بازگشت

الشهداء عند من سردهم


(1) الحسين بن علي، ابن رسول الله صلوات عليهم [1] . قتله سنان بن أنس النخعي، و حمل رأسه، فجاء به خولي [2] بن يزيد الأصبحي.

(2) و العباس بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام، و أمه أم البنين بنت حزام [3] بن خالد بن ربيعة بن الوحيد العامري، قتله زيد بن رقاد الجنبي و حكيم بن الطفيل الطائي السنبسي [4] ، و كلاهما ابتلي في بدنه.

(3) و جعفر بن علي بن أبي طالب عليهما السلام، و امه - أيضا - أم البنين بنت حزام [5] ، قتله هانئ بن ثبيت [6] الحضرمي.

(4) و عبد الله بن علي عليه السلام و أمه - أيضا - أم البنين، رماه خولي بن يزيد الأصبحي بسهم، و أجهز عليه رجل من بني تميم بن أبان بن دارم.

(5) و محمد بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام، الأصغر، قتله رجل من أبان [7] بن دارم، و ليس بقاتل عبدالله بن علي، و أمه أم ولد.

(6) و أبوبكر بن علي بن أبي طالب عليهما السلام، و امه ليلي بنت مسعود بن خالد بن مالك بن ابن ربعي بن سلم بن جندل [8] بن نهشل بن دارم التميمي.


(7) و عثمان بن علي عليهماالسلام، و امه أم البنين بنت حزام [9] أخو العباس و جعفر (و عبدالله أبناء) [10] علي لأمهم.

(8) و علي بن الحسين الأكبر، و أمه ليلي بنت [أبي] مرة بن عروة بن مسعود بن مغيث [11] الثقفي، و أمها ميمونة بنت أبي سفيان بن حرب، قتله مرة بن منقذ بن النعمان الكندي [...].

(9) و عبدالله بن الحسين عليهما السلام، و أمه الرباب بنت امري ء القيس بن عدي [...].

(10) و قتل أبوبكر بن الحسن بن علي، و أمه أم ولد، قتله عبدالله بن عقبة الغنوي.

(11) و عبدالله بن الحسين بن علي عليهم السلام، و أمه أم ولد، رماه حرملة بن الكاهل [12] الأسدي بسهم، فقتله.

(12) و القاسم بن الحسن بن علي، و أمه أم ولد، قتله عمرو بن سعيد بن نفيل الأزدي.

(13) و عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، و أمه جمانة [13] بنت المسيب بن نجية [14] ابن ربيعة بن رباح [15] الفزاري، قتله عبدالله بن قطنة الطائي النبهاني.

(14) و محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، و أمه الخوصاء [16] بنت حفصة بنت ثقيف بن ربيعة بن عائذ [17] بن الحارث بن تيم الله بن ثعلبة بن بكر بن وائل، قتله عامر بن نهشل التيمي [...].


(15) جعفر بن عقيل بن أبي طالب، أمه أم البنين بنت [18] النفرة بن عامر بن هصان الكلابي، قتله عبدالله بن عمرو [19] الخثعمي.

(16) و عبدالرحمان بن عقيل، امه أم ولد، قتله عثمان بن خالد بن أسير [20] الجهني، و بشر بن [21] حرب الهمداني القانصي [22] ، اشتركا في قتله.

(17) و عبدالله بن عقيل بن أبي طالب، و أمه أم ولد، رماه عمرو بن صبيح الصيداوي [23] فقتله.

(18) و مسلم بن عقيل بن أبي طالب، قتل بالكوفة، و أمه حبلة [24] أم ولد.

(19) و عبدالله بن مسلم بن عقيل، و أمه رقية بنت علي بن أبي طالب، و أمها أم ولد، قتله عمرو بن صبيح الصيداوي [25] ، و يقال: قتله أسد بن مالك الحضرمي.

(20) و محمد بن أبي سعيد بن عقيل بن أبي طالب، و أمه أم ولد، قتله ابن [26] زهير الأزدي، و لقيط بن ياسر الجهني، اشتركا فيه [27] .

(21) و قتل سليمان مولي الحسين بن علي، قتله سليمان بن عوف الحضرمي.

(22) و قتل منجح، مولي الحسين [28] بن علي عليهماالسلام، قتله حسان بن بكر الحنظلي.

(23) و قتل قارب الديلمي، مولي الحسين بن علي.

(24) و قتل الحارث بن نبهان، مولي حمزة بن عبدالمطلب، أسد الله و أسد رسوله.

(25) و قتل عبد الله بن يقطر [29] ، رضيع الحسين بن علي، بالكوفة رمي به من فوق


القصر، فتكسر، فقام اليه عبدالملك بن عمير اللخمي فقتله و احتز رأسه.

و قتل من بني أسد بن خزيمة:

(26) حبيب بن مظاهر، قتله بديل [30] بن صريم الغفقاني [31] و كان يأخذ البيعة للحسين ابن علي.

(27) و أنس بن الحارث، و كانت له صحبة من رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.

(28) و قيس بن مسهر الصيداوي.

(29) و سليمان بن ربيعة.

(30) و مسلم بن عوسجة السعدي. من بني سعد بن ثعلبة، قتله مسلم بن عبدالله و عبيدالله بن أبي خشكارة.

و قتل من بني غفار [32] بن مليل بن ضمرة:

(31) عبدالله.

(32) و عبيدالله [33] ، ابنا قيس بن أبي عروة [34] .

(33) و [جون بن] حوي، مولي لأبي ذر الغفاري.

و قتل بن بني تميم:

(34) الحر بن يزيد، و كان لحق بالحسين بن علي بعد.

(35)و شبيب بن عبدالله من بني نفيل بن دارم.

و قتل من بني سعد بن بكر:

(36) الحجاج بن بدر.


و قتل من بني تغلب:

(37) قاسط.

(38) و كردوس، ابنا زهير بن الحارث.

(39) و كنانة بن عتيق.

(40) و الضرغامة بن مالك.

و قتل من قيس [35] بن ثعلبة:

(41) (جوين) [36] بن مالك.

(42) و عمرو بن صبيعة.

و قتل من عبدالقيس [37] من أهل البصرة:

(43) يزيد بن ثبيط [38] .

(44) و ابناه: عبدالله.

(45) و عبدالله، ابنا يزيد.

(46) و عامر بن مسلم.

(47) و سالم مولاه.

(48) و سيف بن مالك.

(49) و الأدهم بن أمية.

و قتل من الأنصار:


(50) عمرو بن قرظة.

(51) و عبدالرحمان بن عبد رب، من بني سالم بن الخزرج، و كان أميرالمؤمنين عليه السلام رباه و علمه القرآن.

(52) و نعيم بن العجلان الأنصاري.

