ميزاتها العائلية
أم كلثوم: بنت علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبدمناف بن قصي و أمها فاطمة بنت رسول الله و أمها خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبدالعزي بن قصي.
ابن سعد، الطبقات، 339/8 - عنه: الموسوي الهندي، افحام الأعداء و الخصوم، /131؛ تراثنا (رقم 31، 30)، / 379
(أم كلثوم) بنت علي بن أبي طالب (رضي الله عنهما)[...]أمها فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.
ابن عبدالبر، الاستيعاب، 467/4 - عنه: الأمين، أعيان الشيعة، 486/3؛ آل بحرالعلوم، تحفة العالم، 239/1؛ الموسوي، الهندي، افحام الأعداء و الخصوم، 173 ، 164/1؛ تراثنا (رقم 31، 30)، / 389، 391؛ مثله ابن الأثير، أسد الغابة، 614/5
أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب: قال هشام بن عمار: اسمها [1] فاطمة، و أمها [2] فاطمة ابنة رسول الله صلي الله عليه و سلم.
ابن قدامة، التبيين، /134
(الفصل الثامن) في ذكر أم كلثوم بنت فاطمة و علي عليهماالسلام.
محب الدين الطبري، ذخائر العقبي، /167
أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم، الهاشمية، شقيقة الحسن و الحسين.
الذهبي، سير أعلام النبلاء (ط مؤسسة الرسالة)، 500/3، (ط دار الفكر)، 22/5، (ط مصر)، 329/3
(أم كلثوم) بنت علي بن أبي طالب الهاشمية.
الذهبي، تاريخ الاسلام، 254/2
(أم كلثوم) بنت علي بن أبي طالب الهاشمية، أمها فاطمة بنت النبي صلي الله عليه و آله و سلم.
ابن حجر، الاصابة، 468/4 رقم 1481 - عنه: الموسوي الهندي، افحام الأعداء و الخصوم، 180/1، تراثنا (رقم 31، 30)، / 393
أم كلثوم ابنة علي بن أبي طالب[من] [3] الصحابيات.
الزبيدي، تاج العروس، 50/9
ثم لا يخفي عليك، أن هاهنا أمرا لابد من الاشارة اليه و هو: أن من تأمل في تلك الروايات المتقدمة و في غيرها من روايات ساير المجالس المتقدمة و المجالس الآتية علم أن أم كلثوم المذكورة فيها كانت هي بنت أميرالمؤمنين من فاطمة الزهراء عليهاالسلام، ولكن يرد علي هذا اشكال و هو أن الفقهاء قد ذكروا في باب الصلاة علي الجنازتين المختلفتين أنه اذا اجتمع صغير و كبيرة تقدم الصغير و تؤخر الكبيرة، و استدلوا في ذلك علي ما ببالي الآن بخبر معتبر بحسب السند، و فيه: أنه مات زيد بن عمر و أمه أم كلثوم بنت أميرالمؤمنين عليه السلام، بعد زينب، ولكن كانت من امرأة غير فاطمة الزهراء صلوات الله عليها، ولكن ما يساعده الوجوه الكثيرة و الأمارات القوية و ما أقول به هو الأول. [4] .
الدربندي، أسرار الشهادة، /493
أم كلثوم بنت أميرالمؤمنين عليه السلام: هذه كنية لزينب الصغري، و قد كانت مع أخيها الحسين عليه السلام بكربلاء، و كانت مع السجاد الي الشام، ثم الي المدينة، و هي جليلة القدر، فهيمة، بليغة، و خطبتها في مجلس ابن زياد بالكوفة معروفة، و في الكتب مسطورة؛ و اني أعتبرها من الثقات و المشهورة بين الأصحاب.
المامقاني، تنقيح المقال، 73/2 - 3
أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب: من فواضل نساء عصرها.
كحالة، أعلام النساء، 255/4
ما ذكره السيد في النهضة و يظهر من الأخبار الكثيرة: أن أم كلثوم بنت أميرالمؤمنين من فاطمة الزهراء عليهاالسلام أيضا كانت مع الحسين عليه السلام في الطف. قال الشيخ فخرالدين الطريحي في كتاب التكملة: أم كلثوم هذه كنية لزينب الصغري بنت أميرالمؤمنين عليه السلام و كانت مع أخيها الحسين عليه السلام بكربلاء. [5] .
