بازگشت

زينب الصغري بنت أميرالمؤمنين


انقرض ولد عقيل الا من محمد بن عقيل، و كانت عنده زينب الصغري بنت علي بن أبي طالب، و هي لأم ولد؛ فولدت له: عبدالله بن محمد، روي عنه الثوري و غيره: و عبدالرحمان؛ و كان يشبه برسول الله صلي الله عليه و سلم، و كان من الصلحاء.

المصعب الزبيري، نسب قريش، /85

(و فراس) بن جعدة بن هبيرة، كانت عنده زينب الصغري بنت علي.

محمد بن حبيب، المحبر، /56

ولد محمد بن عقيل: القاسم [1] بن محمد [2] و عبدالله [3] بن محمد [4] و عبدالرحمان [5] بن محمد [6] ، أمهم زينب الصغري بنت علي بن أبي طالب، فأما عبدالله بن محمد [7] بن عقيل [8] ، فكان فقيها تروي عنه الأخبار [9] و كان أحول.

ابن قتيبة، المعارف (ط دار الكتب)، /205 (ط دار احياء التراث العربي)، /89 - مثله البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 328/2، أنساب الأشراف، 71/2

لا عقب لعقيل الا من محمد بن عقيل هذا.

فولد محمد بن عقيل: عبدالله، الفقيه المحدث، و عبدالرحمان، كان يشبه النبي - صلي الله عليه و سلم - في صورته، و كان رجلا صالحا، أمهما زينب بنت علي بن أبي طالب، و أمه أم ولد. و من ولده: الفقيه المذكور القاسم بن محمد بن عبدالله بن محمد بن عقيل، كان يشبه أيضا في صورته بالنبي [10] - صلي الله عليه و سلم -؛ روي عنه الحديث؛ و من ولد عبدالله بن محمد بن عقيل أيضا: النسابة المشهور الحسين بن قمن [11] . بن محمد بن أحمد بن سليمان بن عبدالله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب، كان أعلم الناس بالنسب.

ابن جزم، جمهرة الأنساب، /69


قرأنا علي أبي غالب و أبي عبدالله ابني البنا عن أبي الحسن محمد بن محمد بن مخلد، أنا علي بن محمد بن خزفة، أنا محمد بن الحسين بن محمد، نا أبوبكر بن أبي خيثمة، نا مصعب بن عبدالله قال: انقرض ولد عقيل بن أبي طالب الا من محمد بن عقيل، كانت عند محمد بن عقيل زينب بنت علي بن أبي طالب، فولدت له: عبدالله بن محمد بن عقيل، روي عنه الثوري.

قال ابن أبي خيثمة: و زينب بنت علي هذه هي الصغري.

أخبرنا أبوالحسين محمد بن محمد بن الفراء و أبوغالب و أبوعبدالله ابنا البنا، قالوا: أنا أبوجعفر بن المسلمة، أنا أبوطاهر المخلص، حدثنا أحمد بن سليمان، نا الزبير بن بكار، قال: و قد انقرض ولد عقيل بن أبي طالب الا من محمد بن عقيل، و كانت عنده زينب الصغري بنت علي بن أبي طالب، و هي لأم ولد، فولدت له عبدالله بن محمد، روي عنه الثوري و غيره.

أخبرنا أبوبكر محمد بن شجاع، أنا أبوعمرو بن منده، أنا الحسن بن محمد بن أحمد بن محمد بن عمر، نا أبوبكر بن أبي الدنيا، نا محمد بن سعد قال في الطبقة الرابعة من أهل المدينة: عبدالله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب، يكني أبامحمد، مات قبل خروج محمد.

أخبرنا أبوبكر الأنصاري، أنا الحسن بن علي، أنا أبوعمر حيويه، أنبأ أبوأيوب سليمان بن اسحاق الجلاب، نا الحارث بن محمد، نا محمد بن سعد قال في الطبقة الرابعة من أهل المدينة: عبدالله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم، و أمه زينب الصغري بنت علي بن أبي طالب. و أمها أم ولد، و كان عبدالله بن محمد بن عقيل يكني أبامحمد، و روي عن الطفيل بن أبي و عن ربيع بنت معوذ بن عفراء و عن محمد بن الحنفية، و كان منكر الحديث لا يحتجون بحديثه، و كان كثير العلم.

ابن عساكر، تاريخ دمشق، 178/34

عقبه[عقيل بن أبي طالب]من واحد محمد الأكبر.


و لمحمد هذا ابن واحد معقب: عبدالله الأحول، أمه زينب الصغري بنت أميرالمؤمنين عليه السلام و أمها أم ولد.