(53) و عمران بن كعب الأنصاري.

(54) و سعد [39] بن الحارث.

(55) و أخوه: [أبو] الحتوف بن الحارث، و كانا من المحكمة، فلما سمعا أصوات النساء و الصبيان من آل رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، حكما،ثم حملا بأسيافهما [40] ، مع الحسين عليه السلام، حتي قتلا و قد أصابا في أصحاب عمر بن سعد ثلاثة نفر.

و قتل من بني الحارث بن كعب:

(56) الضباب بن عامر.

و قتل من بني [41] خثعم:

(57) عبدالله بن بشر الأكلة.

(58) و سويد بن عمرو بن المطاع [42] ، قتله هاني ء بن ثبيت الحضرمي.

و قتل:

(59) بكر بن حي التيملي، من بني تيم الله بن ثعلبة.

(60)و جابر بن الحجاج، مولي عامر بن نهشل من بني تيم الله.

(61) و مسعود بن الحجاج.


(62) و ابنه: عبدالرحمان بن مسعود.

و قتل من [بني] عبدالله: [43]

(63)مجمع بن عبدالله.

(64)و عائذ [44] بن مجمع.

و قتل من طي ء:

(65)عامر [45] بن حسان بن شريح بن سعد حارثة بن لام.

(66)و أمية بن سعد.

و قتل من مراد:

(67) نافع بن هلال الجملي، و كان من أصحاب أميرالمؤمنين عليه السلام.

(68)و جنادة بن الحارث السلماني.

(69) [46] و غلامه: واضح الرومي [47] .

و قتل من بني شيبان بن ثعلبة:

(70) جبلة بن علي

و قتل من بني حنيفة:

(71) سعيد بن عبدالله [48] .

و قتل من جواب [49] :


(72) جندب بن حجير [50] .

(73). و ابنه: حجير [51] بن جندب.

و قتل من صيداء [52] :

(74) عمرو بن خالد الصيداوي [53] .

(75) و سعد، مولاه.

و قتل من كلب:

(76) عبدالله بن عمرو بن عياش بن عبد قيس.

(77) و أسلم، مولي لهم.

و قتل من كندة:

(78) الحارث بن امري ء القيس.

(79) و يزيد بن زيد [54] بن المهاصر [55] .

(80) و زاهر، صاحب عمرو بن الحمق، و كان صاحبه حين طلبه معاوية.

و قتل من بجيلة [56] :

(81) [57] كثير بن عبدالله الشعبي.

(82) و مهاجر بن أوس [58] .

(83) و ابن عمه [59] : سلمان بن مضارب.


و قتل:

(84) النعمان بن عمرو.

(85) و الحلاس [60] بن عمرو، الراسبيان [61] .

و قتل من خرقة [62] جهينة:

(86) مجمع بن زياد.

(87)و عباد [63] بن أبي المهاجر الجهني.

(88) و عقبة بن الصلت.

و قتل من الأزد:

(89) مسلم بن كثير.

(90) و القاسم بن بشر.

(91) و زهير بن سليم.

(92) و مولي لأهل شندة [64] يدعي رافعا.

و قتل من همدان:

(93)أبوثمامة [65] ، عمرو بن عبدالله الصائدي [66] ، و كان من أصحاب أميرالمؤمنين عليه السلام، قتله قيس بن عبدالله.

(94) و [67] يزيد بن عبدالله [68] المشرقي.

(95) و حنظلة بن أسعد الشبامي.


(96) و عبدالرحمان، بن عبدالله الأرحبي [69] .

و عمار بن [70] سلامة الدالاني [71] .

(98)و عابس بن أبي شبيب الشاكري.

(99) و شوذب. مولي شاكر، و كان متقدما في الشيعة.

(100) و سيف بن الحارث بن سريع.

(101) و مالك بن عبدالله بن سريع.

(102) و همام بن سلمة القانصي [72] .

وارتث من همدان:

(103) سوار بن حمير [73] الجابري، فمات لستة أشهر من جراحته.

(104) و عمرو بن عبدالله الجندعي، مات من جراحة كانت به، علي رأس سنة. و قتل:

(105): هاني ء بن عروة المرادي، بالكوفة، قتلة عبيدالله بن زياد.

و قتل من حضرموت:

(106) بشير بن عمر.

(107) و خرج الهفهاف بن المهند الراسبي [74] ، من البصرة، حين سمع بخروج الحسين عليه السلام، فسار حتي انتهي الي العسكر بعد قتله، فدخل عسكر عمر بن سعد، ثم انتضي سيفه.و قال:



يا أيها الجند المجند

أنا الهفهاف بن المهند



أبغي عيال محمد




ثم شد فيهم.

الرسان، تسمية من قتل، تراثنا - س 1، ع 157 - 149 / ، 2: عنه: الشجري الأمالي،173 - 170 / 1؛ مثله المحلي، الحدائق الوردية، 123 - 120 / 1.

و كان جعفر بن محمد يقول: [...] قتل مع الحسين اثنان و سبعون رجلا.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، 75 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 142 / 2

و قد كان عبيدالله بن زياد لما قتل الحسين بعث زحر بن قيس الجعفي الي يزيد بن معاوية، يخبره بذلك، فقدم عليه، فقال: ما وراءك؟ قال: يا أميرالمؤمنين! أبشر بفتح الله و بنصره! ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر من اهل بيته، وفي سبعين من شيعته. فسرنا اليهم، [...] فأتينا علي آخرهم [...].

ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 82 ، 81 مساوي عنه: المحمودي، العبرات 273 / 2

قالوا: [75] و كان [76] جميع من قتل مع الحسين من أصحابه اثنتين و سبعين رجلا.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 411 / 3، أنساب الأشراف، 205 / 3 رقم 47 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 142 / 2.

فساروا حتي قدموا الشام [77] و دخلوا علي يزيد بن معاوية [78] بمدينة دمشق،و أدخل معهم [79] رأس الحسين، فرمي بين يديه [80] . ثم تكلم شمر بن ذي الجوشن، فقال: يا أميرالمؤمين! ورد علينا هذا [81] في ثمانية عشر رجلا من أهل بيته، و ستين رجلا من شيعته. فسرنا اليهم، [...] حتي أتينا علي آخرهم [...]. [82] .