المازندراني، معالي السبطين، 255/2 - مثله الزنجاني، وسيلة الدارين،/434
و عد أم كلثوم الكبري بنت فاطمة الزهراء عليهاالسلام عند:
ابن سعد، الطبقات، 11/1 - 3 (راجع ج 9 ص 10)
المصعب الزبيري، نسب قريش، /41 (راجع ج 9 ص 12 - 11)
ابن قتيبة، المعارف، /210 (راجع ج 9 ص 14)
ابن قتيبة، المعارف (ط دار احياء التراث العربي)، /62 (راجع ج 10 ص 6)
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 411/2، أنساب الأشراف، 189/2 (راجع ج 9 ص 15)
ابن أبي الدنيا، مقتل الامام أميرالمؤمنين، /116 (راجع ج 9 ص 18)
الطبري، التاريخ، 153/5 (راجع ج 9 ص 24)
البلخي، البدء و التاريخ، 146/2 (راجع ج 10 ص 9)
المسعودي، مروج الذهب، 73/3 - عنه: الأمين، أعيان الشيعة، 326/4 (راجع ج 9 ص 32)
ابن حبان، الثقات (السيرة النبوية)، 304/2، السيرة النبوية (ط بيروت)، /553، (راجع ج 9 ص 33)
أبوطالب الزيدي، الافادة، /40 - عنه: مجدالدين اليمني، التحف، 40 (راجع ج 9 ص 38)
البيهقي، دلائل النبوة، 162/3 - مثله الخوارزمي، مقتل الحسين، 83/1؛ المجلسي، البحار، 214/43 (راجع ج 10 ص 15)
الخوارزمي، المناقب، /397 (راجع ج 10 ص 19)
ابن شهر آشوب، المناقب، 304/3 - عنه: المجلسي، البحار، 91/42 (راجع ج 9 ص 54)
ابن الجوزي، صفة الصفوة، 309/1، المنتظم، 69/5 - عنه: ابن الصباغ، الفصول المهمة، /142 (راجع ج 9 ص 80 57 (
ابن الأثير، الكامل، 199/3 - عنه: الأمين، أعيان الشيعة، 326/4 (راجع ج 9 ص 59)
البري، الجوهرة، /19 (راجع ج 10 ص 23)
ابن طلحة، مطالب السؤول، /62 - عنه: الاربلي، كشف الغمة، 441/1؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 169/3 (راجع ج 9 ص 62)
المحلي، الحدائق الوردية، 53 ، 52/1 (راجع ج 9 ص 62)
سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، /54 (راجع ج 9 ص 64)
ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 242/9 - عنه: المجلسي، البحار، 90/42 (راجع ج 9 ص 65)
الكنجي، كفاية الطالب، /411 (راجع ج 9 ص 66)
محب الدين الطبري، ذخائر العقبي، /117، الرياض النضرة، 333/2 (راجع ج 9 ص 69)
النويري، نهاية الارب، 223 ، 221/20 (راجع ج 9 ص 71 ، 70)
الصفدي، الوافي بالوفيات، 281/21 (راجع ج 10 ص 26)
الباعوني، جواهر المطالب، 121/2 (راجع ج 9 ص 82)
ابن طولون، الأئمة الاثنا عشر، /59 (راجع ج 9 ص 86)
خواندامير، حبيب السير، 584/1 (راجع ج 9 ص 90)
المجلسي، البحار، 167/22،
سپهر، ناسح التواريخ حضرت زينب كبري عليهاالسلام، 6/1
الشبلنجي، نورالأبصار، /207 (راجع ج 9 ص 102)
خراساني، منتخب التواريخ، 88
كحالة، أعلام النساء، 113/4
و عد أم كلثوم بنت فاطمة الزهراء عليهاالسلام عند:
ابن سعد، الطبقات، 17/8 (راجع ج 10 ص 3)
المصعب الزبيري، نسب قريش، /25 (راجع ج 10 ص 5)
محمد بن حبيب، المحبر، /53 (راجع ج 10 ص 5)
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 29/2، أنساب الأشراف (ط مصر)، 402/1 (راجع ج 10 ص 7)
محمد بن سليمان، المناقب، 48/2 (راجع ج 9 ص 22)
الدولابي، الذرية الطاهرة، /157 ، 92 ، 91 (راجع ج 10 ص 8 - 7)
تاريخ أهل البيت، /93 - ابن أبي الثلج، تاريخ الأئمة (من مجموعة نفيسة)، /16 (راجع ج 9 ص 27)
الخضيبي، الهداية الكبري، /108 ، 93 (راجع ج 10 ص 10)
المسعودي، التنبيه و الاشراف، /298 (راجع ج 9 ص 31)
الطبري، دلائل الامامة، /27 (راجع ج 10 ص 12)
أبونعيم، معرفة الصحابة، 89/1 (راجع ج 10 ص 13)
ابن حزم، الجمهرة، 37 ، 16/1 (راجع ج 9 ص 41)
البيهقي، دلائل النبوة، 283/7 ، 161/3، السنن الكبري، 70/7 (راجع ج 10 ص 16 ، 15)
ابن عبدالبر، الاستيعاب، 363/4 (راجع ج 10 ص 17)
