بازگشت

عودته الي مسقط رأسه


بعد أن مكث شيخنا الربيعي طيب اللَّه ثراه وجعل الجنة مثواه في النجف الاقدس حيث الحوزة العلمية الكبري للطائفة الحقة والفرقة المحقة مدة تزيد علي عشرين عاماً كما ذكرت لك ذلك قبل قليل كرَّ راجعاً الي مسقط رأسه وملعب صباه وهو يحمل الجم الغفير من الاجازات التي زوّده بها أفاخم العلماء وأماثل الفقهاء هناك والتي تشير الي انه رضي اللَّه عنه قد بلغ المراتب العالية في العلم والمعرفة وبالتالي أصبح مؤهلاً لإرشاد الناس وهدايتهم وتوجيههم وجهة الخير والصلاح.