الدينوري، الأخبار الطوال، / 258 - 257 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2631 / 6، الحسين بن علي / 90؛ مثله الديار بكري، تاريخ الخميس،334 ، 333 / 2

قال: فقتل من أصحاب الحسين عليه السلام اثنان و سبعون رجلا. [83] . الطبري، التاريخ، 455 / 5

قال [84] هشام: فحدثني عبد الله بن يزيد بن روح بن زنباع الجذامي، عن أبيه، عن الغاز بن ربعية الجرشي؛ من حمير؛ قال: و الله انا لعند [85] يزيد بن معاوية بدمشق اذ أقبل زحر بن قيس [86] حتي دخل [87] [88] علي يزيد بن معاوية [89] فقال له يزيد: [90] ويلك! ما وراءك؟ [91] و ما عندك؟ [92] فقال: [93] أبشر [94] يا أمير المؤمنين! [95] ! بفتح الله [96] و نصره،ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر من أهل بيته و ستين [97] من شيعته [98] ، فسرنا اليهم [...] حتي أتينا علي آخرهم [99] .


الطبري، التاريخ، 459 / 5 مساوي عنه: ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 325 - 324/ 20، مختصر ابن منظور،34 / 9، ابن العديم، بغية الطلب، 3785 ،3784 / 8؛ القمي، نفس المهموم، / 420، مثله ابن الجوزي، المنتظم، 341 / 5،النويري، نهاية الارب، 467 / 20؛ ابن كثير، البداية و النهاية، 191 / 8.

و قال عبيدالله بن جناد، عن عطاء بن مسلم الخفاف، قال: كتب هشام الي يوسف أن أشخص زيدا الي بلده، فانه لا يقيم ببلد غيره، فيدعو أهله الا أجابوه، فأشخصه، فلما كان بالثعلبية - أو القادسية - لحقه المشائيم - يعني أهل الكوفة - فردوه و بايعوه، فأتاه سلمة بن كهيل، فاستأذن عليه، فأذن له، فذكر قرابته من رسول الله صلي الله عليه و حقه فأحسن. ثم تكلم زيد فأحسن، فقال له سلمة: اجعل لي الأمان. فقال: سبحان الله! مثلك يسأل مثلي الأمان! و انما أراد سلمة أن يسمع ذلك أصحابه، ثم قال: لك الأمان. فقال: نشدتك بالله، كم بايعك؟ قال: أربعون ألفا. قال: فكم بايع جدك [الحسين بن علي]؟ قال: ثمانون ألفا. قال: فكم حصل معه؟ قال: ثلثمائة. قال: نشدتك الله انت خير أم جدك؟ قال: بل جدي [100] .

الطبري، التاريخ، 168 / 7


[101] قال: فأخذ يزيد كتاب عبيدالله بن زياد [102] ، فوضعه بين يديه، ثم قال: هات [103] ما عندك يا زحر؟ [فقال - [104] ] [زحر - [105] ]: أبشر [106] يا أميرالمؤمنين [107] !به فتح الله عليك و بنصره اياك، فانه ورد علينا الحسين بن علي [108] في اثنين و ثلاثين رجلا من شيعته و اخوته و أهل بيته، فسرنا اليهم [...] حتي أتينا علي آخرهم [...].

ابن أعثم، الفتوح، 237 - 236 / 5

و قتلوا من أصحابه سبعة و ثمانين انسانا. البلخي، البدء و. التاريخ، 241 / 2

روح بن زنباع، عن أبيه، عن الغاز بن ربيعة الجرشي، قال: اني لعند [109] يزيد بن معاوية اذا أقبل زحر بن قيس الجعفي حتي [110] وقف بين يدي [111] يزيد - فقال: ما وراءك يا زحر! فقال: أبشرك يا أميرالمؤمنين! به فتح الله و نصره، قدم علينا الحسين في سبعة [112] عشر رجلا من أهل بيته و ستين رجلا من شيعته، فبرزنا اليهم [...] حتي أتينا علي آخرهم.

ابن عبدربه، العقد الفريد، 328 / 4 مساوي عنه: الباعوني، جواهر المطالب،270 / 2؛ المحمودي، العبرات، 217 / 2

و عنه، عن جعفر بن مالك، عن موسي بن زيد الجلاب، عن محمد بن علي، عن علي ابن محمد، عن سيف بن عميرة، عن اسحاق بن عمار، عن حمزة الثمالي عن ميثم التمار


النهرواني، عن الأصبغ بن نباتة الطائي، قال: خرجنا مع أميرالمؤمنين عليه السلام و هو يريد صفين، فلما انتهي الي كربلاء، وقف بها و قال: ها هنا يقتل ابني الحسين و ثمان رجال معه من أولاد عبدالمطلب و ثلاثة و خمسون من أنصاره. الخصيبي، الهداية و الكبري، / 148.

و كان جميع من قتل [113] مع الحسين في يوم عاشوراء بكربلاء [114] [115] و ثمانين.

المسعودي، مروج الذهب، 71 / 3 مساوي عنه: المجلسي، البحار 74 / 45؛ البحراني العوالم، 341 / 17 الدربندي، أسرار الشهادة، / 463، المحمودي، العبرات، 142 / 2

و روي ان عدتهم في ذلك اليوم، كانت واحدا و ستين رجلا، و ان الله عزوجل انتصر و ينتصر لدينه منذ أول الدهر الي آخره بألف رجل، فسئل عن تفصيلهم، فقال: ثلاثمائة و ثلاثة عشر أصحاب طالوت، و ثلاثمائة و ثلاثة عشر أصحاب يوم بدر مع النبي صلي الله عليه و آله و سلم، و ثلاثمائة و ثلاثة عشر أصحاب القائم عليه السلام، بقي أحد و ستون رجلا الذين قتلوا مع الحسين عليه السلام في يوم الطف [116] .

المسعودي، اثبات الوصية،127 - 126: عنه: القمي، نفس المهموم / 236

و لم يزل أصحاب الحسين رحمة الله عليهم أجمعين، يقاتلون، و يقتلون من أصحاب عمر بن سعد، و يقتلون واحدا بعد واحد، حتي قتلوا عن آخرهم لكثرة عدوهم و قلتهم.

و بقي الحسين عليه السلام وحده بنفسه، و امتنع أن يسلم نفسه اليهم، ليحكموا فيه.

و قيل: انه لما عرض علي ما كان معه الانصراف، و حل لهم من ذلك، انصرف عامتهم، فلم يبق معه الا أقل من سبعين رجلا رضوا بالموت معه، فقاتلوا، حتي قتلوا


عن آخرهم. و قيل: انهم كانوا اثنين و سبعين [117] رجلا.

القاضي النعمان، شرح الأخبار، 155 - 154 / 3

آتوه، و معهم اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا. الطبري، دلائل الامامة، / 71

فروي عبدالله بن ربيعة الحميري قال: [118] اني لعند [119] يزيد بن معاوية بدمشق [120] اذ أقبل [121] زحر بن قيس [122] ، حتي دخل عليه. فقال له يزيد. [123] ويلك ما ورائك [124] و ما عندك؟ فقال: أبشر [125] يا أميرالمؤمنين [126] ! بفتح الله و نصره، ورد علينا الحسين بن علي [127] في ثمانية عشر رجلا [128] من [129] أهل بيته [130] و ستين من شيعته [131] ، فسرنا اليهم [...] حتي أتينا علي آخرهم [132] .