المجدي، /17 ، 12 ، 11 (اسمهما رقية). (راجع ج 10 ص 17)
ابن فندق، لباب الأنساب، 337/1 (راجع ج 9 ص 52)
ابن الخشاب، تاريخ مواليد الأئمة (من مجموعة نفيسة)، /170 (راج ج 9 ص 53)
ابن شهر آشوب، المناقب، 385/3 - عنه: المجلسي، البحار، 233/43 (راجع ج 10 ص 22)
ابن قدامة، التبيين، /125 ، 92 (راجع ج 10 ص 23)
سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، (ط بيروت)، /288 (راجع ج 10 ص 24)
محب الدين الطبري، ذخائر العقبي، /55 (راجع ج 10 ص 24)
ابن الطقطقي، الأصيلي، /58 (راجع ج 10 ص 24)
أبوالفداء، التاريخ، 181/1 (راجع ج 9 ص 72)
الذهبي، سير أعلام النبلاء، (ط مؤسسة الرسالة)، 119/2، (ط دار الفكر)، 425/3 - عنه: موسي محمد علي، السيدة زينب، /96 (راجع ج 10 ص 25)
الذهبي، سير أعلام النبلاء، (ط مؤسسة الرسالة)، 125/2، (ط دار الفكر)، 429/3 (راجع ج 10 ص 25)
ابن كثير، البداية و النهاية، 346/3 ، 331/7 (راجع ج 9 ص 73)
ابن كثير، البداية و النهاية، 346/3، (راجع ج 10 ص 27)
الصفدي، الوافي بالوفيات، 82/1 (راجع ج 10 ص 26)
خواندامير، حبيب السير، 436/1 (راجع ج 10 ص 27)
الدياربكري، تاريخ الخميس، 279/1 (راجع ج 10 ص 29 - 28)
الدياربكري، تاريخ الخميس، 284/2 (راجع ج 9 ص 89)
القندوزي، ينابيع المودة (ط أسوة)، 147/3 ، 142/2 (اسمها رقية) (راجع ج 10 ص 31 - 30)
آل بحرالعلوم، تحفة العالم، 231/1
كحالة، أعلام النساء، 113/4
موسي محمد علي، السيدة زينب، /64
و عد زينب الصغري المكناة بأم كلثوم بنت فاطمة الزهراء عليهاالسلام عند:
المفيد، الارشاد، 355/1 - عنه: العلامة الحلي، المستجاد (من مجموعة نفيسة)، /430 - 429؛ الاربلي، كشف الغمة، 440/1؛ المجلسي، البحار، 89/42؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 168/3؛ الأمين، أعيان الشيعة، 326/1؛ التستري، تواريخ النبي صلي الله عليه و آله و سلم. و الآل عليهم السلام، /115 (راجع ج 9 ص 35)
الطبرسي، اعلام الوري، /203، تاج المواليد، /94 - مثله الجزائري، الأنوار النعمانية، 370/1 (راجع، ج 9 ص 48 -46)
الطبرسي، تاج المواليد (من مجموعة نفيسة)، /99
ابن البطريق، العمدة، /29 (راجع ج 9 ص 58)
ابن الصباغ، الفصول المهمة، /141 (راجع ج 9 ص 80)
المجلسي، البحار، 74/42
تاج الدين العاملي، التتمة، /57 (راجع ج 9 ص 93)
مدرسي، جنات الخلود، /17 ، 19
الأعرجي، مناهل الضرب، /86 (راجع ج 9 ص 104)
سپهر، ناسخ التواريخ أميرالمؤمنين عليه السلام، 343/4
پاورقي
[1] في ب: أمها.
[2] و أمها: لفظ ساقط من أ و ب.
[3] [لم يرد في المطبوع].
[4] امکلثوم بنت علي بن ابيطالب عليهالسلام: تنقيح المقال گويد: امکلثوم کنيهي زينب صغري، بنت اميرالمؤمنين عليهالسلام است که در کربلا، خدمت برادرش حضرت حسين عليهالسلام و در مراجعت به شام و مدينه با حضرت سجاد عليهالسلام بود، و بسيار فهيم، بليغ و جليل القدر است. خطبهي او که در مجلس ابنزياد خوانده، معروف و در کتب مربوطه مذکور و بنابر مشهور همان است که عمر بن خطاب تزويجش کرده است. انتهي. ظاهرش آن که، امکلثوم بنت علي تنها يک نفر و همان است که در مسافرت کربلا و شام و مدينه بوده و بنابر مشهور زوجهي عمر بوده است. حتي در شرح حال زينب کبري عليهاالسلام اصلا کنيهاي براي او نوشته نشده است. (امکلثوم يا...) و در قاموس الاعلام گويد: حضرت علي عليهالسلام دو دختر امکلثوم نام داشته (غير از زينب کبري)؛ يکي صغري که با عبدالله اصغر بن عقيل تزويج کرده و ديگري کبري که از فاطمهي زهرا متولد شده و نخست با عمر بن خطاب و بعد از وفات عمر، با عون بن جعفر طيار تزويج کرده است.
