بازگشت

رملة بنت أميرالمؤمنين و زوجها عبدالله بن أبي سفيان بن الحارث


قتل مع الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما:

و رجل من آل أبي سفيان بن الحارث بن عبدالمطلب، يقال له: أبوالهياج، و كان شاعرا.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، /77

و (أبوالهياج) و هو عبدالله بن أبي سفيان بن الحارث بن عبدالمطلب، كانت عنده رملة بنت علي.

محمد بن حبيب، المحبر، /56

خرج مع الحسين من المدينة الي كربلاء من أخواته اثنتا عشر، منهن رملة الكبري، أمها أم مسعود بنت عروة الثقفي، و كانت عند عبدالرحمان الأوسط [1] بن عقيل بن أبي طالب، فولدت له أم عقيل.

المازندراني، معالي السبطين، 227/2 - عنه: الزنجاني، وسيلة الدارين، /423


وعدها عليهاالسلام عند:

المصعب الزبيري، نسب قريش، /44 (راجع ج 9 ص 13)

ابن أبي الدنيا، مقتل الامام أميرالمؤمنين، /122 (راجع ج 9 ص 20)

محمد بن سليمان، المناقب، 50/2 (رملة الصغري) (راجع ج 9 ص 23)

المجدي، /18 (راجع ج 10 ص 17)

ابن فندق، لباب الأنساب، 333/1 (راجع ج 10 ص 18)

ابن شهر آشوب، المناقب، 305/3 (راجع ج 9 ص 55)

ابن الطقطقي، الأصيلي، /59 (علي قوله: أمها أم ولد) (راجع ج 10 ص 24)

الدياربكري، تاريخ الخميس، 284/2 (علي قوله: أمها أم سعد بنت عروة بن مسعود) (راجع ج 9 ص 89)

الأعرجي، مناهل الضرب، /87 (علي قوله: أمها أم سعيد) (راجع ج 9 ص 104)

سپهر، ناسخ التواريخ أميرالمؤمنين عليه السلام، 343/4

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت زينب كبري عليهاالسلام، 6/1

الخراساني، منتخب التواريخ، /90



پاورقي

[1] [و هو مخالف لسائر المصادر].