بازگشت

روايات عبدالله بن مسعود (صعود الحسنين علي ظهر النبي و هو في الصلاة)


116 - [1] أخبرنا أبو سعد محمد بن محمد بن الفضل، وأبو القاسم إسماعيل بن علي بن الحسين، قالا: أخبرتنا عائشة بنت الحسن بن


إبراهيم، أنبأنا محمد بن أحمد بن جشنس [2] ، أنبأنا الحسن بن محمد


الداركي، أنبأنا محمد بن علي بن منصور. حيلولة: وأخبرنا أبو القاسم زاهر بن طاهر، أنبأنا أحمد بن إبراهيم ابن موسي، وسعيد بن منصور بن مسعر القشيري، قالا: أنبأنا أبو طاهر بن خزيمة، أنبأنا جدي أبو بكر، أنبأنا محمد بن معمر بن ربعي القيسي قالا: أنبأنا عبيدالله بن موسي. حيلولة: وأخبرنا أبو الفضل محمد بن إسماعيل الفضيلي، أنبأنا أبو القاسم أحمد بن محمد الخليلي، أنبأنا أبو القاسم علي بن أحمد بن الحسن الخزاعي، أنبأنا أبو سعيد الهيثم بن كليب بن شريح الشاشي، أنبأنا عباس الدوري - وهو ابن محمد بن حاتم، أنبأنا عبيدالله، أنبأنا علي بن صالح، عن عاصم: عن زر، عن عبد الله قال: كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يصلي فإذا - وفي حديث ابن منصور: فكان إذا سجد وثب الحسن والحسين علي ظهره، فإذا منعوهما أشار - وفي حديث ابن منصور: فأرادوا أن يمنعوهما فأشار. وفي حديث الدوري: فإذا أرادوا أن يمنعوهما أشار - إليهم أن دعوهما. فلما قضي الصلاة - وفي حديث ابن منصور: فلما صلي. وفي حديث الدوري: فلما أن صلي رسول الله صلي الله عليه وسلم - وضعهما في حجره فقال: - وفي حديث ابن منصور والدوري: ثم قال: - من أحبني فليحب هذين.

117 - [3] أخبرناه عاليا أبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء، أنبأنا منصور


ابن الحسين، وأحمد بن محمود، قالا: أنبأنا أبو بكر بن المقرئ، أنبأنا أبو محمد جعفر بن محمد بن سعيد البغدادي، أنبأنا يوسف بن موسي القطان، أنبأنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم: عن زر، عن ابن مسعود قال: رأيت النبي صلي الله عليه وسلم أخذ بيد الحسن والحسين ويقول: هذان ابناي، فمن أحبهما فقد أحبني ومن أبغغضهما فقد أبغضني.



پاورقي

[1] ورواه الحموئي في الحديث: 57 في الباب: 24 من السمط الثاني من فرائد السمطين بسندين عن أبي عثمان اسماعيل بن عبد الرحمان الصابوني، عن أبي طاهر بن خزيمة، عن جده، عن محمد بن ربعي القيسي..

وهذا رواه أيضا الطبراني في الحديث: 2644 من ترجمة الامام الحسن من المعجم الکبير ج 3 ص 47 قال: حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، حدثنا عبد الرحمان بن صالح الازدي، حدثنا أبو بکر بن عياش، عن عاصم: عن زر، عن عبد الله، قال: کان النبي صلي الله عليه وسلم يصلي والحسن والحسين علي ظهره فباعدهما الناس، فقال النبي صلي الله عليه وسلم: دعوهما بأبي هما وأمي من احبني فليحب هذين.

ورواه عنه في کنز العمال: ج 13، ص 107، ط 2، وفي منتخبه بهامش مسند أحمد: ج 5 ص 107.

ورواه أيضا أبو يعلي في مسنده تحت الرقم: 5017 عن ابن أبي شيبة، عن عبيدالله بن موسي..

ورواه ثانية تحت الرقم: 5368 عن أبي خيثمة، عن عبيدالله، عن عبد الله بن مسعود، قال: کان رسول الله صلي الله عليه وسلم يصلي فإذا سجد وثب الحسن والحسين علي ظهره، فإذا أرادوا أن يمنعوهما أشار إليهم أن دعوهما. فإذا قضي الصلاة وضعهما في حجره وقال: من أحبني فليبحب هذين. ورواه عنه الهيثمي في مجمع الزوائد: ج 9 ص 179، وقال: ورواه [أيضا] البزار، وقال: فإذا قضي الصلاة ضمهما إليه.

