بازگشت

قيامها بالعبادة ليلة عاشوراء


و منها: و بات الحسين عليه السلام و أصحابه تلك الليلة و لهم دوي كدوي النحل، ما بين راكع و ساجد و قائم و قاعد.

قالت فاطمة بنت الحسين عليه السلام: و أما عمتي زينب، فانها لم تزل قائمة في تلك الليلة في محرابها تستغيث الي ربها، و الله [1] فما هدأت لنا عين، و لا سكنت لنا رنة [2] .

الجواهري، مثير الأحزان، /56 مساوي عنه: الميانجي، العيون العبري، /93



پاورقي

[1] [لم يرد في العيون].

[2] [العيون: زفرة].