وفاتها
محمد بن الحسن، عن علي بن الأسباط، عن حسن بن شجرة، قال: حدثني عنبسة العابد: أن فاطمة بن علي مد لها في العمر حتي رآها أبوعبدالله عليه السلام.
الحميري، قرب الأسناد (ط حجري)، /76 (ط مؤسسة آل البيت)، /163 رقم 594 - عنه: المجلسي، البحار، 106/42
و فيها[سنة سبع عشرة و مائة]توفيت [1] فاطمة بنت علي و سكينة ابنة الحسين بن علي عليهماالسلام.
الطبري، التاريخ، 107/7 - عنه: ابن عساكر، تاريخ دمشق؛ 29/74، تراجم النساء، /301، مختصر ابن منظور، 364/20
قال ابن جرير: توفيت سنة سبع عشرة و مائة. [2] .
المزي، تهذيب الكمال، 262/35 - مثله ابن حجر، تهذيب التهذيب، 443/12
و توفيت سنة 117 ه. [3] .
كحالة، أعلام النساء، 81/4
پاورقي
[1] [تاريخ دمشق: ماتت].
[2] در بحارالانوار و قرب الاسناد حميري روايت است که فاطمه بنت علي عليهالسلام عمر او طولاني شد تا آن که به خدمت امام جعفر صادق عليهالسلام فوز تشرف يافت و اين فاطمه بود به روايت شيخ مفيد رحمه الله که در مجلس يزيد او را به کنيزي طلب کردند و خداوند عزوجل نخواست.
به روايت ديگران، دعاي امکلثوم که محتمل است که زينب خاتون مراد باشد؛ چه امکلثوم کنيهي آن مکرمهي نيز رسيده است، مستجاب شد و دست آن جسارت کننده خشکيد و امکلثوم معروفه بنت فاطمه عليهاالسلام اسم او نيز زينب صغري بود.
القائني، کبريت الاحمر، /377
[3] در سنة 117 دنيا را وداع گفت.
محلاتي، رياحين الشريعه، 308/3