و التابعين


1 - كتاب سليم بن قيس الهلالي: عن عبد الله بن جعفر، عن النبي صلي الله عليه و آله قال: يقتل ابني الحسن عليه السلام بالسم، و يقتل ابني الحسين عليه السلام بالسيف يقتله طاغ ابن طاغ دعي ابن دعي [1] .

2 - أمالي الصدوق: ابن مسرور، عن ابن عامر، عن عمه، عن الازدي عن أبان بن عثمان، عن أبان بن تغلب، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: من سره أن يحيا حياتي و يموت ميتتي و يدخل جنة عدن منزلي و يمسك [2] قضيبا غرسه ربي عز و جل، ثم قال له: كن فكان [3] ، فليتول علي بن أبي طالب عليه السلام و ليأتم بالاوصياء من ولده فإنهم عترتي، خلقوا من طينتي، إلي الله أشكو


أعداءهم من أمتي المنكرين لفضلهم، القاطعين فيهم صلتي، و أيم الله ليقتلن [4] [ابني] بعدي الحسين عليه السلام لا أنا لهم الله شفاعتي.

[5] 3 - بصائر الدرجات: محمد بن الحسين [6] ، عن يزيد بن شعر [7] ، عن هارون ابن حمزة، عن أبي عبد الرحمن، عن سعد الاسكاف، عن محمد بن علي بن عمر بن علي ابن أبي طالب عليه السلام قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: من سره أن يحيا حياتي، و يموت ميتتي، و يدخل جنة ربي التي وعدني جنة عدن منزلي، قضيب من قضبانه غرسه ربي تبارك و تعالي بيده، فقال له: كن فكان، فليتول علي بن أبي طالب عليه السلام و الاوصياء من ذريته، إنهم الائمة من بعدي، هم عترتي من لحمي و دمي، رزقهم الله فضلي و علمي و ويل للمنكرين فضلهم من أمتي القاطعين صلتي، و الله ليقتلن ابني لا أنالهم الله شفاعتي [8] .

كامل الزيارات: ابن الوليد، عن الصفار، عن اليقطيني، عن زكريا المؤمن عن أيوب بن عبد الرحمن و زيد بن أبي الحسن و عباد جميعا، عن سعد الاسكاف، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله [9] .

توضيح: قوله " قضيب " أي فيها قضيب.

4 - المناقب لا بن شهرآشوب: ابن عباس: سألت هند عائشة أن تسأل النبي صلي الله عليه و آله تعبير رؤيا، فقال: قولي لها فلتقصص رؤياها، فقالت: رأيت كأن الشمس قد طلعت من فوقي، و القمر قد خرج من مخرجي، وكأن كوكبا خرج من القمر أسود فشد علي شمس خرجت من الشمس أصغر من الشمس فابتلعها [10] فاسود الافق لابتلاعها ثم رأيت كواكب بدت من السماء و كواكب مسودة في الارض إلا أن المسودة أحاطت بافق


الارض من كل مكان.

فاكتحلت عين رسول الله صلي الله عليه و آله بدموعه ثم قال: هند هي اخرجي يا عدوة الله - مرتين - فقد جددت علي أحزاني و نعيت إلي أحبابي، فلما خرجت، قال: أللهم العنها و العن نسلها.

فسئل عن تعبيرها [11] فقال صلي الله عليه و آله: أما الشمس التي طلعت عليها فعلي بن أبي طالب و الكواكب الذي خرج كالقمر أسود فهو معاوية مفتون فاسق جاحد لله و تلك الظلمة التي زعمت، و رأت كوكبا يخرج من القمر أسود فشد علي شمس خرجت من الشمس أصغر من الشمس فابتلعه [12] فاسودت فذلك ابني الحسين عليه السلام يقتله ابن معاوية فتسود الشمس و يظلم الافق، و أما الكواكب السود [13] في الارض أحاطت بالارض [14] من كل مكان فتلك بنو أمية [15] .