الفخر الرازي، الشجرة المباركة، /227

انتهي عقبه[عقيل]الصحيح الي ولد عبدالله [12] الأحول المحدث بن محمد الأكبر المقتول بالطف ابن عقيل، أمه زينب الصغري بنت أميرالمؤمنين عليه السلام لأم ولد.

المروزي، الفخري، /193

حدث أبوسعيد عبدالله بن سعيد الأشجع قال: نا المطلب بن زياد عن عبدالله بن محمد بن عقيل قال: كنا عند جابر بن عبدالله في بيته، و علي بن الحسين و محمد ابن الحنفية و أبوجعفر، فدخل رجل من أهل العراق فقال: أنشدك بالله الا حدثتني ما رأيت و ما سمعت من رسول الله صلي الله عليه و سلم. فقال: كنا بالجحفة [13] بغدير خم، و ثم ناس كثير من جهينة و مزينة و غفار، فخرج علينا رسول الله صلي الله عليه و سلم من خباء أو فسطاط، فأشار بيده ثلاثا، فأخذ بيد علي فقال: «من كنت مولاه فعلي مولاه».

عبدالله بن محمد بن عقيل راوي هذا الحديث عن جابر. قتل أبوه محمد بن الحسين، و جده عقيل هو عقيل بن أبي طالب. و كان عبدالله بن محمد بن عقيل فقيها يروي عنه. و كان أحول، و أمه أم أخويه: القاسم و عبدالرحمان، زينب الصغري بنت علي بن أبي طالب.

البري، الجوهري، /68 - 67

ابن عقيل: الامام المحدث، أبومحمد عبدالله بن محمد بن عقيل ابن عم النبي صلي الله عليه و سلم أبي طالب، الهاشمي، الطالبي، المدني.

و أمه هي زينب بنت الامام علي بن أبي طالب.

الذهبي، سير أعلام النبلاء (ط دار الفكر)، 403/6 رقم 929


نج د ت ق - عبدالله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب الهاشمي أبومحمد المدني. و أمه زينب الصغري بنت علي.

ابن حجر، تهذيب التهذيب، 13/6

(و العقب) منه ليس الا في محمد بن عقيل[...]و العقب من محمد بن عقيل في رجل واحد و هو أبومحمد عبدالله [14] ، كان فقيها محدثا جليلا، و أمه زينب الصغري بنت أميرالمؤمنين علي عليه السلام، و أمها أم ولد. و كان لمحمد بن عقيل ولدان آخران هما القاسم و عبدالرحمان، أعقبا ثم انقرضا، (و أعقب) عبدالله بن محمد من رجلين محمد، و أمه حميدة بنت مسلم بن عقيل، و أمها أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب عليه السلام، و مسلم أمه أم ولد. (أما) محمد بن عبدالله بن محمد بن عقيل، فأعقب من خمسة رجال القاسم و عقيل و علي و طاهر و ابراهيم. [15] .

ابن عنبة، عمدة الطالب، /32

و العقب من محمد بن عقيل ليس الا في أبي محمد عبدالله وحده، و أمه زينب الصغري بنت أميرالمؤمنين عليه السلام، و أمها أم ولد، و كان فقيها محدثا. [16] .

الأعرجي، مناهل الضرب، /41


خرج مع الحسين من المدينة الي كربلاء من أخواته اثنتا عشرة: و منهن زينب الصغري [17] ، أمها أم ولد، و كانت عند محمد بن عقيل بن أبي طالب، فولدت له عبدالله و فيه العقب.

المازندراني، معالي السبطين، 227 ، 226/2 - عنه: الزنجاني، وسيلة الدارين، /423 ، 422

و هي زينب الصغري بنت علي بن أبي طالب.

أمها أم ولد، تزوجت ابن عمها محمد بن عقيل، فولدت له القاسم و عبدالله، و عبدالرحمان، أعقب منهم عبدالله، و ماتت زينب رضي الله تعالي عنها بالمدينة المنورة.

موسي محمد علي، السيدة زينب، /53


و بعد: عدها عليهاالسلام عند:

ابن سعد، الطبقات، 12/1 - 3 (راجع ج 9 ص 10)

المصعب الزبيري، نسب قريش، /44 (راجع ج 9 ص 13)

ابن قتيبة، المعارف، /211 (راجع ج 9 ص 15)

العبيدلي، أخبار الزينبات، /125 (راجع ج 10 ص 7)

ابن أبي الدنيا، مقتل الامام أميرالمؤمنين عليه السلام، /122 (راجع ج 9 ص 20)

محمد بن سليمان، المناقب، 50/2 (راجع ج 9 ص 23)

الطبري، التاريخ، 55/5 (راجع ج 9 ص 25)

المسعودي، مروج الذهب، /74 (راجع ج 9 ص 32)

