بازگشت

ميزاتها العائلية


و مسلم بن عقيل بن أبي طالب، كانت عنده رقية بن علي.

محمد بن حبير، المحبر، /56

و ولد مسلم بن عقيل: عبدالله و عليا - أمهما رقية بنت علي بن أبي طالب - و مسلم بن مسلم - أمه من بني عامر بن صعصعة - و عبدالله - لأم ولد - و محمدا.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 328/2، أنساب الأشراف، 71 - 70/2

و كانت أم عبدالله بن مسلم بن عقيل بن أبي طالب[المقتول بالطف]رقية بنت علي ابن أبي طالب.

ابن حبان، الثقات (السيرة النبوية)، 311/2، السيرة النبوية (ط بيروت)، /559

عبدالله بن مسلم بن عقيل بن ابي طالب عليه السلام، و أمه رقية بنت علي بن أبي طالب، و أمها أم ولد.

أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، /62 - عنه: الأمين، أعيان الشيعة، 34/7

ولد عمر بن علي و رقية في بطن واحد، [1] هما توأم [2] .

قال الزبير: عمر بن علي، و رقية الكبري، [3] و هما توأم، و أمهما الصهباء، يقال: اسمها أم حبيب بنت ربيعة من بني تغلب من سبي خالد بن الوليد [4] .

ابن عساكر، تاريخ دمشق، 204 - 203/48 - مثله المزي، تهذيب الكمال، 469/210

في ذكر مناقب السيدة رقية بنت الامام علي بن أبي طالب (رضي الله عنها): أمها أم حبيب الصهباء التغلبية أم ولد، كانت من سبي الردة الذي أغار عليه سيدنا خالد بن الوليد بعين التمر، فاشتراها سيدنا علي رضي الله عنه من سيدنا خالد فعمر الأكبر شقيق رقية، و في الفصول المهمة: كانا توأمين، و عمر عمر هذا خمسا و ثمانين سنة و حاز نصف ميراث علي رضي الله عنه، و ذلك أن


اخوته أشقاءه و هم عبدالله و جعفر و عثمان قتلوا مع الحسين بالطف فورثهم. و عن الليث بن سعد و الدارقطني أن رقية بنت فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلي الله عليه و سلم.

(تنبيه) جمهور المؤرخين و أصحاب السير علي أن للامام علي (كرم الله وجهه) رقية واحدة من غير السيدة بنت رسول الله صلي الله عليه و سلم و خالفهم الليث بن سعد، فقال: انها منها كما قدمناه، ثم رأيت بعضهم صرح بأن للامام رقيتين تدعي احداهما بالكبري من السيدة فاطمة و الأخري تدعي بالصغري أمها أم حبيب شقيقة عمر و قد تقدم ذلك في أول الترجمة.

الشبلنجي، نور الأبصار، /364 ، 363

رقية بنت أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: قال المسعودي في مروج الذهب ج 2 ص 92 عند ذكر أولاد أميرالمؤمنين عليه السلام: و عمر و رقية أمهما تغلبية ا ه و أمها الصهباء أم حبيب بنت عباد بن ربيعة بن يحيي بن العبد، من سبي اليمامة أو سبي عين التمر، اشتراها أميرالمؤمنين علي عليه السلام، فأولدها عمر الأطرف و رقية. و في معجم البلدان ج 8 ص 77 عند ذكر المشاهد و المزارات بالقاهرة، قال: و بين مصر و القاهرة مشهد فيه قبر رقية بنت علي بن أبي طالب. و قال ابن الأثير في الكامل ج 4 ص 48: رقية ابنة علي بن أبي طالب، متزوجة بمسلم بن عقيل و لها ولد منه يسمي عبدالله، قتل يوم كربلاء.

الأمين، أعيان الشيعة، 34/7

و قال أيضا في مقتله[شيخ حسن الشريكي]: و من بنات علي عليه السلام رقية الكبري، و كانت عند مسلم بن عقيل، فولدت منه عبدالله بن مسلم و محمد بن مسلم اللذين قتلا يوم الطف مع الحسين عليه السلام، و مسلم قتل بالكوفة و كان رسوله، و ولدت رقية عاتكة من مسلم و لها من العمر سبع سنين و هي التي سحقت يوم الطف بعد شهادة الحسين عليه السلام لما هجم القوم علي المخيم للسلب. [5] .