5 - كفاية الاثر: بإسناده، عن ابن عباس قال: دخلت علي النبي صلي الله عليه و آله و الحسن عليه السلام علي عاتقه و الحسين عليه السلام علي فخذه يلثمهما و يقبلهما و يقول: أللهم وال من والاهما، و عاد من عاداهما، ثم قال: يا ابن عباس كاني به و قد خضبت شيبته من دمه، يدعو فلا يجاب، و يستنصر فلا ينصر، قلت: فمن يفعل ذلك يا رسول الله؟ قال (أ) شرار أمتي، مالهم لا أنالهم الله شفاعتي، - الخبر [16] -.

6 - مثير الاحزان: عن ابن عباس قال: لما اشتد برسول الله صلي الله عليه و آله مرضه الذي مات فيه، [و قد] ضم الحسين عليه السلام إلي صدره يسيل من عرقه عليه و هو يجود بنفسه، و يقول: مالي و ليزيد، لا بارك الله فيه، أللهم العن يزيد ثم غشي عليه طويلا و أفاق و جعل يقبل الحسين عليه السلام وعيناه تذرفان، و يقول: أما إن لي و لقاتلك مقاما بين يدي الله عز و جل: [17] .

الائمة: الباقر عليهم السلام، عن رسول الله صلي الله عليه و آله


7 - كامل الزيارات: محمد الحميري، عن أبيه، عن ابن أبي الخطاب، عن محمد بن حماد الكوفي، عن إبراهيم بن موسي الانصاري، عن مصعب، عن جابر، عن محمد بن علي قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: من سره أن يحيا حياتي و يموت مماتي و يدخل جنتي: جنة عدن غرسها ربي بيده، فليتول عليا و يعرف فضله و الاوصياء من بعده [18] ، و يتبرأ من عدوي، أعطاهم الله فهمي و علمي، هم عترتي من لحمي و دمي، أشكو إليك [19] ربي عدوهم من أمتي، المنكرين لفضلهم، القاطعين فيهم صلتي، و الله ليقتلن ابني ثم لا تنالهم شفاعتي.

[20] 8 - و منه: الحسن بن عبد الله بن محمد، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن علي بن شجرة، [عن سلام الجعفي،] عن عبد الله بن محمد الصنعاني، عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان رسول الله صلي الله عليه و آله إذا دخل الحسين عليه السلام اجتذبه [21] إليه ثم يقول لامير المؤمنين عليه السلام: أمسكه ثم يقع عليه فيقبله و يبكي، يقول: يا أبه لم تبكي؟ فيقول: يا بني اقبل موضع السيوف منك و أبكي، قال: يا أبه و اقتل؟ قال: إي و الله و أبوك و أخوك و أنت قال: يا أبه فمصارعنا [22] شتي؟ قال: نعم يا بني، قال: فمن يزورنا من امتك؟ قال: لا يزورني و يزور أباك و أخاك و أنت إلا الصديقون من أمتي [23] .

الصادق، عن أبيه عليهما السلام 9 - بصائر الدرجات: سلام بن أبي عمرة الخراساني، عن أبان بن تغلب، عن أبي عبد الله، عن أبيه أنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: من أراد أن يحيا حياتي و يموت ميتتي [24] ، و يدخل جنة [ربي: جنة] عدن غرسه ربي، فليتول عليا و ليعاد عدوه، و ليأتم بالاوصياء من بعده فإنهم أئمة الهدي من بعدي أعطاهم الله تعالي فهمي و علمي، و هم عترتي من


لحمي و دمي، إلي الله أشكو من أمتي المنكرين لفضلهم، القاطعين فيهم صلتي، و أيم الله ليقتلن ابني - يعني الحسين عليه السلام - لا أنالهم الله شفاعتي [25] .

10 - كامل الزيارات: أبي و ابن الوليد معا، عن سعد، عن اليقطيني، عن صفوان و جعفر بن عيسي، عن الحسين بن أبي غندر، عمن حدثه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان الحسين بن علي عليهما السلام ذات يوم في حجر النبي صلي الله عليه و آله يلاعبه و يضاحكه فقالت عائشة: يا رسول الله ما أشد إعجابك بهذا الصبي؟ فقال لها: ويلك و كيف لا احبه و لا أعجب به، و هو ثمرة فؤادي وقرة عيني، أما إن أمتي ستقتله، فمن زاره بعد وفاته كتب الله له حجة من حججي [26] .