ابن حبان، الثقات (السيرة النبوية)، 304/2، السيرة النبوية (ط بيروت)، /553 (راجع ج 9 ص 33)

المفيد، الارشاد، 355/1 - عنه: العلامة الحلي، المستجاد (من مجموعة نفيسة)، /430؛ الاربلي، كشف الغمة، 440/1؛ المجلسي، البحار، 90/42؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 168/3؛ التستري، تواريخ النبي صلي الله عليه و آله و سلم و الآل عليهم السلام، /115 (راجع ج 9 ص 35)

أبوطالب الزيدي، الافادة، /41 (راجع ج 9 ص 40)

أبونعيم، معرفة الصحابة، 89/1 (راجع ج 10 ص 13)

المجدي، /12 (راجع ج 9 ص 45)

الطبرسي، اعلام الوري، /203 - مثله الجزائري، الأنوار النعمانية، 371/1 (راجع ج 9 ص 47)

الطبرسي، تاج المواليد (من مجموعة نفيسة)، /95 (راجع ج 9 ص 48)

ابن فندق، لباب الأنساب، 333/1 (راجع ج 10 ص 18)

ابن الخشاب، تاريخ مواليد الأئمة (من مجموعة نفيسة)، /171 (راجع ج 9 ص 53)

ابن شهر آشوب، المناقب، 304/3 - عنه: المجلسي، البحار، 92/42 (علي قوله: توفيت قبل أبيه عليه السلام) (راجع ج 9 ص 55)


ابن الجوزي، صفة الصفوة، 309/2، المنتظم، 69/5 - عنه: ابن الصباغ، الفصول المهمة، /142 (راجع ج 9 ص 80 ، 57)

ابن البطريق، العمدة، /30 (راجع ج 9 ص 59)

ابن الأثير، الكامل، 200/3 (راجع ج 9 ص 59)

ابن قدامة، التبيين، /138 (راجع ج 9 ص 60)

ابن طلحة، مطالب السؤول، /63 - عنه: الاربلي، كشف الغمة، 441/1 - عنه: البهبهاني، الدمعة الساكبة، 169/3 (راجع ج 9 ص 62)

المحلي، الحدائق الوردية، 53/1 (راجع ج 9 ص 63)

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، /55 (راجع ج 9 ص 64)

ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 243/9 - عنه: المجلسي، البحار، 90/42 (راجع ج 9 ص 66)

الكنجي، كفاية الطالب، /412 (راجع ج 9 ص 67)

محب الدين الطبري، ذخائر العقبي، /117، الرياض النضرة، /334 (راجع ج 9 ص 69)

ابن الطقطقي، الأصيلي، /59 (راجع ج 10 ص 24)

النويري، نهاية الارب، 223 ، 222/2 (راجع ج 9 ص 71)

أبوالفداء، التاريخ، 181/1 (راجع ج 9 ص 72)

ابن كثير، البداية و النهاية، 332/7 (راجع ج 9 ص 74)

ابن الصباغ، الفصول المهمة، /142 (راجع ج 9 ص 80)

الصفدي، الوافي بالوفيات، 281/21 (راجع ج 10 ص 26)

الباعوني، جواهر المطالب، 123/2 (راجع ج 9 ص 83)

محمد كاظم الموسوي، النفحة العنبرية، /39 (راجع ج 9 ص 85)

ابن طولون، الأئمة الاثنا عشر، /59 (راجع ج 9 ص 87)

خواندامير، حبيب السير، 584/1 (راجع ج 9 ص 90)

تاج الدين العاملي، التتمة، /57 (راجع ج 9 ص 93)


سپهر، ناسخ التواريخ أميرالمؤمنين عليه السلام، 344/4

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت زينب كبري عليهاالسلام، 6/1

آل بحرالعلوم، تحفة العالم، 231/1

الشبلنجي، نورالأبصار، /207 (راجع ج 9 ص 103)

الأعرجي، مناهل الضرب، /87 (راجع ج 9 ص 104)


وعد زوجها محمد بن عقيل من شهداء الطف عليهم السلام عند:

المصعب الزبيري، نسب قريش، /45 (راجع ج 9 ص 13)

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 414/2، أنساب الأشراف، 193/2 (راجع ج 9 ص 16)

العبيدلي، أخبار الزينبات، /125 (راجع ج 10 ص 7)

ابن أبي الدنيا، مقتل الامام أميرالمؤمنين، /122 (راجع ج 9 ص 20)

أبوطالب الزيدي، الافادة، /42 (راجع ج 9 ص 40)

المجدي، /18 (راجع ج 10 ص 17)

الطبرسي، اعلام الوري، /204 - عنه: المجلسي، البحار، 93/42؛ مثله الجزائري، الأنوار النعمانية، 371/1 (راجع ج 9 ص 47)

