بازگشت

عباس الأصغر بن أميرالمؤمنين


و العباس الأصغر و عمر و رقية بني التغلبية.

المجدي، /12

[و] محمد الأوسط [1] و عباس الأصغر أمهما أم ولد.

المقريزي، اتعاظ الحنفاء، /7

العباس الأصغر و عمر أمهما الصهباء التغلبية. [2] .

محمد كاظم الموسوي، النفحة العنبرية، /40

عمر الأطرف و العباس الأصغر - أمهما الصهباء. [3] .

المقرم، العباس، /52

و المشارك له في الاسم عباس الأصغر نص عليه النسابة السيد محمد كاظم اليماني في (النفحة العنبرية)، قال: و كان شقيقا لعمر الأطرف، و في (ناسخ التواريخ) ذكر العباس الشهيد و العباس الأصغر و يؤيده أن النسابة العمري في (المجدي) و ابن شهرآشوب في المناقب و الشبلنجي في (نور الأبصار) و المحب الطبري في (ذخائر العقبي) و صفوا الشهيد بالعباس الأكبر، و هذا التعبير في عرف النسابين يقع لمن يكون له أخ أصغر منه، شاركه في الاسم لا في من هو أكبر اخوته مطلقا، و لو لم يشاركه في الاسم، و الظاهر أن العباس الأصغر درج في أيام أبيه، لأنه ليس له ذكر في الوارثين لأميرالمؤمنين من ولده. [4]


المقرم، العباس، /60

عباس الأصغر بن علي بن أبي طالب عليه السلام:

ذكر المرحوم السيد عبدالرزاق المقرم في كتابه (العباس ص 52): أن الأولاد الذكور لأميرالمؤمنين علي بن أبي طالب ستة عشر - الحسن و الحسين و محسن أمهم فاطمة سيدة نساءالعالمين. محمد ابن الحنفية أمه خولة. العباس و عبدالله و جعفر و عثمان أمهم أم البنين. و محمد الأصغر أمه أمامة بنت العاص بن الربيع، يحيي و عون أمهما بنت عميس الخثعمية، عبيدالله و أبوبكر أمهما ليلي بنت مسعود الدارمية. و محمد الأوسط أمه أم ولد، عمر الأطرف و العباس الأصغر أمهما الصهباء، و العباس الأصغر خرج في ليلة عاشوراء لجلب الماء، فقتل في الشريعة، كما ذكره صاحب ناسخ التواريخ.

الزنجاني، وسيلةالدارين، /262

من اخوة العباس الأكبر أولاد أميرالمؤمنين عليه السلام:

العباس الأصغر أحد الشهداء بكربلاء

لم يذكره الشيخ المفيد و لا الطبري و أهمل ذكره فريق غيرهم و أثبته آخرون، و يدل عليه مضافا الي النصوص الآتية أن أكثر النسابين اذا ذكروا العباس عليه السلام، الذي أمه أم البنين، قيدوه بالأكبر، و كذلك أهل التاريخ، و التقييد بالأكبر، يستدعي وجود الأصغر، و أنه لابد أن يكون مع الأكبر أصغر منه يدل عليه اللفظ بدلالة الالتزام و بقاعدة أفعل التفضيل، و ممن نعت قمر بني هاشم بالعباس الأكبر، الديار بكري في (تاريخ الخميس) و لفظه ص 317، ج 2: و العباس الأكبر، و يدعي السقاء، و يكني أبا قربة، و كان صاحب


راية الحسين عليه السلام يوم كربلاء... الي آخره. و كذلك في شهداء قيده بالعباس الأكبر ص 333، ج 2، و مثله قال ابن العماد الحنبلي في (شذرات الذهب) ص 66، ج 1، و اليافعي المؤرخ الشافعي عبر عنه بالكبير، و لفظه في (مرآة الجنان) طبع حيدرآباد ص 131، ج 1: و قتل معه ولداه علي الأكبر و عبدالله، و اخوته جعفر و محمد و عتيق و العباس الكبير، الي آخره [5] . أما النصوص، فقال صاحب (ناسخ التواريخ) ص 307، ج 5 الخامس عشر من ولد علي عليه السلام العباس الأصغر، الي آخره. و ذكره في الشهداء و سيأتي. و قال أبو الحجاج البلوي الشافعي في (كتاب ألف با) ص 91، ج 1: ذكر أبوابراهيم عبيدالله بن محمد الخجندي أن علي بن أبي طالب عليه السلام قبض عن تسعة و عشرين ولدا، أربعة عشر ذكرا، و خمس عشرة انثي: الحسن و الحسين و زينب و أم كلثوم من فاطمة عليه السلام، و محمد الأكبر و عباس الأكبر و عمر و أبوبكر و عبدالله و عثمان و جعفر و محمد الأصغر و عباس و يحيي، الي آخره.

و قال الحافظ تقي الدين المقريزي الشافعي في (اتعاظ الحنفاء) ص 5، العباس الأكبر و عبدالله الأكبر و عثمان الأكبر و جعفر الأكبر، أمهم أم البنين بنت أبي المحل بن الديان بن حزام الكلابي، قتل هؤلاء الأربعة مع الحسين بن علي عليه السلام؛ ثم يقول ص 7: و محمد الأوسط و عباس الأصغر، أمهما أم ولد... الي آخره.