المازندراني، معالي السبطين، 89/2 - مثله الزنجاني، وسيلة الدارين، /345 - 344


خرج مع الحسين من المدينة الي كربلاء من أخواته اثنتا عشر منهن: رقية الكبري، و كانت عند [6] مسلم بن عقيل، فولدت منه عبدالله بن مسلم و محمد [7] بن مسلم اللذين قتلا يوم الطف مع الحسين عليه السلام [8] ، و عاتكة و لها من العمر سبع سنين، التي سحقت يوم الطف بعد شهادة الحسين عليه السلام لما هجم القوم علي المخيم للسلب علي ما رواه الشيخ حسن بن سليمان الشويكي في مقتله، و أمها أي رقية الصهباء الثعلبية تكني أم حبيب من سبي عين التمر التي اشتراها أميرالمؤمنين من خالد بن الوليد بأربعين دينارا، فولدت منه رقية الكبري و عمر الأطراف توأمين.

المازندراني، معالي السبطين، 227 - 226/2 - عنه: الزنجاني، وسيلة الدارين، /422

(كرامة) نقل الأجهوري: أن السيدة رقية لما جاءت من المدينة اعترضها شخص من آل يزيد و أراد قتلها فوقفت يده في الهواء و سقط ميتا.

الشبلنجي، نور الأبصار، /364

قال الشعراني في الباب العاشر من المنن: و أخبرني، يعني الخواص، أن رقية بنت


الامام علي (كرم الله وجهه) في المشهد القريب من جامع دار الخليفة أميرالمؤمنين و معها جماعة من أهل البيت ا ه. و هو معروف الآن بجامع شجرة الدر و هذا الجامع علي يسار الطالب للسيدة نفيسة، و المكان الذي فيه السيدة رقية عن يمينه و مكتوب علي الحجر الذي بابه هذا البيت:



بقعة شرفت بآل النبي

و ببنت الرضا علي رقية



هذا و قد أخبرني بعض الشوام: أن للسيدة رقية بنت الامام علي (كرم الله وجهه) ضريحا بدمشق الشام، و أن جدران قبرها كان قد تعيبت، فأرادوا اخراجها منه لتجديده فلم يتجاسر أحد أن ينزله من الهيبة، فحضر شخص من أهل البيت يدعي السيد ابن مرتضي، فنزل في قبرها و وضع عليها ثوبا لفها فيه و أخرجها فاذا هي بنت صغيرة دون البلوغ و قد ذكرت ذلك لبعض الأفاضل فحدثني به ناقلا عن أشياخه.

الشبلنجي، نور الأبصار، /364 - 363

و منها: حضورها في الطف: قال عليه السلام: يا أم كلثوم، يا زينب و يا سكينة و يا رقية و يا عاتكة و يا صفية! عليكن مني السلام، فهذا آخر الاجتماع و قد قرب منكم الافتجاع.

مقتل أبي مخنف (المشهور)، /84

ثم نادي: يا أم كلثوم و يا سكينة و يا رقية و عاتكة و يا زينب! يا أهل بيتي، عليكن مني السلام، فلما سمعن رفعن أصواتهن بالبكاء.

القندوزي، ينابيع المودة، /346

ثم ان اللعين أمر باحضار السبايا، فاحضروا بين يديه، فلما حضروا عنده جعل ينظر اليهن و يسأل من هذه و من هذا؟ فقيل: أم كلثوم الكبري، هذه أم كلثوم الصغري، و هذه صفية، و هذه أم هانئ، و هذه رقية، بنات علي.

الطريحي، المنتخب، /486 - عنه: البهبهاني، الدمعة الساكبة، 103/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /504؛ المازندراني، معالي السبطين، 163 - 162/2؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، /386


و بعد: عدها عليهاالسلام عند:

ابن سعد، الطبقات، 11/1 - 3 - عنه: ابن عساكر، تاريخ دمشق، 204/48؛ المزي، تهذيب الكمال، 469/21 (راجع ج 9 ص 10)

المصعب الزبيري، نسب قريش، /42 - عنه: ابن عساكر، تاريخ دمشق، 204 - 203/48؛ المزي، تهذيب الكمال، 469/21 (راجع ج 9 ص 12)

ابن قتيبة، المعارف، /210 (راجع ج 9 ص 14)

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 413/2، أنساب الأشراف، 193/2 (راجع ج 9 ص 15)

ابن أبي الدنيا، مقتل الامام أميرالمؤمنين، /119 (راجع ج 9 ص 18)

محمد بن سليمان، المناقب، 49/2 (راجع ج 9 ص 23)

الطبري، التاريخ، 154/5 (راجع ج 9 ص 24)

البلخي، البدء و التاريخ، 145/2 (راجع ج 10 ص 9)

تاريخ أهل البيت، /95 - ابن أبي الثلج، تاريخ الأئمة (من مجموعة نفيسة)، /16 (راجع ج 9 ص 27)

المسعودي، مروج الذهب، /73 (راجع ج 9 ص 32)

