بازگشت

ام كلثوم احدي الشهود علي أن فدك نحلها رسول الله لابنته فاطمة


دعواها أنه صلي الله عليه و سلم نحلها فدك، لم يأت عليها الا بعلي و أم أيمن، و لم يكمل نصاب البينة علي أن قبول شهادة زوج لزوجتها خلافا بين العلماء و عدم حكمه شاهد و يمين، اما لعلة كونه ممن لا يراه لكثيرين من العلماء، أو أنها لم تطلب الحلف مع من شهد لها و زعمهم أن الحسن و الحسين و أم كلثوم شهدوا لها باطل علي أن شهادة فرع و صغير غير مقبولة.

ابن حجر الهيثمي، الصواعق المحرقة (ط مكتبة القاهرة)، /37


أم كلثوم شهدت كل ما جري علي أمها عليهاالسلام [1] .

راجع ما يلي:

الخصيبي، الهداية الكبري، /178 - 177 - مثله المجلسي، البحار، 348 - 347/30

الطبري، دلائل الامامة، /47 - 46 - عنه: المجلسي، البحار، 172 - 170/43، البحراني، العوالم (المستدرك)، 1095/2-11

الفتال، روضة الواعظين، /131 - 130 - عنه: المجلسي، البحار، 193 - 191/43، البحراني، العوالم، 1083 - 1081/2 - 11؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 336 ، 334 - 333/1؛ مثله الطريحي، المنتخب، / 119 - 118 ، 117 - 116

المجلسي، البحار، 180 - 179 ، 175 ، 174/43 - عنه: البحراني، العوالم، 1071 - 1070/2 - 11؛ مثله: الموسوي، رياض المصائب، /106 - 105؛ المقرم، وفاة الصديقة الزهراء عليهاالسلام، /108

المجلسي، البحار، 27/79 رقم 13 - عنه: البحراني، العوالم (المستدرك)، 1100/2 - 11

المجلسي، جلاء العيون، /271 ، 270 - 269

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت زينب كبري عليهاالسلام، 43 - 42/1

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت زينب كبري عليهاالسلام، 67 - 66/1

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت زينب كبري عليهاالسلام، 193 - 192/1

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت زهرا عليهاالسلام، 191 - 189/4

سپهر، ناسخ التواريخ، حضرت زهرا عليهاالسلام، 188 - 187/4


الأمين، أعيان الشيعة، 485 ، 307/3

البحراني، العوالم (المستدرك من المجالس السنية)، 1111 - 1110 ، 1104/2 - 11 رقم 40 ، 10

المقرم، وفاة الصديقة الزهراء عليهاالسلام، /105 - 103

الجزائري، الخصائص الزينبية، /156 [2] .



پاورقي

[1] فکيف کان در اين اوراق آنچه به نام ام‏کلثوم است، تحت اين عنوان ذکر مي‏شود.

و قد روي أن الزهراء عليهاالسلام لما توفيت، خرجت أم‏کلثوم، و عليها برقعها تجر ذيلها متجللة برداء و هي تقول «يا أبتاه يا رسول الله! الآن حقا فقدناک فقدا لا لقاء بعده أبدا».

روايت شده است که چون عليا مخدره زهرا، حضرت سيدة النساء دنيا را وداع گفت، حضرت ام‏کلثوم برقعي به صورت انداخت و عبايي بر سر کشيد که دامن آن روي زمين مي‏کشيد. او با ناله‏اي جان‏سوز گفت: «يا أبتاه يا رسول الله! الآن پنهان شدن تو از نظر ما مصيبت و سختي است که آشکار گرديد. اين، فراقي است که هرگز لقايي بعد از آن نخواهد بود.»

محلاتي، رياحين الشريعه، 246 - 245/3.

[2] [راجع ج 10 ص 336 - 316].