قالت: يا رسول الله حجة من حججك؟ قال: نعم، و حجتين من حججي قالت: يا رسول الله حجتين من حججك؟ قال: نعم، و أربعة، قال: فلم تزل تزاده و يزيد و يضعفه حتي بلغ تسعين حجة من حجج رسول الله صلي الله عليه و آله بأعمارها.

أمالي الطوسي: الحسين بن إبراهيم القزويني، عن محمد بن وهبان، عن علي بن حبيش، عن العباس بن محمد بن الحسين، عن أبيه، عن صفوان، عن الحسين مثله.

[27] 11 - تفسير فرات: جعفر بن محمد الفزاري معنعنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان الحسين عليه السلام مع امه تحمله فأخذه النبي صلي الله عليه و آله و قال: لعن الله قاتلك، و لعن الله سالبك، و أهلك الله المتوازرين عليك، و حكم الله بيني و بين من أعان عليك.

قالت فاطمة الزهراء عليها السلام: يا أبه أي شيء تقول؟ قال: يا بنتاه ذكرت ما يصيبه بعدي و بعدك من الاذي و الظلم و الغدر و البغي، و هو يومئذ في عصبة كأنهم نجوم السماء يتهادون إلي القتل، و كأني أنظر إلي معسكرهم، و إلي موضع رحالهم و تربتهم.

قالت: يا أبه و أين هذا الموضع الذي تصف؟ قال: موضع يقال له: كربلا و هي دار: كرب و بلاء علينا و علي الامة [28] يخرج عليهم شرار أمتي " لو أن أحدهم شفع " [29] له


من في السماوات و الارضين ما شفعوا فيه، و هم المخلدون في النار.

قالت: يا أبه فيقتل؟ قال: نعم يا بنتاه، و ما قتل قتلته [30] أحد كان قبله و تبكيه (أهل) السماوات و الارضين، و الملائكة، و الوحش، (و الحيتان)، و النباتات، [31] و البحار و الجبال، و لو يؤذن لها ما بقي علي الارض متنفس، و يأتيه قوم من محبينا ليس في الارض أعلم بالله و لا أقوم بحقنا منهم، و ليس علي ظهر الارض أحد يلتفت إليه غيرهم أولئك مصابيح في ظلمات الجور، و هم الشفعاء و هم واردون حوضي غدا [32] أعرفهم إذا وردوا علي بسيماهم و كل أهل دين يطلبون أئمتهم، و هم يطلبوننا لا يطلبون غيرنا، و هم قوام الارض، و بهم ينزل الغيث.

فقالت فاطمة الزهراء عليها السلام: يا أبه إنا لله و بكت، فقال لها: يا بنتاه " إن أفضل أهل الجنان " [33] هم الشهداء في الدنيا بذلوا أنفسهم و أموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون و يقتلون وعدا عليه حقا [34] ، فما عند الله خير من الدنيا و ما فيها [35] قتلة أهون من ميتة، [و] من كتب عليه القتل، خرج إلي مضجعه، و من لم يقتل فسوف يموت.

يا فاطمة بنت محمد أما تحبين أن تأمرين غدا بأمر فتطاعين في هذا الخلق عند الحساب؟ أما ترضين أن يكون ابنك من حملة العرش؟ أما ترضين أن يكون أبوك يأتونه يسألونه الشفاعة؟ أما ترضين أن يكون بعلك يذود الخلق يوم العطش عن الحوض فيسقي منه أولياءه و يذود عنه أعداءه؟ أما ترضين أن يكون بعلك قسيم النار [36] يأمر النار فتطيعه، يخرج منها من [37] يشاء و يترك من يشاء؟ أما ترضين أن تنظرين إلي الملائكة علي إرجاء السماء [و] ينظرون إليك و إلي ما تأمرين به، و ينظرون إلي بعلك قد حضر الخلائق و هو يخاصمهم عند الله فما ترين الله صانع بقاتل ولدك و قاتليك و قاتل بعلك إذا أفلجت [38] حجته علي الخلائق، و أمرت النار أن تطيعه؟.