المفيد، الأرشاد 123 - 122 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 129 / 45، البحراني، العوالم، 430 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 92 / 5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 491؛ المازندراني،معالي السبطين، 151- 150 / 2؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 383.

و قتل من أصحاب الحسين عليه السلام اثنان و سبعون رجلا.

أبوعلي مسكويه، تجارب الأمم، 73 / 2

جميع أصحاب الحسين عليه السلام كانوا اثنين و سبعين نفسا من بني عبدالمطلب، و من ساير


الناس منهم اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا قتلوا جميعا.

الطبرسي، تاج المواليد (من مجموعة نفيسة) / 107

و سبق زحر بن قيس برأس الحسين عليه السلام الي دمشق، حتي دخل علي يزيد، فسلم عليه و دفع اليه كتاب عبيدالله بن زياد، فأخذ يزيد الكتاب و وضعه بين يديه، ثم قال لزحر: هات ما عندك يا زحر؟ فقال زحر: أبشر يا أميرالمؤمنين! بفتح الله عليك و بنصره اياك، فانه قد ورد علينا الحسين بن علي في اثنين و ثمانين رجلا من اخوته و أهل بيته و شيعته، فسرنا اليهم [...] حتي أتينا علي آخرهم [...].

الخوارزمي، مقتل الحسين 56 / 2

و كان عدة من قتل [133] من أصحاب الحسين [134] اثنين و سبعين رجلا [135] .

ابن الأثير، الكامل 296 / 3، أسد الغابة،21 / 2

فدخل زحر بن قيس علي يزيد، فقال: ما وراءك؟ فقال: أبشر يا أميرالمؤمنين!بفتح الله و بنصره، ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر من أهل بيته و ستين من شيعته. فسرنا اليهم [...] حتي أتينا علي آخرهم [...] [136] ابن الأثير، الكانل، 298 / 3

و رجع زيد الي الكوفة، فلما رجع زيد أتاه سلمة بن كهيل فذكر له قرابته من رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و حقه، فأحسن، ثم قال له: ننشدك الله كم بايعوك؟ قال: أربعون ألفا.

قال: فكم بايع جدك [الحسين بن علي عليه السلام]؟ قال: ثمانون ألفا.

قال: فكم حصل معه؟ قال: ثلثمائة.


قال: أنشدتك الله انت خير ام جدك؟ قال: جدي [...] [137] . ابن الأثير، الكامل،242 / 4

فروي عن روح بن زنباع الجذامي، عن أبيه، عن العذري بن ربيعة بن عمر و الجرشي، قال: أنا عند يزيد بن معوية اذ أقبل زحر بن قيس المذحجي علي يزيد، فقال: ويلك، ما وراءك؟ قال: أبشر بفتح الله و نصره، ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر من أهل بيته، و ستين رجلا من شيعته، فسرنا اليهم [...] حتي أتينا علي آخرهم [...].

ابن نما، مثير الأحزان، / 53

فحكي ربيعة بن عمرو، قال: كنت جالسا عند يزيد بن معوية في بهو له، اذ قيل: هذا زحر بن قيس بالباب. فاستوي جالسا مذعورا، و أذن له في الحال، فدخل،فقال: ماوراءك؟ فقال: ما تحب، أبشر بفتح الله و نصره. ورد علينا السحين في سبعين راكبا من أهل بيته و شيعته [...] حتي أخذت السيوف [...]. سبط ابن الجوزي تذكرة الخواص، / 148

الي أن قال: و قتل أصحابه حوله و كانوا خمسين، و تحول اليه من أولئك عشرون و بقي عامة نهاره.

الذهبي، سير أعلام النبلاء، 200 / 3

قال أبومخنف: [...] فخرجوا حتي قدموا بها الشام علي يزيد، فقال له يزيد:«ويلك ما وراءك؟، فقال:«أبشر يا أميرالمؤمنين بفتح الله و نصره، ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر من اهل بيته و ستين من شيعته [...] حتي أتينا علي آخرهم.»


الصفدي، الوافي بالوفيات، 189 / 14 مساوي عنه: ابن طولون، قيد الشريد، /73

و قتل معه اثنان و ثمانون من أصحابه مبارزة، ثم قتل جميع بنيه.

اليافعي، مرآة الجنان، 133 / 1.

و قتل من أصحاب الحسين اثنان و سبعون نفسا. ابن كثير، البداية و النهاية، 189 / 8

فتقدم زجر بن قيس، فدخل علي يزيد، فقال له: هات ما وراءك؟ فقال: أبشر يا أميرالمؤمنين! بفتح الله و نصره، ورد علينا الحسين في ثمانية عشر من أهل بيته و ستين من شيعته، فسرنا اليهم [...] حتي أتينا علي آخرهم. [138] .

ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 193: عنه، الشبلنجي، نور الأبصار، / 264

و كان عدة القتلي من أصحاب الحسين عليه السلام الذين قتلوا معه اثنين و سبعين رجلا رضوان الله عليهم و رحمته و سلامه هؤلاء الذين قتلوا قبل أهل بيته.

محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 328 / 2.


و كان عدة من قتل مع الحسين اثنين و سبعين. الديار بكري، تاريخ الخميس، /333

قال: ثم انه التفت الي القوم و قال: كيف صنعتم بهم؟ فقالوا: جاءنا بثمانية عشر من أهل بيته و سبعين رجلا من شيعته و أنصاره، فسألناهم النزول علي حكم الأمير يزيد، فأبوا [...] حتي أتينا علي آخرهم [...]. الطريحي، المنتخب،485 / 2

و قتل معه اثنان و ثمانون رجلا. ابن العماد، شذرات الذهب، 67 / 1

و كان جميع من قتل معه سبعا و ثمانين، وكان عدة من قتل من أصحاب عمر بن سعد (لعنه الله) في حرب الحسين ثمانية آلاف و ثمانين رجلا، هذا و أنت خبير بأن هذا القول من المسعودي كما لا يوافق ما في الزيارة الخارجة من الناحية المقدسة نظر الي أن عدة ما في الزيارة أقل مما ذكره المسعودي. [139] الدريندي، أسرار الشهادة، / 464 -463

