بازگشت

اخبار جبرئيل و غيره نبينا من الله تعالي بشهادته و إراءة تربته


1 - كامل الزيارات: الحسين بن علي الزعفراني [1] ، عن محمد بن عمرو الاسلمي، عن [2] عمرو بن عبد الله بن عنبسة، عن محمد بن عبد الله بن عمرو، عن أبيه، عن ابن عباس قال: الملك الذي جاء إلي محمد صلي الله عليه و آله يخبره بقتل الحسين عليه السلام كان جبرئيل الروح الامين منشور الاجنحة، باكيا صارخا قد حمل من تربته [3] ، و هي تفوح [4] كالمسك، فقال رسول الله صلي الله عليه و آله: و تفلح امة تقتل فرخي؟ أو قال: فرخ إبنتي؟ فقال جبرئيل عليه السلام يضربها الله بالاختلاف فيختلف قلوبهم.

كامل الزيارات: عبيد الله بن الفضل بن هلال، عن محمد بن عمرو [5] الاسلمي، عن عمرو بن عبد الله بن عنبسة مثله [6] .

2 - و منه: أحمد بن عبد الله بن علي، عن جعفر بن سليمان، عن أبيه، عن عبد الرحمن الغنوي، عن سليمان [7] قال: و هل بقي في السماوات ملك لم ينزل إلي رسول الله صلي الله عليه و آله يعزيه في ولده [8] الحسين عليه السلام؟ و يخبره بثواب الله إياه، و يحمل إليه تربته مصروعا عليها، مذبوحا مقتولا، [جريحا] طريحا مخذولا، فقال رسول الله صلي الله عليه و آله: أللهم اخذل من خذله، و اقتل من قتله، و اذبح من ذبحه، و لا تمتعه بما طلب.

قال عبد الرحمن: فو الله لقد عوجل الملعون يزيد، و لم يتمتع بعد قتله [بما طلب


قال عبد الرحمن] [9] و لقد اخذ مغافصة [10] بات سكرانا و أصبح ميتا متغيرا، كأنه مطلي بقار، اخذ علي أسف و ما بقي أحد ممن تابعه علي قتله أو كان في محاربته إلا أصابه جنون أو جذام أو برص و صار ذلك وراثة في نسلهم.

و منه: عبيد الله بن الفضل [11] ، عن جعفر بن سليمان مثله [12] 3 - أمالي الطوسي: عنه [13] ، عن أبي المفضل، عن ابن عقدة، عن إبراهيم بن عبد الله النحوي، عن محمد بن سلمة [14] ، عن يونس بن أرقم، عن الاعمش، عن سالم بن أبي الجعد، عن أنس بن مالك أن عظيما من عظماء الملائكة استأذن ربه عز و جل في زيارة النبي صلي الله عليه و آله فأذن له، فبينما هو عنده إذ دخل عليه الحسين عليه السلام فقبله النبي صلي الله عليه و آله و أجلسه في حجره، فقال له الملك: أ تحبه؟ قال: أجل أشد الحب إنه ابني، قال له: إن امتك ستقتله، قال: أمتي تقتل ولدي، [ابني هذا] ؟ قال: نعم و إن شئت أريتك من التربة التي يقتل عليها، قال: نعم، فأراه تربة حمراء طيبة الريح، فقال: إذا صارت هذه التربة دما عبيطا فهو علامة قتل ابنك هذا.

قال سالم بن أبي الجعد: أخبرت أن الملك كان ميكائيل [15] .

