بازگشت

ولادة العباس و عمره


و قتل العباس بن علي، و هو ابن أربع و ثلاثين سنة.

القاضي النعمان، شرح الأخبار، 194 / 3

قال: استشهد و قد بلغ سنه أربعا و ثلاثين سنة.

أبونصر، سر السلسلة، / 89

قتل و له يومئذ أربع و ثلاثون سنة، و بذلك قال والدي أبوالغنائم ابن الصوفي النسابة و ابن خداع [1] .

و اختلفوا [2] أن العباس أكبر أم أخوه عمر [3] ، فكان ابن شهاب العكبري و أبوالحسين الأشناني و ابن خداع يرون: أن عمر هو الأكبر، و شيخنا أبوالحسن شيخ الشرف [4] و البغداديون و والدي يرون: أن عمر أصغر من العباس، و يقدمون ولد العباس علي ولده.

المجدي، / 15 مساوي مثله ابن عنبة، عمدة الطالب (ط النجف)، / 357

و قتل و له أربع و ثلاثون سنة. [5] و له فضائل [6] .

الطبرسي، اعلام الوري، / 203 مساوي مثله الجزائري، الأنوار النعمانية، 371 / 1

او ابن أربع و ثلاثين سنة.

ابن فندق، لباب الأنساب، 307 / 1

و قتل و له أربع و ثلاثون سنة [7] .

ابن عنبة، عمدة الطالب، / 394 مساوي عنه: الحائري، ذخيرة الدارين، 143 / 1؛ المظفر، بطل العلقمي، 5 / 2؛ مثله ابن أمير الحاج، شرح شافية أبي فراس، / 368؛ القمي، نفس المهموم، / 332؛ المازندراني، معالي السبطين، 434 / 1؛ الميانجي، العيون


العبري [8] ، / 168؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 167

و له من العمر أربع و ثلاثون سنة [9] .

البهبهاني، الدمعة الساكبة، 325 / 4

ولد سنة ست و عشرين من الهجرة، كان عمره الشريف عند شهادته أربعا و ثلاثين سنة.

المامقاني، تنقيح المقال، 128 / 1 - 2

ولد سنة ست و عشرين من الهجرة [...]

[...] عاش العباس مع أبيه أربع عشرة سنة [...] ، و مع أخيه الحسن أربعا و عشرين سنة، و مع أخيه الحسين أربعا و ثلاثين سنة و ذلك مدة عمره.

السماوي، أبصار العين، / 26، 25 مساوي عنه: الحائري، ذخيرة الدارين، 142 / 1؛ الزنجاني، وسيلة الدارين [10] ، / 264

قتل أولا عبدالله و عمره 25 سنة ثم جعفر و عمره 19 سنة، ثم عثمان و عمره 21 سنة، ثم العباس و عمره 35 سنة و هو أكبرهم، و يأتي ذكرهم في محالهم ان شاء الله.

الأمين، أعيان الشيعة، 129 / 4

ولد سنة 26 من الهجرة، و قتل مع أخيه الحسين عليهماالسلام في أول سنة 61 من الهجرة و عمره أربع و ثلاثون سنة عاش منها مع أبيه أميرالمؤمنين عليه السلام أربع عشرة سنة [...] و مع أخيه الحسن عليه السلام أربعا و عشرين سنة، و مع أخيه الحسين عليه السلام أربعا و ثلاثين سنة و هي مدة عمره [11] .

الأمين، أعيان الشيعة، 429 / 7


فقد ولد العباس - عليه السلام - في اليوم الرابع من شعبان سنة (26 هجرية)، كما عليه المجلسي في (بحاره: ج 45) من طبعه الجديد. و الأنوار النعمانية: ص 124، و المجدي لأبي الحسن العمري و غيرها، فيكون عمره الشريف يوم الطف (34 و أشهرا) و أعمار اخوته الثلاثة تتراوح بين (25 و 21 و 19) - كما ستعرف -.

بحرالعوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، / 309

و واكب حياة أخيه الحسن الزكي (سلام الله عليه) بعد وفاة أبيه علي عليه السلام طيلة (10 سنوات) تقريبا، فنهل ما شاء أن ينتهل من معدن النبوة و فيض الامامة. و لازم أخاه الحسين الشهيد السنوات الأخر من حياته المقدسة، فاقتبس من السؤدد و الاباء و المعرفة ما شاء حتي آخر يوم من عمره الشريف، يوم عاشوراء، فكان عمره - يوم شهادته - (34 سنة) علي التحقيق.

بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، / 312

و انما ينقل الفاضل المعاصر، الشيخ جعفر النقدي، في «كتابه زينب الكبري»، عن الفاضل المعاصر الشيخ محمد علي الأردبادي، أنه رأي في كتاب فارسي يسمي: «أنيس الشيعة» لمؤلفه السيد محمد عبدالحسين بن السيد محمد عبدالهادي الهندي، من معاصري الشاه فتح علي، و أهدي له الكتاب سنة 1344 ه، يذكر أن ولادة العباس الأكبر عليه السلام في يوم الجمعة رابع شهر شعبان سنة 26 الي آخره ما ذكر ص 29، و هذا القول ان لم يكن من الخط بولادة الحسين عليه السلام في الثالث من شعبان نهار الجمعة، و أن ناقله الأصلي، أي الهندي، أخذه عن مصدر وثيق، فذاك، و الا فالتوقف عندي له وجه، لأن معاصر الشاه فتح علي من المتأخرين، و هذه الأمور انما نقلد فيها القدماء.

المظفر، بطل العلقمي، 6 / 2

أقول: و كانت ولادته في الرابع من شعبان، سنة ست و عشرين من الهجرة، كما في


زينب الكبري، و لنعم ما قيل:



بذلت أيا عباس نفسا نفيسة

لنصر حسين عز بالجد عن مثل



أبيت التذاذ الماء قبل التذاذه

فحسن فعال المرء فرع عن الأصل



فأنت أخو السبطين في يوم مفخر

و في يوم بذل الماء أنت أبوالفضل



الميانجي، العيون العبري، / 169 - 168

و بناء علي هذا، كانت ولادته الرابع من شهر شعبان سنة ستة و عشرين من الهجرة في المدينة المنورة، و قيل: اثني و عشرين منه.

الزنجاني، وسيلة الدارين، / 265



پاورقي

[1] [الي هنا لم يرد في عمدة الطالب] .

[2] [عمدة الطالب: في العباس و أخيه عمر أيهما أکبر] .

[3] [عمدة الطالب: في العباس و أخيه عمر أيهما أکبر] .

[4] [أضاف في عمدة الطالب: العبيدلي] .

[5] [لم يرد في الأنوار النعمانية] .

[6] [لم يرد في الأنوار النعمانية] .

[7] و در روز شهادت، سي و چهار ساله بود.

کياء گيلاني، سراج الأنساب، / 174.

[8] [حکاه العيون عن نفس المهموم] .

[9] و از پسرهاي أميرالمؤمنين عليه‏السلام، پسر چهارم است؛ چه بعد از حسين عليه‏السلام و محمد بن حنفيه متولد شد.

و عباس در وقت شهادت سي‏و چهار ساله بود.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهداء عليه‏السلام، 348، 341 / 2.

[10] [حکاه وسيلة الدارين عن ذخيرة الدارين] .

[11] و روز عاشورا در سن سي و چهار سالگي در کربلا به درجه‏ي رفيعه‏ي شهادت نايل گرديد و نام ناميش زينت اوراق و کتب و تواريخ مي‏باشد.

مدرس، ريحانة الأدب، 291 / 8

او آن گونه در تمامي مراحل حياتش، در پشت سر امامش حرکت مي‏کرد که حتي در ظهور جسم شريفش به اين عالم شهود هم يک گام از مولايش عقب است. چنان که ميلاد امام حسين عليه‏السلام در سوم شعبان است و ولادت عباس عليه‏السلام در چهارم شعبان سال بيست و شش هجري. (انيس الشيعة، المجدي، أنوار النعمانية ج 1 صفحه 134 قمر بني‏هاشم ص 22 به نقل از وقايع الايام بيرجندي.)

پاک پرور، ترجمه‏ي العباس، / 162.