فائدة: قتل في الطف مع الحسين عليه السلام خمسة اخوة من بني هاشم، و هم: العباس، و عثمان و جعفر و أبوبكر و عبدالله أولاد علي عليه السلام، فيكون الحسين عليه السلام سادسهم، و ثلاثة أخوة، و هم: أبوبكر و القاسم و عبدالله أولاد الحسن عليه السلام، و ثلاثة آخرون، و هم: مسلم و عبدالرحمان و جعفر أولاد عقيل، و ثلاثة آخرون من غيرهم، و هم: قاسط و كردوس و مقسط، أولاد زهير التغلبي، و أخوان منهم، و هم: علي و عبدالله ولدا الحسين عليه السلام، و آخران، و هما: عبدالله و محمد ولدا مسلم، و آخران، و هما: عون و محمد ولدا عبدالله بن جعفر، و آخران من غيرهم، و هما: عبدالله و عبيد الله ولدا يزيد العبدي، و آخران، و هما: عبدالله و عبدالرحمان ولدا عروة الغفاري، و آخران، و هم: النعمان و الجلاس ولدا عمرو الراسبي، و آخران و هما: سعد و أبوالحتوف ولدا الحارث الأنصاري، و آخران لأم، و هما: مالك و سيف الجابريان. السماوي، ابصار العين، / 130 - 129


من أنصار الحسين عليه السلام من غير بني هاشم مرتبة علي حروف المعجم:

1- ابراهيم من الحصين الأسدي 2-أبوالحتوف بن الحارث الأنصاري

3- أبوعامر النهشلي 4- الأدهم بن أمية العبدي

5- أسلم التركي مولي الحسين عليه السلام 6- أمية بن سعد الطائي

7- أنس بن الحارث الكاهلي صحابي 8-أنيس بن معقل الأصبحي

9- برير بن خضير الهمداني 10-بشر بن عبدالله الحضرمي

11- بكر بن حي التيمي 12-جابر بن الحجاج التيمي

13- جبلة بن علي الشيباني 14-جنادة بن الحارث السلماني

15- جنادة بن كعب الأنصاري 16- جندب بن حجير الخولاني

17- جون مولي أبي ذر 18- جوين بن مالك التميمي

19- الحارث بن امري ء القيس الكندي 20-الحارث بن نبهان مولي حمزة

21- الحباب بن الحارث 22- الحباب بن عامر الشعبي

23- حبشي بن قاسم النهمي 24-حبيب بن مظهر الأسدي

25- الحجاج بن بدر السعدي 26-الحجاج بن مسروق الجعفي

27- الحر بن يزيد الرياحي 28- الحلاس بن عمرو الراسبي

29- حنظلة بن أسعد الشبامي 30- حنظلة بن عمرو الشيباني

31- رافع مولي مسلم الأزدي

32. زاهر بن عمرو الكندي مولي عمرو بن الحمق

33- زهير بن بشر الخثعمي 34- زهير بن سليم الأزدي

35- زهير بن القين البجلي 36-زياد بن عريب الصائدي

37- سالم مولي بني المدينة الكلبي 38-سالم مولي عامر العبدي

39- سعد بن الحارث الأنصاري 40-سعد مولي علي بن أبي طالب عليه السلام

41- سعد مولي عمرو بن خالد الصيداوي 42-سعيد بن عبدالله الحنفي


43- سلمان بن مضارب البجلي 44- سليمان مولي الحسين عليه السلام

45- سوار بن منعم النهمي 46-سويد بن عمرو بن أبي المطاع

47- سيف بن الحارث بن سريع الجابري 48- سيف بن مالك العبدي

49- شبيب مولي الحارث الجابري 50- شوذب مولي بني شاكر

51- الضرغامة بن مالك 52-عائذ بن مجمع العائذي

53- عابس بن أبي شبيب الشاكري 54-عامر بن حسان بن شريح بن سعد بن حارثة بن لام بن عمرو بن طريف بن عمرو بن بشامة بن ذهل بن جدعان بن سعد بن قظرة بن طي ء ذكر النجاشي في ترجمة حفيده أحمد بن عامر: انه قتل مع الحسين عليه السلام، و هو غير عامر بن مسلم العبدي الآتي فذاك ابن مسلم و هذا ابن حسان و ذاك عبدي و هذا طائي.

55- عامر بن مسلم العبدي 56-عباد بن المهاجر الجهني

57- عبد الأعلي بن يزيد الكلبي 58- عبدالرحمان الأرحبي

59- عبدالرحمان بن عبدربه الأنصاري 60-عبد الرحمان بن عروة الغفاري

61- عبدالرحمان بن مسعود التيمي 62- عبدالله بن أبي بكر، قال الجاحظ في كتاب الحيوان: و هو شهيد من شهداء يوم الطف

63- عبدالله بن بشر الخثعمي 64- عبدالله بن عروة الغفاري

65- عبدالله بن عمير بن جناب الكلبي 66-عبد الله بن يزيد العبدي

67- عبيد الله بن يزيد العبدي 68-عقبة بن سمعان

69- عقبة بن الصلت الجهني 70-عمارة بن صلخب الأزدي


71- عمران بن كعب بن حارثة الأشجعي 72- عمار بن حسان الطائي

73- عمار بن سلامة الدالاني 74-عمرو بن عبدالله الجندعي

75- عمرو بن خالد الأزدي 76- عمرو بن خالد الصيداوي

77- عمرو بن قرظة الأنصاري 78- عمرو بن مطاع الجعفي

79- عمرو بن جنادة الأنصاري 80-عمرو بن ضبيعة الضبعي

81- عمرو بن كعب أبوثمامة الصائدي 82-قارب مولي الحسين عليه السلام

83- قاسط بن زهير التغلبي 84- القاسم بن حبيب الأزدي

85- كردوس التغلبي 86- كنانة بن عتيق التغلبي

87- مالك بن ذودان 88-مالك بن عبدالله بن سريع الجابري

89- مجمع الجهني 90- مجمع بن عبيدالله العائذي

91- محمد بن بشير الحضرمي 92-مسعود بن الحجاج التيمي

93- مسلم بن عوسجة الأسدي صحابي 94- مسلم بن كثير الأزدي

95- مقسط بن زهير التغلبي 96-منجح مولي الحسن عليه السلام

97- الموقع بن ثمامة الأسدي 98-نافع بن هلال الجملي

99- نصر مولي علي عليه السلام 100-النعمان بن عمرو الراسبي

101- نعيم بن عجلان الأنصاري 102-واضح الرومي مولي الحارث السلماني

103- وهب بن حباب الكلبي 104-يزيد بن ثبيط العبدي

105- يزيد بن زياد بن مهاصر الكندي 106-يزيد بن مغفل الجعفي

و اذا ضممناهم الي الثلاثين من بني هاشم كانوا 136، و اذا ضممنا اليهم قيس بن مسهر الصيداوي و عبدالله بن بقطر و هاني ء بن عروة كانوا 139.