4 - و منه: عنه، عن أبي المفضل، عن هاشم بن نقيبة [16] الموصلي، عن جعفر بن محمد بن جعفر المدائني، عن زياد بن عبد الله المكاري، عن ليث بن أبي سليم، عن جذير أو جدمر [17] بن عبد الله المازني، عن زيد مولي زينب بنت جحش، [عن زينب بنت جحش]


قالت: كان رسول الله صلي الله عليه و آله ذات يوم عندي نائما فجاء الحسين عليه السلام فجعلت اعلله مخافة أن يوقظ النبي صلي الله عليه و آله فغفلت عنه فدخل و أتبعته فوجدته و قد قعد علي بطن النبي صلي الله عليه و آله فوضع زبيته [18] في سرة النبي صلي الله عليه و آله فجعل يبول عليه، فأردت أن آخذه عنه، فقال رسول الله صلي الله عليه و آله: دعي ابني يا زينب حتي يفرغ من بوله، فلما فرغ توضأ النبي صلي الله عليه و آله و قام يصلي فلما سجد ارتحله الحسين عليه السلام فلبث النبي صلي الله عليه و آله حتي نزل، فلما قام (و) عاد الحسين عليه السلام فحمله حتي فرغ من صلاته فبسط النبي صلي الله عليه و آله يده و جعل يقول: أرني أرني يا جبرئيل، فقلت: يا رسول الله لقد رأيتك اليوم صنعت شيئا ما رأيتك صنعته قط قال: نعم جاءني جبرئيل فعزاني في ابني الحسين عليه السلام و اخبرني أن أمتي تقتله و أتاني بتربة حمراء.

قال زياد عن عبد الله: أنا شككت في اسم الشيخ جدير أو جدمر بن عبد الله، و قد أثني عليه ليث خيرا و ذكر من فضله [19] .

5 - و منه: عنه، عن أبي المفضل، عن العباس بن خليل، عن محمد بن هاشم، عن سويد بن عبد العزيز، عن داود بن عيسي الكوفي، عن عمارة بن عرية [20] ، عن محمد بن إبراهيم التيمي [21] ، عن أبي سلمة، عن عائشة أن رسول الله صلي الله عليه و آله أجلس حسينا علي فخذه و جعل يقبله فقال جبرئيل عليه السلام: أ تحب ابنك هذا؟ قال: نعم قال: فإن امتك ستقتله بعدك، فدمعت عينا رسول الله صلي الله عليه و آله، فقال له: إن شئت أريتك من تربته التي يقتل عليها قال: نعم فأراه جبرئيل عليه السلام ترابا من تراب الارض التي يقتل عليها و قال: تدعي الطف [22] .

6 - و منه: عنه، عن الحسين بن الحسن بن عامر، عن محمد بن دليل بن بشر [23] ، عن علي بن سهل، عن مؤمل، عن عمارة بن زازان [24] ، عن ثابت، أنس أن ملك المطر


استأذن أن يأتي رسول الله صلي الله عليه و آله، فقال النبي صلي الله عليه و آله لام سلمة: أ ملكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد، فجاء الحسين عليه السلام ليدخل فمنعته، فوثب حتي دخل فجعل يثب علي منكبي رسول الله صلي الله عليه و آله و يقعد عليهما.

فقال له الملك: أ تحبه؟ قال: نعم، قال: فإن امتك ستقتله و إن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه [25] ، فمديده فإذا طينة حمراء فأخذتها ام سلمة فصيرتها إلي [26] طرف خمارها، قال ثابت، فبلغنا أنه المكان الذي قتل به بكربلا [27] .

7 - إرشاد المفيد: روي الاوزاعي، عن عبد الله بن شداد، عن ام الفضل بنت الحارث أنها دخلت علي رسول الله صلي الله عليه و آله فقالت: يا رسول الله رأيت الليلة حلما منكرا قال: و ما هو؟ قالت: إنه شديد، قال: و ما هو؟ قالت: رأيت كأن قطعة من جسدك [قد] قطعت و وضعت في حجري، فقال رسول الله صلي الله عليه و آله: خيرا رأيت، تلد فاطمة غلاما فيكون في حجرك.

فولدت فاطمة الحسين عليه السلام قالت: و كان في حجري كما قال رسول الله صلي الله عليه و آله فدخلت به يوما علي النبي صلي الله عليه و آله فوضعته في حجر رسول الله صلي الله عليه و آله، ثم حانت مني التفاته، فإذا عينا رسول الله عليه السلام تهرقان بالدموع، فقلت: بأبي أنت و أمي يا رسول الله مالك؟ قال: أتاني جبرئيل عليه السلام فأخبرني أن أمتي تقتل [28] ابني هذا و أتاني بتربة حمراء من تربته [29] .

