اقتسمت القبائل حمل الرؤوس تقربا الي الرجس
و قال أبومخنف: لما قتل السحين جي ء برؤوس من قتل معه من أهل بيته و أصحابه الي ابن زياد، فمجاءت كندة بثلاثة عشر رأسا، و صاحبهم قيس بن الأشعث، و جاءت هوازن بعشرين رأسا، و صاحبهم شمر بن ذي الجوشن، و جاءت بنو تميم بسبعة عشر رأسا، و جاءت بنو أسد بستة عشر رأسا، و جاءت مذحج [1] بسبعة أرؤس، و جاء سائر قيس بتسعة أرؤس. البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 412 / 3، أنساب الأشراف، 207 / 3
و كانت اثنين و سبعين رأسا، جاءت هوازن منها باثنين و عشرين رأسا، و جاءت تميم بسبعة عشر [2] رأسا مع الحصين بن نمير، و جاءت كندة بثلاثة عشر رأسا مع قيس بن الأشعث، و جاءت بنو أسد بستة رؤوس مع هلال الأعور و جاءت الأزد بخمسة [3] رؤوس مع عيهمة بن زهير، و جاءت ثقيف باثني عشر رأسا مع الوليد بن عمرو. [4] .
الدينوري،أخبار الطوال، / 256 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2630 / 6، الحسين بن علي، / 89
قال هشام: قال أبومخنف: و لما قتل الحسين بن علي عليه السلام جي ء برؤوس من قتل معه من أهل بيته و شيعته و أنصاره الي عبيدالله بن زياد، فجاءت كندة بثلاثة عشر رأسا، و صاحبهم قيس بن الأشعث و جاءت هوازن بعشرين رأسا و صاحبهم شمر بن ذي الجوشن، و جاءت تميم بسبعة عشر رأسا، و جاءت بنو أسد بستة أرؤس و جاءت مذحج بسبعة أرؤس، و جاء سائر الجيش بسبعة أرؤس، فذلك سبعون رأسا. [5] .
الطبري، التاريخ، 468 - 467 / 5
قال أبومخنف: جاءت كندة الي ابن زياد بثلاثة عشر رأسا، و صاحبهم قيس بن الأشعث، و جاءت هوازن بعشرين رأسا، و صاحبهم شمر بن ذي الجوشن، و جاءت بنو تميم بتسعة عشر رأسا، و جاء بنو أسد بتسعة رؤوس، و جاء سائر الجيش بتسعة رؤوس، فذلك سبعون رأسا. و جاء برأس الحسين خولي بن يزيد الأصبحي.
ابن شهر آشوب، المناقب، 112 / 4
فجاءت كندة بثلاثة عشر رأسا، و صاحبهم قيس بن الأشعث. و جاءت هوازن بعشرين رأسا، و صاحبهم / شمر بن ذي الجوشن، و جاءت بنو تميم بسبعة عشر، و بنو أسد بستة، و بنو مذحج بسبعة. ابن الجوزي، المنتظم، 341 / 5
قال سلمان [6] : و لما قتل الحسين [7] و من معه حملت رؤوسهم الي ابن زياد، فجاءت زيرنويس=[نهاية الارب: «جاءت»].@ كندة بثلاثة عشر رأسا و صاحبهم قيس بن الأشعث، و جاءت هوازن بعشرين رأسا، و صاحبهم شمر بن ذي الجوشن الضبابي [8] و جاءت بنو تميم بسبعة عشر رأسا، و جاءت بنو أسد بستة أرؤس، [9] و جاءت مذحج بسبعة أرؤس [10] ، و جاء سائر الجيش بسبعة أروس [11] ، فذلك سبعون رأسا [12] .
ابن الاثير، الكامل، 302 / 3: مثله النويري، نهاية الارب، 461 / 20
و روي: أن رؤوس أصحاب الحسين عليه السلام كانت ثمانية و سبعين رأسا، فاقتسمتها القبائل لتتقرب بذلك الي عبيدالله بن زياد و الي يزيد بن معاوية لعنهم الله، فجاءت كندة بثلاثة عشر رأسا، و صاحبهم قيس بن الأشعث، و جاءت هوازن باثني عشر رأسا، و صاحبهم شمر بن ذي الجوشن لعنهم الله، و جاءت تميم بسعة عشر رأسا، و جاءت بنو أسد بستة عشر رأسا، و جاءت مذحج بسبعة رؤوس، و جاء باقي الناس بثلاثة عشر رأسا. [13] .