الأمين، أعيان الشيعة، 612 - 610 / 1


قد وقع الاختلاف في أصحاب الحسين، و ذكر العلامة العاملي قدس سره: كان معه عليه السلام من الأصحاب اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون رجلا، و هو المشهور بين أهل المقاتل و التواريخ و السير، و قال صاحب اعلام الوري، كان معه عليه السلام ثلاثة و ثلاثون فرسا و أربعون راجلا. و قال جلال الدين السيوطي: اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا. و قال ابن الجوزي: خمسة و أربعون راكبا كان من أصحابه راجلا مائة نفر. و قال الباقر عليه السلام: ان أصحاب الحسين كانوا خمسة و أربعون فارسا و مائة راجل.

و قيل: سبعون فارسا و مائة راجلا، و قال المسعودي، كانوا ألف فارسا و مائة راجلا، و الي هذا القول ذهب أبوفراس الهمداني، و قال ابن جرير الطبري في تاريخه: أربعون فارسا و مائة راجلا، و الحق أقول: كان أصحاب سيد الشهداء ابتداء الأمر خمسة مائة نفر و لكن تفرقوا عنه و بقي معه مائتان و ثلاثة و ثلاثون نفرا من الأصحاب، و من أهل البيت و بني هاشم تسعة و أربعون نفرا، و اثنا عشر نفر قتلوا معه قبل واقعة «الطف»، و قال ابن نما في مقتله: و عبي الحسين أصحابه و كانوا خمسة و أربعين فارسا و مائة راجلا، و تلخص من ما ذكرنا ان اصحاب الحسين عليه السلام الذين استشهدوا في كربلاء و في الطريق و في الكوفة مائتان و ثلاثة و ثلاثون نفرا كانوا 221 قتل في الطف و بعده اثنا عشر رجلا و قتلوا في كربلاء. الزنجاني، وسيلة الدارين، 94 - 93

(فائدة): قتل مع الحسين اثنا عشر أخا من بني هاشم و هم: العباس و عثمان، و ابراهيم، و جعفر و عبدالله، و عمر، و عون، و عبيدالله، و عباس الأصغر، و محمد الأوسط، و محمد الأصغر، و أبوبكر ابناء علي بن أبي طالب، و يكونوا مع الحسين ثلاثة عشر، و ثلاثة اخوة و هم: أبوبكر، و القاسم، و عبدالله أولاد الحسن عليه السلام، و ثلاثة اخوة آخرون و هم: مسلم و عبدالرحمان، و جعفر أولاد عقيل، و ثلاثة آخرون وهم: قاسط و كردوس، و مقسط أولاد زهير التغلبي، و اخوان منهم و هم: علي و عبدالله ولدا الحسين، و اخوان و هما: عبدالله أو ابراهيم، و محمد ولدا مسلم بن عقيل، و آخران، و هما عون، و محمد ولدا عبدالله بن جعفر، و آخران من غيرهم، و هما عبدالله، و عبيدالله ولدا يزيد العبيدي، و آخران،


و هما عبدالله، و عبدالرحمان ولدا عروة الغفاري، و آخران و هما النعمان، و الحلاس ولدا عمرو الراسي، و آخران، و هما سعد، و أبوالحتوف ولدا الحارث الأنصاري، و آخران لأم و هما مالك، و سيف الجابريان. الزنجاني، وسيلة الدارين / 417 - 416.



پاورقي

[1] [في الأمالي مکانه: «(و به) قال أخبرنا الشريف أبوعبدالله محمد بن عبدالله بن الحسن البطحاني بقراءتي عليه بالکوفة، قال: أخبرنا محمد بن جعفر التميمي قراءة، قال: أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: أخبرني الحسن بن جعفر بن مدرار قراءة، قال: حدثني عمي طاهر بن مدرار، قال: حدثني فضيل بن الزبير، قال: سمعت الامام أباالحسين زيد بن علي عليهما السلام، و يحيي بن أم طويل و عبدالله بن شريک العامري يذکرون تسمية من قتل مع الحسين بن علي عليهماالسلام من ولده و اخوته و أهله و شيعته، و سمعته أيضا من آخرين سواهم: الحسين بن علي ابن‏رسول الله صلوات الله عليهم....»].

[2] [في الحدائق الوردية مکانه: «فقتل الحسين بن علي عليه‏السلام سنان بن أنس النخعي و أجهز عليه خولي....»].

[3] [الأمالي: «حرام»].

[4] [الأمالي: «السيسي»].

[5] [الأمالي: «حرام»].

[6] الأمالي: «نبيت»].

[7] [الحدائق الوردية: «بني أبان».]

[8] [الحدائق الوردية: «جندب»].

[9] [الأمالي: «حرام»].

[10] کذا الصحيح، و کان في الأصل [و في الأمالي و الحدائق الوردية]: (و علي ابني) بدل ما بين القوسين.

[11] [الحدائق الوردية: «معتب»].

[12] [الحدائق الوردية: «الکاهن»].

[13] کذا، لکن المذکور في کتب الأنساب و المقاتل أن عونا المقتول في کربلاء هو عون الأکبر و أمه العقيلة زينب بنت الامام علي عليه‏السلام، و أما عون بن جمانة هذه، فهو عون الأصغر، لم يحضر واقعة الطف.

[14] [الحدائق الوردية: «نجبه»].

[15] [الحدائق الوردية: «رياح».

[16] [في الأمالي و الحدائق الوردية: «الحوصاء»].

[17] [في الأمالي و الحدائق الوردية: «عائد»].

[18] [الحدائق الوردية: المعر بن عامر بن هيصان الکلالي، قتله عبدالله بن عروة].

[19] [الحدائق الوردية: المعر بن عامر بن هيصان الکلالي، قتله عبدالله بن عروة].

[20] [الحدائق الوردية:«أشتر»].

[21] [الحدائق الوردية: حوط الهمداني الفائضي»].

[22] [الحدائق الوردية:«حوط الهمداني الفائضي»].

[23] [الحدائق الوردية: «الصدائي»].

[24] [الحدائق الوردية «جبلة»].

[25] [الحدائق الوردية: «الصدائي»].

[26] [الحدائق الوردية: «أبو»].

[27] [الحدائق الوردية:«في قتله»].

[28] [الحدائق الوردية: «الحسن»].

[29] [الأمالي:«بقيطر»].

[30] [الأمالي:«نديل»].

[31] [في الأمالي: «الفغقاني» و في الحدائق الوردية: «العقفاني»].

[32] [اضاف في الحدائق الوردية:«ابن‏مسلم»].

[33] [في الأمالي و الحدائق الوردية: «عبدالرحمان»].

[34] [الحدائق الوردية: «أبي‏عرزه»].

[35] [الحدائق الوردية: «بني قيس»].