اعيان الشيعه چندين امکلثوم قائل شده (که از متفردات او است)؛ چنانچه از عمدة الطالب نقل کرده است که مسلم بن عقيل، امکلثوم دختر علي بن ابيطالب عم خود را تزويج کرد و دختر حميده نامي از ايشان به وجود آمد. پس گويد: دختران حضرت علي عليهالسلام که کنيه با اسم امکلثوم داشتهاند، سه يا چهار نفر ميباشند.
1.امکلثوم صغري که به حکم ظن، زن عبدالله بن محمد بن عقيل بن ابيطالب است.
2. ديگري، امکلثوم کبري که زوجهي عمر بن خطاب و مادرش فاطمهي زهراست. زيد بن عمر و رقيه بنت عمر نيز از وي به وجود آمدند. بعد از وفات خواهرش زينب کبري، زوجهي عموزادهاش عبدالله بن جعفر شد و در حال حيات عبدالله، پيش از سال پنجاه و چهارم هجرت وفات يافت.
3. همان زوجهي مسلم بن عقيل بوده و ظاهرا او امکلثوم وسطي ميباشد.
براي هيچ يک از اين سه امکلثوم، نامي ذکر نکرده و ظاهرش آن است که همانا نام اصليشان نيز همين امکلثوم بوده است؛ بلکه در امکلثوم صغري تصريح کرده که نامش نيز امکلثوم است. بعد از اين جمله گويد: حضرت علي عليهالسلام دختري داشت به نام زينب صغري که کنيهاش امکلثوم بود و قبري هم که در قريهي راويه نامي - که در سمت شرقي دمشق شام - است، به او منسوب ميباشد. پس اگر اين امکلثوم زينب صغري همان امکلثوم صغري مذکور باشد، دختر امکلثوم نام آن حضرت سه نفر است و شايد غير او باشد که چهار نفر خواهد شد و اين چهار نفر غير از حضرت زينب کبري است.
بعد از اين جمله گويد: اما امکلثوم بنت اميرالمؤمنين عليهالسلام که در کربلا در حضور حضرت حسين عليهالسلام بود و در مراجعت از کربلا خطبهاي هم در کوفه خواند، معلوم نيست که کدام يک از ايشان است و همهشان محتمل است؛ انتهي کلامه ملخصا و مترجما.
نگارنده گويد: بنابر آن که وفات امکلثوم کبري مذکور پيش از سال پنجاه و چهارم باشد (چنانچه از خود اعيان الشيعه نقل شد) و با در نظر گرفتن اين که قضيهي کربلا در سال شصت و يک وقوع يافته، اين احتمال منحصر به غير او است. چون رشتهي کلام به زينب کبري و زينب صغري منتهي و معرفت دو مزار مقدس زينبيهي مصر و زينبيهي شام محل توجه انام بوده، بلکه در مورد نذر و مانند آن، محل ضرورت است که به فرض آن، محل نذر را در کدام يک از آنها بايد معمول داشت. اينک خلاصهي تحقيقي را که شيخ جعفر نقدي سابق الذکر در کتاب زينب الکبري نگاشته است، با برخي از محتويات نوشتههاي بعضي از اجلاي ديگر، بعد از اعتذار از اطناب محض تبرک و توسل به روحانيت مقدسهي ايشان زينتبخش اوراق ميکند.
مدرس، ريحانة الادب، 325 - 324/8.
[5] امکلثوم الکبري بنت فاطمة الزهراء سلام الله عليهما
ابن عبدالبر در استيعاب او را نام برده.
سبط بن جوزي در تذکرة الخواص گويد: حضرت فاطمه عليهاالسلام را به اين ترتيب فرزند بود.
حضرت حسن بعد حضرت حسين بعد زينب بعد امکلثوم.[...]
علامه مامقاني در رجال خود ميفرمايد: امکلثوم کنية لزينب الصغري، و قد کانت مع أخيها الحسين بکربلا، و کانت مع السجاد الي الشام ثم الي المدينة، و هي جليلة القدر، فهيمة، بليغة.[...]
و لا يخفي آنچه در تحت اين عنوان ذکر ميشود فقط به نام امکلثوم است؛ ولي معلوم نيست علي نحو الجزم که امکلثوم که يکي از کنيههاي زينب کبري است، مراد است، يا امکلثوم وسطي است که خواهر عليا مخدره زينب باشد، يا امکلثوم صغري که دختر زينب يا خواهر پدري او باشد.
محلاتي، رياحين الشريعه، 245 ، 244/3.