ابن حبان، الثقات (السيرة النبوية)، 304/2، السيرة النبوية (ط بيروت)، /553 (راج ج 9 ص 33)

المفيد، الارشاد، 355/1 - عنه: العلامة الحلي، المستجاد (من مجموعة نفيسة)، / 429؛ الاربلي، كشف الغمة، 440/1؛ المجلسي، البحار، 89/42؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 168/3؛ التستري، تواريخ النبي صلي الله عليه و آله و سلم و الآل عليهم السلام، /115 (راجع ج 9 ص 35)

أبوطالب الزيدي، الافادة، /40، (راجع ج 9 ص 39)

أبونعيم، معرفة الصحابة، 89/1 (راجع ج 10 ص 13)

المجدي، /12 (راجع ج 10 ص 17)


الطبرسي، اعلام الوري، /203 - مثله الجزائري، الأنوار النعمانية، 371/1 (راجع ج 9 ص 46)

الطبرسي، تاج المواليد (من مجموعة نفيسة)، /95 (راجع ج 9 ص 48)

ابن فندق، لباب الأنساب، 337 ، 333/1 (راجع ج 9 ص 52)

ابن الخشاب، تاريخ مواليد الأئمة (من مجموعة نفيسة)، /170 (راجع ج 9 ص 53)

ابن شهر آشوب، المناقب، 304/3 - عنه: المجلسي، البحار، 91/42 (راجع ج 9 ص 54)

ابن الجوزي، صفة الصفوة، 309/1، المنتظم، 69/5 - عنه: ابن الصباغ، الفصول المهمة، /142 (راجع ج 9 ص 80 ، 57)

ابن البطريق، العمدة، /30 (راجع ج 9 ص 58)

ابن الأثير، الكامل، 200/3 (راجع ج 9 ص 59)

ابن قدامة، التبيين، /137 (راجع ج 9 ص 60)

ابن طلحة، مطالب السؤول، /62 - عنه: الاربلي، كشف الغمة، 441/1؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 169/3 (راجع ج 9 ص 62)

المحلي، الحدائق الوردية، 53 ، 52/1 (راجع ج 9 ص 63 ، 62)

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، /55 (راجع ج 9 ص 64)

ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 243/9 - عنه: المجلسي، البحار، 90/42 (راجع ج 9 ص 65)

الكنجي، كفاية الطالب، /412 (راجع ج 9 ص 67)

محب الدين الطبري، ذخائر العقبي، /117، الرياض النضرة، /334 (راجع ج 9 ص 69)

ابن الطقطقي، الأصيلي، /60 (راجع ج 10 ص 25)

النويري، نهاية الارب، 223 ، 222/20 (راجع ج 9 ص 71 ، 70)

أبوالفداء، التاريخ، 181/1 (راجع ج 9 ص 72)

ابن كثير، البداية و النهاية، 331/7 (راجع ج 9 ص 74)


رضي الدين ابن المطهر، العدد، /242 - عنه: المجلسي، البحار، 74/42 (راجع ج 9 ص 75)

ابن الصباغ، الفصول المهمة، /141 (راجع ج 9 ص 80)

الصفدي، الوافي بالوفيات، 281/21 (راجع ج 10 ص 26)

الباعوني، جواهر المطالب، 122/2 (راجع ج 9 ص 82)

محمد كاظم الموسوي، النفحة العنبرية، /39 (أمها أسماء بنت عميس) (راجع ج 9 ص 85)

ابن طولون، الأئمة الاثنا عشر، /59 (راجع ج 9 ص 86)

الدياربكري، تاريخ الخميس، 285/2 (راجع ج 9 ص 89)

خواندامير، حبيب السير، 584/1 (راجع ج 9 ص 90)

تاج الدين العاملي، التتمة، /57 (راجع ج 9 ص 93)

مدرسي، جناب الخلود، /17 (راجع ج 10 ص 28)

سپهر، ناسخ التواريخ أميرالمؤمنين عليه السلام، 344 ، 343/4 [9] .

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت زينب كبري عليهاالسلام، 14 ، 7 ، 6/1

الشبلنجي، نور الأبصار، /207، (راجع ج 9 ص 102)

الأعرجي، مناهل الضرب، /87 (رقية الصغري) (راجع ج 9 ص 104)

الأمين، أعيان الشيعة، 327/1 (راجع ج 9 ص 107)

آل بحرالعلوم، تحفة العالم، 234/1 (تسمي أم كلثوم)

الخراساني، منتخب التواريخ، /89


وعد زوجها مسلم بن عقيل و ابنها عبدالله، و هما من شهداء الطف عليهم السلام عند:

المصعب الزبيري، نسب قريش، /45 (راجع ج 9 ص 13)