[36] هذا هو الصحيح الذي أثبته الأکثرون في اسم الشهيد، لکن في الأصل:(خولي) و هم ما لم يوجد في أي مصدر. [و في الأمالي و الحدائق الوردية:«خولي»].

[37] [الحدائق الوردية: «بني عبدالقيس»].

[38] [الأمالي: «نبيط»].

[39] [الحدائق الوردية:«سعيد»].

[40] [أضاف في الحدائق الوردية: «فقاتلا»].

[41] [لم يرد في الحدائق الوردية].

[42] [الحائق الوردية: «المطاوع»].

[43] [الحدائق الوردية: «غيذ الله»].

[44] [الحدائق الوردية:«عائد»].

[45] [الحدائق الوردية:«عمار»].

[46] [في الأمالي و الحدائق الوردية: «و علامة بن واضح الرومي» و الظاهر أنه تصحيف].

[47] [في الأمالي و الحدائق الوردية: «و علامة بن واضح الرومي» و الظاهر أنه تصحيف].

[48] [الحدائق الوردية: «عبيدالله»].

[49] [الحدائق الوردية: «جوأن»].

[50] [لم يرد في الحدائق الوردية].

[51] [لم يرد في الحدائق الوردية].

[52] [في الأمالي و الحدائق الوردية: «صداء»].

[53] [الأمالي:«الصداوي».

[54] [الحدائق الوردية:«بدر»].

[55] [الأمالي:«المهاصير»].

[56] [الحدائق الوردية: «قيس بجيلة].

[57] [و الظاهر انهما قتلا زهير بن القين فالصحيح: «81 - زهير بن القين قتله کثير بن عبدالله الشعبي و مهاجر بن أوس»].

[58] [و الظاهر انهما قتلا زهير بن القين فالصحيح: «81 - زهير بن القين قتله کثير بن عبد الله الشعبي و مهاجر بن أوس»].

[59] [أي: ابن‏عم زهير بن القين].

[60] [الأمالي: «و الخلاس»].

[61] [في الأمالي و الحدائق الوردية: «الراسبين»].

[62] [الحدائق الوردية: «حرقة»].

[63] [الحدائق الوردية: «عياد»].

[64] الحدائق الوردية «شنؤه»].

[65] [الأمالي:«أبوهمامة»].

[66] [في الأمالي و الحدائق الوردية: «الصائد»].

[67] [الحدائق الوردية: «بريد بن حضير»].

[68] [الحدائق الوردية: «بريد بن حضير»].

[69] [الأمالي: «الأزجي»].

[70] [في الأمالي: «أبي‏سلامة المالاني» و في الحدائق الوردية:«أبي‏سلامة الدالاني»].

[71] [في الأمالي: «أبي‏سلامة المالاني» و في الحدائق الوردية:«أبي‏سلامة الدالاني»].

[72] [الحدائق الوردية: «القابضي»].

[73] الحدائق الوردية:«خمير»].

[74] [الأمالي: «الراسي»].

[75] [لم يرد في العبرات].

[76] [لم يرد في العبرات].

[77] [تاريخ الخميس:«دمشق»].

[78] [تاريخ الخميس: «و معهم»].

[79] [تاريخ الخميس: «و معهم»].

[80] [تاريخ الخميس:«يدي يزيد»].

[81] [أضاف في تاريخ الخميس:«يعني الحسين»].

[82] و آنان به شام و دمشق رفتند و سر امام حسين عليه‏السلام را پيش او انداختند و شمر بن ذي‏الجوشن چنين گفت: «اي اميرمؤمنان! اين مرد همراه هيجده تن از خويشاوندان و شصت تن از شيعيان خود پيش ما آمد [...] همه را از پاي درآورديم [...]. دامغاني، ترجمه اخبار الطوال / 306.

[83] گويد: از ياران حسين عليه‏السلام هفتاد و دو کس کشته شد. پاينده، ترجمه تاريخ طبري،3064 / 7.

[84] [تاريخ مدينة دمشق: «قرأت علي أبي‏الوفاء حفاظ بن الحسن الغساني، عبد العزيز بن أحمد، أنا عبد الوهاب المدائني، أنا أبوسليمان بن زبر، انا عبد الله بن أحمد بن جعفر، أنا محمد بن جرير الطبري قال: قال»].

[85] [في المختصر مکانه:«فروي هشام عن الغاز بن ربيعة الجرشي من حمير قال: انا لعند...» و في نفس المهموم:«روي عن عبد الله بن ربيعة الحميري قال: اني لعند...»].

[86] [البداية:«فدخل»].

[87] [البداية:«فدخل»].

[88] [نفس المهموم:«عليه»].

[89] [نفس المهموم:«عليه»].

[90] [البداية:«ويحک ما وراءک»].

[91] [في نهاية الارب مکانه: «فدخل زحر بن قيس علي يزيد، فقال له: ما وراءک ويلک...»].

[92] [البداية: «ويحک ما وراءک»].

[93] [في المنتظم مکانه:«فلما دخل زحر بن قيس علي يزيد، قال: ما وراءک؟ قال:...»].

[94] [لم يرد في نفس المهموم»].

[95] [لم يرد في نفس المهموم»].

[96] [أضاف في نهاية الارب و البداية:«عليک»].

[97] [البداية:[«و ستون رجلا»].

[98] [أضاف في المختصر:«قال»].

[99] غاز بن ربيعه جرشي حميري گويد: به خدا به دمشق نزد يزيد بن معاويه بودم که زحر بن قيس بيامد و به نزد يزيد وارد شد، يزيد به او گفت: «واي تو خبر چه بود؟ و تو چه داري؟».

گفت:«اي امير مؤمنان مژده‏ي ظفر و ياري خداي! حسين بن علي با هيجده کس از خاندان و شصت کس از شيعيانش سوي ما آمد [...] همه را از پاي درآورديم [...]. پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3071 ، 3070 / 7.

[100] گويد: سلمه بن کهيل به نزد وي [زيد] آمد و اجازه‏ي ورود خواست که اجازه داد.

سلمه درباره‏ي قرابت زيد نسبت به پيمبر خداي صلي الله عليه و آله و سلم و حق وي سخن کرد و نکو گفت.

سلمه گفت:«براي من امان معين کن».

زيد گفت:«سبحان الله کسي چون تو از کسي چون من امان مي‏خواهد؟!»

گويد: سلمه مي‏خواست ياران وي اين را بشنوند. زيد گفت:«امان داري».

سلمه گفت:«ترا به خا قسم مي‏دهم چه مقدار کس با تو بيعت کرده‏اند؟»

گفت:«چهل هزار کس»

گفت:«چه مقدار کس با جدت بيعت کرده بودند؟»

گفت:«هشتاد هزار کس».