و [رواه أيضا] الطبراني [لکن] باختصار، ورجال أبي يعلي ثقاة. أقول: ورواه أيضا في ترجمة الامام الحسن من الاصابة: ج 1، ص 330 عن أبي يعلي.

ورواه أيضا أبو حاتم کما في ذخائر العقبي ص 123، ورواه في ص 132، منه عن کتاب معجم النساء لابن عساکر. ورواه عنهم وعن مصادر أخر في إحقاق الحق: ج 10، ص 688.

ورواه أيضا ابن سعد في الحديث: 16 من ترجمة الامام الحسين من الطبقات الکبري: ج 8 قال: أخبرنا عبيدالله بن موسي قال: أخبرنا علي بن صالح، عن عاصم، عن زر، عن عبد الله بن مسعود قال: کان رسول الله صلي الله عليه وسلم يصلي فإذا سجد وثب الحسن والحسين علي ظهره فإذا أرداوا أن يمنعوهما أشار إليهم أن دعوهما، فلما قضي الصلاة وضعهما في حجره ثم قال: من أحبني فليحب هذين.

وأخبرنا الفضل بن دکين، قال: حدثنا سالم الحذاء، عن الحسن بن سالم بن أبي الجعد، قال: سمعت أبا حازم يحدث أبي عشر مرارا أو أکثر، عن أبي هريرة، عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: من أحب الحسن والحسين فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني.

[و] أخبرنا الفضل بن دکين، قال: حدثنا سفيان، عن أبي الجحاف، عن أبي حازم، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني.

ورواه أيضا أبو نعيم في ترجمة أبي بکر بن عياش تحت الرقم: 421 من حلية الاولياء: ج 8 ص 305 قال: حدثنا القاضي أبو أحمد محمد بن أحمد بن ابراهيم إملاءا، حدثنا عبد الرحمان بن محمد بن سلم، حدثنا الحسين بن زريق الکوفي، حدثنا أبو بکر بن عياش، عن عاصم: عن زر، عن عبد الله قال: کان النبي صلي الله عليه وسلم ليصلي والحسن والحسين يلعبان ويقعدان علي ظهره، فأخذ المسلمون يميطونهما، فلما انصرف قال: ذروهما بأبي وأمي من أحبني فليحب هذين.

[2] کذا في ترجمة الرجل تحت الرقم: 83 من تکملة اکمال الاکمال ص 120، وفي عنوان الجشنسي من أنساب السمعاني. وها هنا في نسخة العلامة الاميني هکذا: أنبأنا الحسن بن أحمد بن حشنش. وفي نسخة ترکيا: أنبأنا محمد بن أحمد بن حشنس. وانظر عنوان: الدارکي من أنساب السمعاني.

[3] ووراه أيضا سبط ابن الجوزي في أول الباب 8 من تذکرة الخواص: ص 233 قال: وأخبرنا غير واحد عن محمد بن عبد الباقي، أخبرنا أبو محمد الجوهري، أنبأنا القاضي ابن معروف، حدثنا أبو محمد بن صادق، حدثنا يوسف بن موسي القطان، أخبرنا أبو بکر ابن عياش، حدثنا عاصم بن بهدلة: عن زر بن حبيش، عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وآله: هذان ابناي فمن أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني. يعني الحسن والحسين.

ورواه أيضا ابن المغازلي في الحديث: 442 من مناقبه ص 376 ط 1، قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن عثمان، أخبرنا محمد بن المظفر بن موسي بن عيسي الحافظ إذنا، حدثنا محمد بن محمد بن سليمان الباغندي، حدثنا يوسف بن موسي القطان، حدثنا أبو بکر بن عياش، عن عاصم: عن زر، عن عبد الله بن مسعود، قال: کان الحسن والحسين علي ظهر رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم وهو يصلي فجعل الناس ينحونهما فقال النبي صلي الله عليه وآله: دعوهما فإنهما ممن أحبهما بأبي وأمي هما وأباهما من أحبني فليحبهما.