ابن طاووس، اللهوف، / 144 - 143 مساوي عنه: البهبهاني، الدمعة الساكبة، 384 / 4
و كانت عدة رؤوس القتلي التي حملت الي عبيدالله بن زياد لعنه الله، مع [14] صحبة رأس الحسين عليه السلام سبعين [15] رأسا، و ذلك أن كندة جاءت بثلاثة عشر رأسا مع مقدمهم قيس ابن الأشعث،و جاءت هوازن بعشرين رأسا، و جاءت أخلاط من العسكر بستة رؤوس.
ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 198 مساوي عنه: الشبلنجي، نور الأبصار، / 268
و روي أن رؤوس [16] أصحاب الحسين عليه السلام و أهل بيته [17] كانت ثمانية و سبعين رأسا، و اقتسمتها [18] القبائل لتتقرب [19] بذلك الي عبيد الله، [20] و الي يزيد [21] :
فجاءت كندة بثلاثة [22] عشر رأسا، و صاحبهم قيس بن الأشعث.
و جاءت هوازن باثني عشر رأسا، [23] ، و صاحبهم شمر.
و جاء تميم بسبعة عشر رأسا [24] .
و جاءت بنو أسد بستة عشر رأسا [25] ، و جاءت مذحج بسبعة رؤوس.
و جاء [26] سائر الناس بثلاثة عشر رأسا [27] .
محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 332 - 331 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 62 / 45، البحراني، العوالم، 307 - 306 / 17، الدربندي، أسرار الشهادة، / 462؛ المازندراني، معالي السبطين،93 / 2، الزنجاني، وسيلة الدارين، / 351؛ مثله الأمين، أعيان الشيعة، 613- 612 / 1، لواعج الأشجان، / 197 - 196
و روي: ان عدد من قتل مع الحسين عليه السلام، أربعة و ثمانون رجلا، فجاءت كندة بثلاثة و عشرين رأسا، صاحبهم قيسس بن الأشعث لعنهم الله، و هوازن بعشرين رأسا، صاحبهم شمر بن ذي الجوشن لعنه الله، و جائت تميم بسبعة عشر رأسا، و جائت بنو أسد بستة رؤوس، و جات مذحج و باقي الناس بباقي الرؤوس، و كان صاحب رأس الحسين خولي ابن يزيد الأصبحي لعنهم الله. السيد هاشم البحراني، مدينة المعاجز، / 271
في تسلية المجالس: روي أن رؤوس أصحاب الحسين عليه السلام و أهل بيته كانت ثمانية و سبعين رأسا، فلما سارت العساكر طالبين الكوفة، جاءت كندة بثلاثة عشر رأسا.
و هوازن باثني عشر رأسا، و تميم بسبعة عشر رأسا، و بنو أسد بستة عشر رأسا، و مذحج بسبعة رؤوس، و جاء سائر الناس بثلاثة عشر رأسا، و رأس مولانا الحسين عليه السلام قد رفعوه علي ذابل طويل، و سيروه علي رأس عمر بن سعد، و قد أخذ عمودا من نور الأرض الي السماء كأنه البدر، و القوم يسيرون علي نوره، و قد شالوا كل الرؤوس علي الرماح. [28] ابن أمير الحاج، شرح الشافية، / 378- 377
و أمر ابن سعد بالرؤوس، فقطعت و اقتسمتها القبائل لتتقرب الي ابن زياد، فجاءت كندة بثلاثة عشر، و صاحبهم قيس بن الأشعث، و جاءت هوازن باثني عشر، و صاحبهم
شمر بن ذي الجوشن، و جاءت تميم بسبعة عشر، و بنو أسد بستة عشر، مذحج بسبعة، و جاء آخرون بباقي الرؤوس، و منعت عشيرة الحر الرياحي من قطع رأسه، و رض جسده.
المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 391
و أمر ابن سعد - بعد ذلك - بقطع رؤوس القتلي من أصحاب الحسين و أهل بيته، و قسمها بين القبائل المشتركة في القتال، لتتقرب بها الي ابن زياد، و تأخذ الجائزة منه.
فأعطي كندة - و صاحبهم قيس بن الأشعث - ثلاثة عشر رأسا.
و أعطي هوازن - و صاحبهم شمر بن ذي الجوشن - عشرين رأسا.
و أعطي تيم: سبعة عشر رأسا.