8 - و منه: و روي بإسناد آخر عن ام سلمة أنها قالت: خرج رسول الله صلي الله عليه و آله من عندنا ذات ليلة فغاب عنا طويلا، ثم جاءنا و هو أشعث أغبر و يده مضمومة، فقلت له: يا رسول الله مالي أراك شعثا [30] مغبرا؟ فقال: أسري بي في هذا الوقت إلي موضع من العراق يقال له: كربلا فاريت [31] فيه مصرع الحسين عليه السلام ابني و جماعة من ولدي و أهل بيتي


فلم أزل ألقط [32] دماءهم فها هو في يدي و بسطها إلي فقال: خذيه فاحتفظي به فأخذته فإذا هو شبه تراب أحمر، فوضعته في قارورة و شددت رأسها و احتفظت به.

فلما خرج الحسين عليه السلام من مكة متوجها نحو العراق، كنت أخرج تلك القارورة في كل يوم و ليلة و أشمها و أنظر إليها ثم أبكي لمصابه، فلما كان اليوم العاشر من المحرم و هو اليوم الذي قتل فيه [الحسين] عليه السلام أخرجتها في أول النهار و هي بحالها ثم عدت إليها آخر النهار فإذا هي دم عبيط فصحت [33] في بيتي و بكيت و كظمت غيظي مخافة أن يسمع أعداؤهم بالمدنية فيتسرعوا [34] بالشماتة فلم أزل حافظة للوقت و اليوم حتي جاء الناعي ينعاه فحقق ما رأيت [35] .

9 - أقول: روي في بعض كتب المناقب المعتبرة: عن الحسن بن أحمد الهمداني، عن أبي علي الحداد، عن محمد بن أحمد الكاتب، عن عبد الله بن محمد، عن أحمد ابن عمرو، عن إبراهيم بن سعيد، عن محمد بن جعفر بن محمد، عن عبد الرحمن بن محمد بن عمر بن أبي سلمة، عن أبيه، عن جده، عن ام سلمة " رض " قالت: جاء جبرئيل عليه السلام إلي النبي صلي الله عليه و آله فقال: إن امتك تقتله - يعني الحسين عليه السلام - بعدك ثم قال: ألا اريك من تربته؟ قالت: فجاء بحصيات فجعلهن رسول الله صلي الله عليه و آله في قارورة فلما كان ليلة قتل الحسين عليه السلام، قالت ام سلمة: سمعت قائلا يقول: أيها القاتلون جهلا حسينا أبشروا بالعذاب و التنكيل قد لعنتم علي لسان داود و موسي و صاحب الانجيل قالت: فبكيت ففتحت القارورة فإذا قد حدث فيها دم.

[36] الائمة: الصادق عليهم السلام 10 - أمالي الصدوق: أبي، عن حبيب بن الحسين التغلبي، عن عباد بن


يعقوب، عن عمرو بن ثابت، عن أبي الجارود، عن أبي عبد الله [37] عليه السلام قال: كان النبي صلي الله عليه و آله في بيت ام سلمة، فقال لها: لا يدخل علي أحد، فجاء الحسين عليه السلام و هو طفل فما ملكت معه شيئا حتي دخل علي النبي صلي الله عليه و آله، فدخلت ام سلمة علي آثره، فإذا الحسين عليه السلام علي صدره و إذا النبي صلي الله عليه و آله يبكي، و إذا في يده شيء يقلبه [38] .

فقال: النبي صلي الله عليه و آله: يا ام سلمة إن هذا جبرئيل يخبرني أن هذا مقتول و هذه التربة التي يقتل عليها، فضعيه عندك، فإذا صارت تدما فقد قتل حبيبي، فقالت ام سلمة: يا رسول الله سل الله أن يدفع ذلك عنه؟ قال: قد فعلت، فأوحي الله عز و جل إلي أن له درجة لا ينالها أحد من المخلوقين، و أن له شيعة يشفعون فيشفعون، و إن المهدي من ولده فطوبي لمن كان من أوليآء الحسين و شيعته، هم أو الله الفائزون يوم القيامة [39] .