گفت:«چه مقدار کس با وي باقي ماند؟»

گفت:«سيصد کس».

گفت:«ترا به خدا قسم مي‏دهم تو بهتري يا جدت؟»

گفت:«جدم» [...] پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 4262 - 4261 / 10.

[101] سقط من د.

[102] سقط من د.

[103] ليس في د.

[104] من د و بر.

[105] من بر.

[106] في د: ايها الأمير.

[107] في د: أيها الأمير.

[108] زيد في الأصل: به نصره أباک و في د و بر: بنصره اياک.

[109] [جواهر المطالب:«لمع»].

[110] [جواهر المطالب:«دخل علي»].

[111] [جواهر المطالب:«دخل علي»].

[112] [جواهر المطالب:«تسعة»].

[113] [الأسرار: «معه»].

[114] [الأسرار: «معه»].

[115] [في البحار و الأسرار: «سبعا»].

[116] روايت شده که تعداد ياران حسين عليه‏السلام در روز عاشورا (61) مرد بود.خداي توانا از اول دنيا تا آخر آن دين خود را به وسيله (1000) مرد ياري کرده و خواهد کرد، وقتي که از تفصيل آن هزار مرد پرسيده شد؟ فرمود:(313)نفر ياران طالوت بودند،(313) نفر که در بدر با پيغمبر خدا صلي الله عليه و آله و سلم بودند و (313) نفر هم ياران امام زمانند، الباقي (61) مرد که در روز عاشوراء با امام حسين عليه‏السلام شهيد شدند.

نجفي، ترجمه اثبات الوصيه، / 307 - 306.

[117] و عدهم الفضل بن الزبير الأسدي في تسمية من قتل مع الحسين عليه‏السلام الي مائة و سبعة.

[118] [في الأسرار و وسيلة الدارين:«کنت عند»].

[119] [في الأسرار و وسيلة الدارين:«کنت عند»].

[120] [لم يرد في المعالي و وسيلة الدارين].

[121] [في الأسرار و وسيلة الدارين:«زجر بن قيس».

[122] [في الأسرار و وسيلة الدارين:«زجر بن قيس».

[123] [الأسرار:«ويحک ما ورئک»].

[124] [الأسرار:«ويحک ما ورئک»].

[125] [لم يرد في المعالي و وسيلة الدارين].

[126] [لم يرد في المعالي و وسيلة الدارين].

[127] [وسيلة الدارين: «و من»].

[128] [لم يرد في الأسرار و المعالي].

[129] [وسيلة الدارين: «و من»].

[130] [وسيلة الدارين: «و أنصاره»].

[131] [وسيلة الدارين: «و أنصاره»].

[132] عبدالله بن ربيعه‏ي حميري گويد: من در دمشق پيش يزيد بن معاويه بودم که زحر بن قيس بيامد و بر يزيد درآمد. يزيد گفت: «واي بر تو! چه خبر؟ و چه همراه آورده‏اي؟».

زحر گفت: «اي اميرالمؤمنين! مژده گير به پيروزي خدا و ياري او، حسين بن علي در ميان هيجده تن از خاندان خود و شصت تناز پيروانش بر ما درآمد [...] که ما همه‏ي ايشان را از پاي درآورديم [...]. رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد،123 - 122 / 2.

[133] [أسدالغابة:«معه»].

[134] [أسد الغابة:«معه»].

[135] عده مقتولين از ياران حسين هفتاد و دو تن (مرد) بودند. خليلي، ترجمه کامل، 192 / 5.

[136] زحر بن قيس بن يزيد وارد شد. يزيد از او پرسيد:«از پشت سر چه خبر داري؟»

گفت: «مژده اي اميرالمؤمنين که خداوند، فتح و ظفر را به تو بخشيد. حسين بن علي بر ما وارد شد. هيجده تن از افراد خانواده‏ي او و شصت تن از شيعيان او همراه بودند [...] که ما آن‏ها را تماما کشتيم [...].

خليلي، ترجمه‏ي کامل، 196 / 5».

[137] چون زيد به کوفه رسيد، سلمه بن کهيل نزد ايشان رفت و گفت:«تو به رسول اکرم نزديک هستي و حق داري؛ تو را به خدا بگو عده‏ي کساني که با تو بيعت کردند چيست؟».

گفت چهل هزار تن».

گفت:«کساني که با جد تو [حسين بن علي عليه‏السلام] بيعت کرده بودند بالغ بر چه عده شدند؟»

گفت:«هشتاد هزار».

گفت:«از آن‏ها چند تن باقي ماندند و وفاداري کردند؟»

گفت:«سيصد تن».

گفت:«تو را به خدا بگو، آيا تو بهتر هستي يا جد تو؟»

گفت:«جدم.» [...] خليلي، ترجمه‏ي کامل، 139 - 138 / 8.

[138] نقل است که هفتاد و دو کس از متعلقان امام حسين در کربلا کشته شدند.

ميرخواند، روضة الصفا، 169 / 3

به روايتي زجر و به روايتي شمر در تکلم آمد و گفت:«يا أمير! اين شخص با هجده مرد از اهل بيت و شصت نفر از شيعه‏ي خود به کربلا رسيد [...] و به اندک فرصتي دمار از روزگار ايشان برآورديم [...].

ميرخواند، روضة الصفا، 176 / 3

[...] و چون زيد به شهر درآمد، مسلمه بن کهيل با او گفت که:«تو را به خدا سوگند مي‏دهم که چند کس با تو بيعت کرده‏اند»؟

گفت:«چهل هزار کس».

گفت:«با جد تو [امام حسين عليه‏السلام] چند هزار کس بيعت کرده بودند؟»

گفت:«هشتاد هزار کس».

مسلمه گفت:«چند کس از ايشان عهد به پايان بردند»؟

زيد گفت که:«سيصد کس».

مسلمه استفسار نمود که:«جد تو فاضلتر بود از تو يا ني»

فرمود که:«او افضل بود از من»

در روضة الصفا مسطور است که هفتاد و دو کس از اهل بيت و قرابتان و شيعه‏ي امام حسين رضي الله عنه در کربلا به درجه‏ي بلند شهادت رسيدند.

خواند امير، حبيب السير، 57 / 2.

[139] علماي اخبار و مورخين آثار، در شمار شهداي کربلا به اختلاف سخن کرده‏اند؛ چندان که مسعودي مي‏گويد:«هزار سوار و صد تن پياده در رکاب سيد الشهدا عليه الصلاة و السلام حاضر بودند و همگان جهاد کردند». سپهر ناسخ التواريخ سيد الشهداء عليه‏السلام، 17 / 3

روايت شده است که عدد شهداي رکاب حسين، هشتاد و چهار بود. بيرجندي، کبريت أحمر، / 487.