و أعطي بني أسد: ستة رؤوس.
و أعطي مذحج - و صاحبهم عمرو بن الحجاج الزبيدي - سبعة رؤوس.
و أعطي باقي الناس: ثلاثة عشر رأسا. بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 461 - 460
پاورقي
[1] [أنساب الأشراف: «مذهج»].
[2] [ابنالعديم: «بأربعة عشر»].
[3] [ابنالعديم: «بخمس»].
[4] و سرهاي شهدا را که هفتاد و دو سر بود، بر نيزهها نصب کردند. قبيله هوازن بسيت و دو سر و قبيله تميم هفده سر را همراه حصين بن نمير حمل ميکردند. قبيله کنده سيزده سر همراه قيس بن اشعث بردند و بني اسد شش سر را همراه هلال اعور ميآوردند و قبيلهي ازد پنج سر همراه عيهمة بن زهير و قبيله ثقيف دوازده سر همراه وليد بن عمرو آوردند. دامغاني، ترجمه اخبار الطوال / 305.
[5] ابومخنف گويد: وقتي حسين بن علي کشته شد، سر کساني را که از خاندان و ياران و شيعيانش با وي کشته شده بودند، پيش عبيدالله بن زياد آوردند.
مردم کنده سيزده سر آوردند و سرشان قيس بن اشعث بود. مردم هوازن بيست سر آوردند و سرشان شمر بن ذي الجوشن بود. مردم تميم هفده سر آوردند. مردم بني اسد، شش سر آوردند. مردم مذحج هفت سر آوردند. بقيهي سپاه، هفت سر آوردند و اين همه، هفتاد سر بود. پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 3082 / 7.
[6] [لم يرد في نهاية الارب].
[7] [نهاية الارب: «جاءت»].
[8] [لم يرد في نهاية الارب].
[9] [لم يرد في نهاية الارب].
[10] [لم يرد في نهاية الارب].
[11] [لم يرد في نهاية الارب].
[12] سلمان گفت: چون حسين و ياران او کشته شدند، سر آنها را نزد ابنزياد بردند. کنده (قبيله) سيزده سر آورد که رئيس آنها قيس بن أشعث بود. هوازن (قبيله) بيست سر آورد که رئيس آنها شمر بن ذي الجوشن ضبابي بود. بني تميم هم هفده سر آوردند. بني اسد شش سر و مذحج هفت سر و ساير افراد لشکر هفت سر آوردند که جمعا هفتاد سر ميشود.
خليلي، ترجمه کامل، 208 / 5.
[13] و روايت شده است که: سرهاي ياران حسين (هفتاد و هشت) سر بود که قبايل عرب به منظور تقرب به دربار عبيدالله بن زياد و يزيد بن معاويه (خدا لعنتشان کند) ميان خود قسمت کردند. قبيلهي کنده با سيزده سر بريده آمد که رئيس شان قيس بن اشعث بود و هوازن با دوازده سر به رياست شمر بن ذي الجوشن خدا لعنتشان کند و تميم با هفده سر و بني اسد با شانزده سر و مذحج با هفده سر و بقيهي سپاه هم با سيزده سر. فهري، ترجمه لهوف، / 144 - 143
بيست و دو سر به هوازن و چهارده سر به بني تميم که سرور ايشان حصين بن نمير بود، داد و به قبيله کنده که رياست به قيس بن اشعث تعلق داشت، سيزده سر تفويض کرد و شش سر به بني اسد که مهتر آن جماعت هلال بن اعور بود، مفوض گردانيد و پنج سر به قبيلهي ازد سپرد و دوازده سر ديگر به ثقيف تسليم کرد. ميرخواند، روضة الصفا، 171 / 3.
[14] [لم يرد في نور الأبصار].
[15] [الي هنا حکاه عنه في نور الأبصار].
[16] لم يرد في أعيان الشيعة و اللواعج].
[17] [لم يرد في أعيان الشيعة و اللواعج].
[18] [في المعالي و وسيلة الدارين: «اقتسمها»].
[19] [في البحار و العوالم و المعالي و وسيلة الدارين: «ليتقربوا» و في الأسرار: «ليقربوا»].
[20] [لم يرد في المعالي و وسيلة الدارين].
[21] [لم يرد في المعالي و وسيلة الدارين].
[22] [الأسرار: «بثلاث»].