11 - أمالي الطوسي: ابن حشيش، عن أبي المفضل الشيباني، عن محمد بن علي بن معمر، عن ابن أبي الخطاب، عن ابن أبي عمير و محمد بن سنان، عن هارون بن خارجة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: بينا الحسين عليه السلام عند رسول الله صلي الله عليه و آله إذ أتاه جبرئيل فقال: يا محمد أ تحبه؟ قال: نعم، قال: أما إن امتك ستقتله، فحزن رسول الله صلي الله عليه و آله لذلك حزنا شديدا، فقال جبرئيل عليه السلام: أيسرك أن اريك التربة التي يقتل فيها؟ قال: نعم.

قال: فخسف جبرئيل عليه السلام ما بين مجلس رسول الله صلي الله عليه و آله إلي كربلا حتي التقت القطعتان هكذا و جمع بين السبابتين فتناول بجناحيه من التربة فناولها رسول الله [40] صلي الله عليه و آله، ثم دحيت الارض أسرع من طرف العين، فقال رسول الله صلي الله عليه و آله: طوبي لك من تربة و طوبي لمن يقتل فيك.

كامل الزيارات: محمد بن جعفر الرزاز، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان مثله [41] .


بيان: أقول: بقد بينا معني التقاء القطعتين في أحوال بلقيس في كتاب قصص الانبياء عليهم السلام.

12 - كامل الزيارات: أبي، عن سعد، عن ابن عيسي، عن الاهوازي، عن النضر، عن يحيي الحلبي، عن هارون بن خارجة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن جبرئيل أتي رسول الله صلي الله عليه و آله و الحسين عليه السلام يلعب بين يدي رسول الله [42] صلي الله عليه و آله فأخبره أن أمته ستقتله، قال: فجزع رسول الله صلي الله عليه و آله فقال: ألا اريك التربة التي يقتل فيها؟ قال: فخسف ما بين مجلس رسول الله صلي الله عليه و آله إلي المكان الذي قتل فيه [الحسين عليه السلام] حتي التقت القطعتان فأخذ منها و دحيت في أسرع من طرفة العين، فخرج و هو يقول: طوبي لك من تربة و طوبي لمن يقتل حولك.

قال: و كذلك صنع صاحب سليمان تكلم بإسم الله الاعظم فخسف ما بين سرير سليمان و بين العرش من سهولة الارض و حزونتها حتي التقت القطعتان فاجتر العرش قال سليمان: يخيل إلي أنه خرج من تحت سريري، قال: و دحيت في أسرع من طرفة العين.

[43] 13 - كامل الزيارات: أبي، عن سعد، عن محمد بن عبد الحميد، عن أبي جميلة، عن زيد الشحام، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: نعي جبرئيل الحسين عليه السلام إلي رسول الله صلي الله عليه و آله في بيت ام سلمة فدخل عليه الحسين عليه السلام و جبرئيل عنده فقال: إن هذا تقتله امتك، فقال رسول الله صلي الله عليه و آله: أرني من التربة التي يسفك فيها دمه، فتناول جبرئيل عليه السلام قبضة من تلك التربة فإذا هي تربة حمراء [44] .

و منه: أبي، عن سعد، عن علي بن إسماعيل و ابن أبي الخطاب و ابن هاشم جميعا، عن عثمان بن عيسي، عن سماعة، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله، و زاد فيه: فلم تزل عند ام سلمة حتي ماتت رحمها الله [45] .

14 - و منه: أبي، عن سعد، عن محمد بن الوليد الخزاز، عن حماد بن عثمان عن عبد الملك بن أعين قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن رسول الله صلي الله عليه و آله كان في


بيت ام سلمة و عنده جبرئيل عليه السلام فدخل عليه الحسين عليه السلام فقال له جبرئيل: إن امتك تقتل هذا ابنك ألا اريك من تربة الارض التي يقتل فيها؟ فقال رسول الله صلي الله عليه و آله: نعم فأهوي جبرئيل عليه السلام بيده و قبض قبضة منها فأراها النبي صلي الله عليه و آله.