أما ترضين أن تكون الملائكة تبكي لابنك و يأسف [39] عليه كل شيء؟ أما ترضين أن يكون من أتاه زائرا في ضمان الله، و يكون من أتاه بمنزلة من حج إلي بيت الله [الحرام] و اعتمر، و لم يخل من الرحمة طرفة عين، و إذا مات مات شهيدا و إن بقي لم تزل الحفظة تدعو له ما بقي، و لم يزل في حفظ الله و أمنه حتي يفارق الدنيا.

قالت: يا أبه سلمت و رضيت و توكلت علي الله، فمسح علي قلبها و مسح عينها، و قال: إني و بعلك و أنت و ابنيك [40] في مكان تقر عيناك و يفرح قلبك.

كامل الزيارات: محمد الحميري، عن أبيه، عن علي بن محمد بن سالم، عن محمد بن خالد، عن عبد الله بن حماد البصري، عن عبد الله بن عبد الرحمن الاصم، عن مسمع بن عبد الملك، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله إلي قوله: بهم ينزل الغيث، ثم قال: و ذكر [هذا] الحديث بطوله [41] .

توضيح: قوله: " يتهادون إلي القتل " إما من الهدية كأنه يهدي بعضهم بعضا إلي القتل، أو من قولهم: " تهادت المرأة " تمايلت في مشيتها، أو من قولهم: هداه أي يتقدمه أي يتسابقون، و علي التقديرات كناية عن فرحهم و سرورهم بذلك، و الذود: الطرد و الدفع.

الرضا، عن آبائه، عن علي بن الحسين عليهم السلام، عن أسماء بنت عميس 12 - أمالي الطوسي: يإ سناد أخي دعبل، عن الرضا، عن آبائه، عن علي بن الحسين عليهما السلام، قال: حدثتني أسماء بنت عميس الخثعمية قالت: (أ) قبلت [42] جدتك فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله بالحسن و الحسين عليهما السلام قالت: فلما ولدت الحسن عليه السلام جاء النبي صلي الله عليه و آله، فقال: يا أسماء هاتي ابني، قالت: فدفعته إليه في خرقة صفراء، فرمي بها و قال: ألم أعهد إليكم أن لا تلفوا المولود في خرقة صفراء، دعا بخرقة بيضاء فلفه به [43] ،


ثم أذن في اذنه اليمني و أقام في اذنه اليسري، و قال لعلي: بما سميت ابني [44] هذا؟ قال: ما كنت لاسبقك باسمه يا رسول الله، قال صلي الله عليه و آله: و أنا ما كنت لاسبق ربي عز و جل، قال: فهبط جبرئيل عليه السلام و قال: إن الله يقرأ عليك السلام و يقول لك: يا محمد علي منك بمنزلة هارون من موسي إلا أنه لا نبي بعدك، فسم ابنك بإسم ابن هارون، قال النبي صلي الله عليه و آله: [يا جبرئيل] و ما اسم ابن هارون؟ قال جبرئيل عليه السلام: شبر، قال: و ما شبر؟ قال: الحسن قالت أسماء: فسماه الحسن.

قالت أسماء: فلما ولدت فاطمة الحسين عليهما السلام نفستها به فجاءني النبي صلي الله عليه و آله فقال: هلمي ابني يا أسماء، فدفعته إليه في خرقة بيضاء ففعل به كما فعل بالحسن عليه السلام، قالت: و بكي رسول الله صلي الله عليه و آله ثم قال: إنه سيكون لك حديث، أللهم العن قاتله، لا تعلمي فاطمة بذلك.

قالت أسماء فلما كان في يوم سابعه جاءني النبي صلي الله عليه و آله فقال: هلمي ابني فأتيته به، ففعل به كما فعل بالحسن و عق عنه كما عق عن الحسن عليه السلام كبشا أملح و أعطي القابلة الورك و رجلا و حلق رأسه و تصدق بوزن الشعر ورقا، و خلق رأسه بالخلوق [45] ، و قال: إن الدم من فعل الجاهلية.