[23] [زاد في البحار و العوالم و الأسرار: «و في رواية ابنشهر آشوب بعشرين» و أضاف في أعيان الشيعة و اللواعج:«و قيل: بعشرين» و زاد في وسيلة الدارين: «و في رواية: بعشرين»].
[24] [لم يرد في أعيان الشيعة و اللواعج و وسيلة الدارين و زاد في البحار و العوالم و الأسرار: «و في رواية ابنشهر آشوب: «بتسعة عشر» و زاد في المعالي: «أو بتسعة عشر»].
[25] [زاد في البحار و العوالم و الأسرار: «و في رواية ابنشهر آشوب بتسعة رؤوس» و في أعيان الشيعة و اللواعج: «و قيل بستة أرؤس»].
[26] [في البحار و العوالم و أعيان الشيعة و اللواعج: «و جاءت»].
[27] [أضاف في البحار و العوالم و الأسرار: «و قال ابنشهر آشوب: و جاء سائر الجيش بتسعة رؤوس. و لم يذکر مذحج، قال:فذلک سبعون رأسا»].
[28] مع القصة! چون عمر بن سعد سر مبارک سيد الشهدا عليهالسلام را با خولي سپرد، فرمان کرد تا ديگر سرها را تنظيف کردند و از خاک و خون بستردند و بدين گونه بر اقوام لشکر بخش کرد تا در طلب تقرب درگاه و کسب منزلت و جاه به نزد ابنزياد برند: قيس بن اشعث کندي را که قائد قبيلهي کنده بود، سيزده سر بسپرد و شمر بن ذي الجوشن که سرهنگ قوم هوازن بود، دوازده سر بداد و جماعت بني تميم را هفده سر بهره افتاد و گروه بني اسد را شانزده سر بهره رسيد و مردم مذحج حامل هفت سر بودند و سيزده سر بر ساير قبايل بخش نمود. اين جمله را به جانب کوفه روان داشت و خود روز عاشورا ببود و شب را نيز بغنود و روز يازدهم را تا گاهي که آفتاب از زوال بگشت، در کربلا اقامت نمود و بر کشتگان سپاه خويش نماز گذاشت و همگان را به خاک سپرد و اصحاب حسين عليهالسلام و أهل بيت رسول خداي، آنان که سر از تن برداشتند و آنان که سر نبريدند، جمسد همگان را در بيابان بيفکندند. روز يازدهم چون روز از نيمه بگذشت، عمر بن سعد آهنگ کوفه نمود. سپهر، ناسخ التواريخ سيد الشهدا عليهالسلام، 27- 26 / 3
و در کيفيت بردن سرها به کوفه نيز مطلب صحيحي نرسيده [است]؛ غير اينکه ابنشهر آشوب در مناقب و محمد بن ابيطالب موسوي در مقتل کبير، بردن قبايل سرهاي مطهره را به نزد ابنزياد لعين ذکر کردهاند. اول به آن که طايفه کنده سيزده سر منور بردند رئيس ايشان قيس بن اشعث بود و هوازن بيست سر و رئيس ايشان شمر بن ذي الجوشن بود و بنو تميم نوزده سر و بنو اسد نه سر و ساير لشکر نه سر. پس اين هفتاد سر.
و محمد بن ابيطالب گويد: «مجموع هفتاد و هشت سر بود؛ و لکن وضع بردن را که بر نيزه بود، يا به نحو ديگر متعرض نشدهاند و سيد بن طاووس در لهوف و شيخ ابننما در مثير الأحزان ميفرمايد: «عمر بن سعد لعين امام حسين عليهالسلام را در روز عاشورا با خولي بن يزيد اصبحي و حميد بن مسلم ازدي فرستاد به نزد ابنزياد و به او امر کرد سرهاي باقي اصحاب و اهل بيت آن سرور را از تن جدا کردند و هفتاد و دو سر بود و آنها را با شمر بن ذي الجوشن و قيس بن اشعث و عمرو بن الحجاج لعنهم الله فرستاد؛ «فاقبلوا بها حتي قدموا الکوفة و اقام بقية يومه و اليوم الثاني الي زوال الشمس، ثم رحل بمن تخلف من عيال الحسين».
و در بعض نسخ لهوف، هفتاد و دو سر نيست، بلکه هفتاد و هشت سر را ذکر کرده است و اين کلام سيد و ابننما دلالت دارد که باقي سرها را نيز در يوم عاشورا فرستاد. بيرجندي، کبريت احمر،،486.