و ذكره صاحب (الحدائق الوردية)، و قال: ان أمه أم ولد. و ذكره السيد العمري النسابة العلوي في (المجدي)، و جعله شقيقا لعمر الأطرف و رقية و ان أمهم جميعا الصهباء التغلبية. و قال أبوالحسن المرندي في (لوامع الأنوار) الفارسي ص 364 و لفظه بالفارسية [عباس الأكبر المكني بأبي الفضل، صاحب رايت در روز عاشورا، و ديگر عباس الأصغر تواند بود كه عباس الأصغر در شب عاشورا بدرجه ي رفيعه فائز شد، و عباس الأكبر در روز عاشورا و عباس الأصغر نيز در شب عاشورا به طلب آب شتافت و سعادت شهادت يافت. الي آخره و (صاحب ناسخ التواريخ)] في شهداء ليلة العاشر


من المحرم، و سنذكر كلامه بتعريب الفاضل المعاصر السيد جعفر بحرالعلوم الطباطبائي النجفي، و هذا نصه في تحفة العالم ص 232، ج 1: الثاني عشر عباس الأصغر ذكره غير واحد من أرباب التواريخ، قال صاحب الناسخ: ان بعض العلماء زعم أن العباس الأصغر ابن علي عليه السلام استشهد ليلة العاشر، مع أن أكثر أهل السير يذكرون شهادته يوم عاشوراء، و ذلك لأن في أولاد أميرالمؤمنين عليه السلام عباسين: الأصغر و الأكبر، و الذي قتل في الليلة العاشرة هو الأصغر، سبق الي طلب الماء، فنال سعادة الشهادة في تلك الليلة... الي آخره. ثم استدل السيد صاحب التحفة بنحو ما ذكرنا من تعبير أهل العلم بالأكبر، و أنه يستدعي وجود الأصغر، و لكنه ما ساق الشواهد كما سقناها، ثم قال السيد: و من هذا يظهر ضعف من وصف أباالفضل بأنه شاب أمرد، بين عينيه أثر السجود، كما في الدمعة الساكبة، مع تصريحهم بأن عمره 34 سنة؛ فمن المحقق أنه وصف العباس الأصغر، انتهي.

ولنا مع هذا السيد نقاش علمي تقدم، فاطلبه، و لم يختص الدمعة بهذا، لأن أبا الفرج الأصبهاني، و الصدوق و القمي، و غيرهما قدرووا في العباس الأكبر، أنه شاب أمرد، بين عينيه أثر السجود.

المظفر، بطل العلقمي، 509 - 507/3

عباس الأصغر بن أميرالمؤمنين عليه السلام

عده من ولده عليه السلام عند:

محمد بن سليمان، المناقب، 50/2

تاريخ أهل البيت، /98، 95 - 94 مساوي ابن أبي الثلج، تاريخ الأئمة (من مجموعة نفيسة)، /35، 16

أبوطالب الزيدي، الافادة، /41 مساوي عنه: اليمني، التحف، /40

المجدي، /12

ابن فندق، لباب الأنساب، 337/1

المحلي، الحدائق الوردية، 53/1

ابن الطقطقي، الأصيلي، /57


المقريزي، اتعاظ الحنفاء، /7

محمد كاظم الموسوي، النفخة العنبرية، /40

كياء گيلاني، سراج الأنساب، /178

سپهر، ناسخ التواريخ أميرالمؤمنين عليه السلام، 341، 339/4

و أن أمه أم البنين عند:

ابن فندق، لباب الأنساب، 337/1


پاورقي

[1] في الأصل الأصغر التصحيح عن (ج).

[2] و ديگر از فرزندان أميرالمؤمنين، عباس بن علي عليهماالسلام تشريف شهادت يافت.

مکشوف باد که بعضي از علما رقم کرده‏اند که: عباس بن علي عليهماالسلام در شب عاشورا شهيد شد و بيشتر از اهل سير و خبر شهادت آن حضرت را در روز عاشورا نگاشته‏اند.

چون از پسرهاي أميرالمؤمنين دو تن را عباس نام بود، يکي را عباس الاکبر و آن ديگر را عباس الاصغر مي‏ناميدند، تواند شد که عباس الاصغر در شب عاشورا شهيد شده باشد و عباس الاکبر در روز عاشورا. عباس الاصغر نيز در شب عاشورا به طلب آب شتافت و سعادت شهادت يافت.

سپهر، ناسخ‏التواريخ سيدالشهداعليه‏السلام، 341 - 340/2.

[3] عمر اطرف و عباس اصغر که مادرشان صهباء مي‏باشد.

پاک‏پرور، ترجمه‏ي العباس، /123.

[4] عباس اصغر، همنام حضرت ابوالفضل عليه‏السلام از ميان برادرانش عباس اصغر است که عالم نسب شناس سيد محمد کاظم يماني در «النفخة العنبرية» بر او تصريح کرده [است] و مي‏گويد: «وي برادر تني عمر اطرف است.» کما اين‏که در «ناسخ التواريخ» بعد از قمر بني‏هاشم عليه‏السلام از عباس اصغر ياد مي‏نمايد.

تأييد بر اين مطلب آن‏که عمري عالم نسب شناس، در «المجدي»، ابن‏شهرآشوب در «مناقب» شبلنجي در «نورالأبصار» و محب طبري در «ذخائر العقبي» از علمدار کربلا به عباس اکبر ياد نموده‏اند. اين تعبير در عرف دانشمندان نسب شناس در مورد کسي گفته مي‏شود که برادري هم اسم و کوچکتر از خود داشته باشد، و نه مطلق کسي که برادر بزرگتر است؛ هر چند که هم اسم او نباشد. ظاهرا عباس اصغر در دوران پدر گراميش در گذشته است؛ زيرا در [نام] وارثان أميرالمؤمنين عليه‏السلام، ذکري از او به ميان نيامده است.

پاک‏پرور، ترجمه‏ي العباس، /135.

[5] و عبر عنه بالعباس الأکبر مالک الأشرف في طرفة الأصحاب، ص 71.