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 413/2، أنساب الأشراف، 193/2 (راجع ج 9 ص 16 - 15)

ابن أبي الدنيا، مقتل الامام أميرالمؤمنين عليه السلام، /122 (راجع ج 9 ص 20) المجدي، /18 (علي قول المجدي هي رقية الصغري، و رقية الكبري هي بنت فاطمة الزهراء عليهاالسلام) (راجع ج 10 ص 17)

الطبرسي، اعلام الوري، /204 - عنه: المجلسي، البحار،93/42؛ مثله الجزائري، الأنوار النعمانية، 371/1 (راجع ج 9 ص 47)

ابن فندق، لباب الأنساب، 335 ، 333/1 (علي قوله أبناؤها عبدالله و محمد و علي، قتلوا بكربلاء) (راجع ج 10 ص 19 ، 18)

ابن الطقطقي، الأصيلي، /60 [10] (راجع ج 10 ص 25)

سپهر، ناسخ التواريخ أميرالمؤمنين عليه السلام، 344/4 (هي رقية الصغري)

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت زينب كبري عليهاالسلام، 15/1

الأعرجي، مناهل الضرب، /87 (هي رقية الصغري) (راجع ج 9 ص 104)

آل بحرالعلوم، تحفة العالم، 234/1 (علي قوله ابناها المقتولان بالطف)

الخراساني، منتخب التواريخ، /89



پاورقي

[1] [لم يرد في تهذيب الکمال].

[2] [لم يرد في تهذيب الکمال].

[3] [تهذيب الکمال: نحو ذلک].

[4] [تهذيب الکمال: نحو ذلک].

[5] ام‏کلثوم الصغري بنت اميرالمؤمنين عليه‏السلام نامش رقيه بانوي حرم مسلم بن عقيل و مادر اين رقيه، ام‏حبيب نامش صهبا بود که اميرالمؤمنين عليه‏السلام او را از سباياي عين التمر براي خود اختيار کرد و او بنت ربيعة التغلبيه است و از اميرالمؤمنين عليه‏السلام حامله شد و رقيه و عمر از توأمين متولد شدند و بنابر قولي هشتاد و پنج سال زندگاني کرد. رقيه را حضرت با مسلم بن عقيل تزويج کرد.

ابوالفرج در مقاتل الطالبيين گويد: مسلم از او عبدالله و محمد را آورد و هر دو تن در زمين کربلا شهيد شدند.

و در عمدة الطالب گويد: محمد بن عبدالله بن محمد بن عقيل بن ابي‏طالب امه حميده بنت مسلم بن عقيل امها ام‏کلثوم بنت علي بن ابي‏طالب.

و اين عبارت صراحت دارد که: مسلم، دختر اميرالمؤمنين را نکاح کرد که نامش ام‏کلثوم بود و از وي دختري آورد که نامش حميده بود و او را به پسر عمويش عبدالله بن محمد بن عقيل داد و از حميده، محمد متولد شده است. اين حميده احتمال قوي مي‏رود، همان دختر باشد که در منزل زباله هنگامي که خبر قتل مسلم به حضرت حسين رسيد، دختر مسلم را طلبيد و همي دست بر سر او مي‏کشيد و عرض مي‏کرد: «همانا دست يتيمي بر سر من مي‏کشي!» الي آخره.

محلاتي، رياحين الشريعه، 300 - 299/3.

[6] [وسيلة الدارين: زوجها].

[7] [وسيلة الدارين: أو ابراهيم کما هو المشهور بين ألسنة أرباب المقاتل و محمد قتلا في الکوفة بعد شهادة مسلم، قتلهما الحارث اللعين، ذکرنا ترجمتها مفصلا عن أمالي الصدوق رحمه الله في أول الکلام علي أولاد عقيل].

[8] [وسيلة الدارين: أو ابراهيم کما هو المشهور بين ألسنة أرباب المقاتل و محمد قتلا في الکوفة بعد شهادة مسلم، قتلهما الحارث اللعين، ذکرنا ترجمتها مفصلا عن أمالي الصدوق رحمه الله في أول الکلام علي أولاد عقيل].

[9] [صاحب کتاب ناسخ التواريخ دو رقية را ذکر مي‏کند، يکي رقية الصغري و ديگري رقية الکبري، مادر رقية الصغري أم حبيبة و همسر او مسلم بن عقيل است، و مادر رقية الکبري صهبا و برادر او عمر مي‏باشد، و اين نظر با سائر کتب ديکر فرق دارد، زيرا آن کسي که همسر مسلم بن عقيل است رقية الکبري و برادرش عمر مي‏باشد.].

[10] [علي قول الأصيلي زوجها سليمان و في أکثر المصادر هو مسلم].