ابن فندق، لباب الأنساب، 334/1 (راجع ج 10 ص 19 ، 18)

المحلي، الحدائق الوردية، 53/1 (راجع ج 9 ص 63)

ابن الطقطقي، الأصيلي، /59 (راجع ج 10 ص 24)

ابن عنبة، عمدة الطالب (ط النجف)، /32 - عنه: الأمين، أعيان الشيعة، 327/1 (راجع ج 9 ص 108)

الدياربكري، تاريخ الخميس، 286 - 285/2 (راجع ج 9 ص 89)

سپهر، ناسخ التواريخ أميرالمؤمنين عليه السلام، 344/4

الأعرجي، مناهل الضرب، /87 (راجع ج 9 ص 104)

آل بحرالعلوم، تحفة العالم، 231/1

الخراساني، منتخب التواريخ، /90



پاورقي

[1] [لم يرد في الجمل].

[2] [لم يرد في الجمل].

[3] [لم يرد في الجمل].

[4] [لم يرد في الجمل].

[5] [لم يرد في الجمل].

[6] [لم يرد في الجمل].

[7] [لم يرد في الجمل].

[8] [لم يرد في الجمل].

[9] [لم يرد في الجمل].

[10] انظر ما مضي في ص 60، س 8 - 7 و ما سيأتي في ص 70 و 73.

[11] ب فقط: «بن عمر»

[12] کان فقيها جليلا، طال عمره.

[13] الجحفة: قرية کبيرة علي طريق المدينة من مکة. کان اسمها «مهيعة»، و انما سميت الجحفة لأن السيل اجتحفها، و حمل أهلها في بعض الأعوام. دعا النبي صلي الله عليه و سلم ربه أن ينقل و باء المدينة الي الجحفة، فرأي في منامه أن الحمي انتقلت الي الجحفة في صورة امرأة ثائرة الرأس.

معجم البلدان.

[14] جزم الترمذي في جامعه بصدقه و وثاقته، لذا خرج حديثه، کما احتج به أحمد بن حنبل و اسحاق و الحميدي و البخاري و أبوداود و ابن‏ماجة القزويني کما عن (تهذيب التهذيب) ج 6 ص 15، وعده الشيخ الطوسي من رجال الامام الصادق عليه‏السلام و أصحابه، و کفاه فضلا و تقدما؛ توفي بعد سنة 140 ه.

محمد صادق بحرالعلوم

[15] و أبوطالب بن عبدالمطلب چهار پسر داشته است، هر يکي از يکي ديگر به ده سال بزرگ‏تر بود: طالب بزرگ‏ترين ايشان است و نسل ندارد، و عقيل و جعفر و أميرالمؤمنين علي عليه الصلاة و السلام، و مادر همه فاطمه بنت أسد بن هاشم است. و نسل ابي‏طالب از اين سه پسر است، پس در سه مطلب ذکر ايشان کنيم.

مطلب اول: نسل ابي‏يزيد عقيل بن ابي‏طالب، و از فرزندانش و فرزندان فرزندان شش نفر در کربلا کشته شدند. و پسرش مسلم را در کوفه شهيد کردند. و نسل عقيل اکنون از محمد بن عقيل تنها است. و نسل محمد از عبدالله بن محمد تنها، و مادرش زينب الصغري بنت اميرالمؤمنين علي عليه‏السلام. و نسل عبدالله از مسلم [و محمد]. و نسل مسلم از سه پسرند: عبدالرحمان و محمد و عبدالله.

ابن‏عنبه، الفصول الفخريه، /94.

[16] زينب الصغري بنت أميرالمؤمنين عليه‏السلام‏

ظاهرا اين همان زينب مدفون در شام است که به زينب کبري اشتهار پيدا کرده است؛ اما روي سنگ قبر شريفش زينب الصغري است. ظاهرا با محمد بن عقيل بن ابي‏طالب در زمين کربلا بوده و پس از شهادت محمد بن عقيل با اهل بيت به شام رفته و رنج اسيري کشيده است. پس از مراجعت به مدينه، فراس بن جعدة ابن‏هبيرة المخزومي او را به حباله‏ي نکاح خود درآورد و جعدة بن هبيرة پسر خواهر اميرالمؤمنين است. مادرش ام‏هاني، دختر ابوطالب است. شيخ در رجال خود، ابن‏فراس ابن‏جعدة را ذکر کرده و او را از اصحاب حضرت سيدالشهدا به کار گرفته است. مامقاني به وصف مجهول او را ذکر کرده است. عند التأمل ليس بمجهول والله العالم.

مدرس، ريحانة الادب، 316/4

[17] [الي هنا حکاه في ص 226].