[46] 15 - و منه: أبي، عن سعد، عن ابن عيسي، عن الوشاء، عن أحمد بن عائذ عن أبي خديجة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لما ولدت فاطمة الحسين جاء جبرئيل إلي رسول الله صلي الله عليه و آله فقال له: إن امتك تقتل الحسين عليه السلام من بعدك، ثم قال: ألا اريك من تربته [47] فضرب بجناحه فأخرج من تربة كربلا فأراها إياه، ثم قال: هذه التربة التي يقتل عليها [48] .


پاورقي

[1] في المصدر: حدثني أبي، عن الزعفراني.

[2] في الاصل: ابن، و الظاهر أنه تصحيف.

[3] في المصدر: تربة الحسين عليه السلام.

[4] في الاصل و البحار: و هو يفوح.

[5] هکذا في الاصل، و في البحار: عمرة، و في المصدر: عميرة.

[6] کامل الزيارات ص 61 ح 7 وص 62 و البحار: 44 / 237 ح 28.

[7] في الاصل: سليمان.

[8] في المصدر بولده.

[9] من المصدر.

[10] في المصدر: مناقصة.

و قال الفيروز آبادي في قاموس المحيط " ج 2 ص 310 " " غافصة " فاجأه و أخذه علي غرة، و الغافصة من أوازم الدهر.

[11] في الاصل: عبد الله بن الفضل.

[12] ص 61 ح 8 وص 62 و البحار: 44 / 236 ح 27 وج 45 / 309 ح 10.

[13] المراد منه: محمد بن علي بن خشيش.

[14] في الاصل: مسلم، و في البحار: مسلمة.

[15] 1 / 321 و البحار: 44 / 228 ح 10.

[16] في البحار: نقية، و في المصدر: تقية.

[17] هکذا في المصدر، و في الاصل: صدير أو حدير، و في البحار: حدير أو حد مر و کذا ما بعده.

[18] في المصدر: زبيبته.

[19] 1 / 323 و البحار: 44 / 229 ح 11.

[20] هکذا في البحار، و في نسختي الاصل: عميرة، غرية، و في المصدر: عرقة.

[21] في الاصل: التميميي.

[22] 1 / 324 و البحار: 44 / 230 ج 13.

[23] محمد بن وليد بن بشر / خ.

[24] في البحار وإحدي نسختي الاصل: زاذان، و في المصدر: رازان.

[25] في المصدر: به.

[26] في / خ.

[27] 1 / 338 و البحار: 44 / 231 ح 14.

[28] في المصدر: ستقتل.

[29] ص 281 و البحار: 44 / 238 ح 30.

[30] في المصدر: أشعث.

[31] في المصدر: فرأيت.

[32] التقط / خ.

[33] في المصدر: فضججت.

[34] في إحدي نسختي الاصل: فتسرعوا، و في المصدر: فيسرعوا.

[35] ص 281 و البحار: 44 / 239.

[36] البحار: 44 / 241 ح 34.

[37] في المصدر: عن أبي جعفر عليه السلام.

[38] في المصدر وإحدي نسختي الاصل: يقبله.

[39] ص 120 ح 3 و البحار: 44 / 225 ح 5.

[40] في المصدر وإحدي نسختي الاصل: لرسول الله صلي الله عليه و آله 5 في المصدر وإحدي نسختي الاصل: دحي، و الدحو بمعني البسط.

[41] أمالي الطوسي: 1 / 321 و کامل الزيارات: ص 60 ح 5 البحار: 44 / 228 ح 9.

[42] في المصدر: يديه.

[43] ص 59 ح 1 و البحار: 44 / 235 ح 22.

[44] ص 59 ح 2 و البحار: 44 / 236 ح 23.

[45] ص 60 ح 3 و البحار: 44 / 236 ح 24.

[46] ص 60 ح 4 و البحار: 44 / 236 ح 25.

[47] في الاصل و البحار: تربتها.

[48] ص 61 ح 6 و البحار: 44 / 236 ح 26.