قالت: ثم وضعه في حجره ثم قال: يا أبا عبد الله عزيز علي، ثم بكي، فقلت: بأبي أنت و أمي فعلت في هذا اليوم و في اليوم الاول فما هو؟ قال: أبكي علي ابني هذا تقتله فئة باغية كافرة من بني أمية لا أنالهم الله شفاعتي يوم القيامة، يقتله رجل يثلم الدين و يكفر بالله العظيم، ثم قال: أللهم [و] إني أسألك فيهما ما سألك إبراهيم عليه السلام في ذريته، أللهم أحبهما و أحب من يحبهما، و العن من يبغضهما ملء السماوات و الارض.

[46] توضيح: نفستها به: لعل المعني كنت قابلتها و إن لم يرد بهذا المعني فيما عندنا من اللغة و يحتمل أن يكون من نفس به بالكسر بمعني ظن، أي ظننت به و أخذته منها، و خلقه


تخليقا طيبه.

قوله صلي الله عليه و آله: " عزيز علي " أي قتلك، قال الجزري: عز علي يعز أن أراك بحال سيئة أي يشتد و يشق علي.


پاورقي

[1] ص 233 و البحار: 8 / 582 ط حجر.

[2] في المصدر: فکان يتمسک.

[3] في المصدر: فيکون.

[4] في المصدر: لتقتلن.

[5] ص 39 ح 11 و البحار: 44 / 257 ح 6.

[6] في المصدر: محمد بن الحسن.

[7] في البحار: يزيد شعر.

[8] بصائر الدرجات ص 50 ح 7 و البحار: 44 / 258 ح 9.

[9] کامل الزيارات ص 69 ح 3، و فيه: عن أبي جعفر عليه السلام، و البحار: 44 ص 259 ذح 9 وص 302 ح 12.

[10] في الاصل: فابتلعتها.

[11] في البحار: تفسيرها.

[12] في الاصل و المصدر: فابتلعتها.

[13] في المصدر: المسودة.

[14] في المصدر: الارض.

[15] 3 / 227 و البحار: 44 / 263 ح 21.

[16] ص 16 و البحار: 36 / 285 ح 107.

[17] ص: 22 البحار: 44 / 266 ح 24.

[18] بعدي / خ.

[19] في المصدر: إلي.

[20] ص 71 ح 7 و البحار: 44 / 260 ح 13.

[21] في المصدر: جذبه.

[22] في الاصل و البحار: 100: " فمصادرنا ".

[23] ص 70 ح 4 و البحار: 44 / 261 ح 14 وج 100 / 119 ح 14.

[24] في المصدر: مماتي.

[25] ص 52 ح 17 و البحار: 44 / 259 ح 10.

[26] في نسختي الاصل: حجتي، حجي.

[27] کامل الزيارات ص 68 ح 1 و أمالي الطوسي: 2 / 280 و البحار: 44 / 260 وج 101 / 35 ح 42.

[28] في الاصل وخ ل البحار: الائمة.

[29] في المصدر: و إن أحمدهم لو يشفع.

[30] في المصدر: قتله.

[31] في / خ ل.

[32] في الاصل: هذا.

[33] في المصدر: إن أهل الجنة.

[34] في المصدر: الحق.

[35] في المصدر: و ما فيه.

[36] في المصدر: الجنة.

[37] في الاصل: ما.

[38] قال الطريحي في مجمع البحرين " ج 2 ص 323 " و أفلج الله حجته: أي أظهرها.

[39] في البحار: و تأسف.

[40] في الاصل: و ابنک.

[41] تفسير فرات ص 55 و کامل الزيارات ص 68 ح 2 و البحار: 44 / 264 ح 22.

[42] قال ابن الاثير الجزري في النهاية " ج 4 ص 9 ": " قبلت القابلة الولد تقبله " إذا تلقته عند ولادته من بطن امه.

[43] في المصدر: فيها.

[44] في المصدر: ابنک.

[45] قال ابن الاثير في النهاية " ج 2 ص 71 ": الخلوق: هو طيب معروف مرکب يتخذ من الزعفران و غيره من أنواع الطيب، و تغلب عليه الحمرة و الصفرة.

[46] 1 / 377 و البحار: 44 / 250 ح 1.