استشهاد جعفر بن عقيل
جعفر بن عقيل بن أبي طالب [...] قتله عبدالله بن عمرو الخثعمي.
الرسان، تسمية من قتل، تراثنا، س 1، ع 151 / ، 2 مساوي عنه: الشجري، الأمالي، 171 / 1؛ المحمودي، العبرات، 153 / 2؛ مثله المحلي، الحدائق الوردية، 121 / 1
و جعفر بن عقيل، قتله بشر بن حوط الهمداني، و يقال: عروة بن عبدالله الخثعمي.
ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 76 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 143 / 2
و رمي عبدالله بن عروة الخثعمي جعفر بن عقيل بسهم، ففلق [1] قلبه.
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 406 / 3، أنساب الأشراف، 200 / 3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 153 ، 65 / 2
و رمي عبدالله بن عزرة [2] الخثعمي جعفر بن عقيل بن أبي طالب، فقتله [3] .
الطبري، التاريخ، 447 / 5 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 64 / 2؛ مثله ابن الأثير، الكامل، 293 / 3؛ النويري، نهاية الارب، 456 / 20
و قتل جعفر بن عقيل بن أبي طالب [...] قتله بشر بن حوط [4] الهمداني [5] .
الطبري، التاريخ، 469 / 5 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 153 / 2؛ مثله ابن الأثير، الكامل، 302 / 3
و خرج من بعده جعفر بن عقيل [6] بن أبي طالب [7] و هو [8] يقول:
[9] [أنا الغلام الأبطحي الطالب
من معشر في هاشم و غالب
و نحن حقا سادة الذوائب
هذا حسين سيد الأطائب]
ثم حمل، فقاتل حتي قتل - رحمه الله.
ابن أعثم، الفتوح، 203 / 5
قتله عروة بن عبدالله الخثعمي، فيما رويناه عن أبي جعفر [10] محمد بن علي بن حسين [11] ، و عن حميد بن مسلم [12] .
أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، / 61 مساوي عنه: المجلسي: البحار، 33 / 45؛ البحراني، العوالم، 276 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 299؛ المحمودي: العبرات، 64 / 2
ثم جعفر بن عقيل بن أبي طالب.
أبوعلي مسكويه، تجارب الامم، 71 / 2
فخرج من بعده [عبدالله بن مسلم] جعفر بن عقيل بن أبي طالب، فحمل و هو يقول:
أنا الغلام الأبطحي الطالبي
من معشر في هاشم و غالب
فنحن حقا سادة الذوائب
فينا حسين أطيب الأطائب
و قاتل حتي قتل.
الخوارزمي، مقتل الحسين، 26 / 2 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 64 / 2
ثم برز جعفر بن عقيل قائلا: [13] .
أنا الغلام الأبطحي الطالبي
من معشر في هاشم من غالب
و نحن حقا سادة الذوائب
هذا حسين أطيب الأطائب [14] .
[15] فقتل رجلين و في قول [16] خمسة عشر فارسا، قتله بشر بن سوط [17] الهمداني.
ابن شهرآشوب، المناقب، 105 / 4 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 319؛ بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، / 352؛ المحمودي، العبرات، 64 / 2
قال هشام بن محمد: و قتل جعفر بن عقيل بن أبي طالب [...] قتله بشر بن حوط الهمداني.
سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 145
(زيارة الناحية): السلام علي جعفر بن عقيل، لعن الله قاتله و راميه [18] بشر بن حوط الهمداني [19] .
ابن طاووس، الاقبال، / 575، مصباح الزائر، / 281 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 68 / 45؛ البحراني، العوالم، 337 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 303؛ المحمودي، العبرات، 153 / 2
ثم قتل عبدالرحمان و جعفر ابنا عقيل بن أبي طالب.
ابن كثير، البداية و النهاية، 185 / 8
و قتل جعفر بن عقيل بن أبي طالب [...] قتله بشر بن خوط الهمداني [20] .
ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 198
ثم خرج من بعده [عبدالله بن مسلم] جعفر [21] بن عقيل و هو يرتجز و يقول:
أنا الغلام الأبطحي الطالبي
من معشر في هاشم و غالب
[22] و نحن حقا سادة الذوائب
هذا حسين أطيب الأطائب
من عترة البر التقي العاقب [23] [24]
فقتل خمسة عشر فارسا [25] [26] ثم قتله [27] [28] بشر بن سوط الهمداني [29] [30] .
محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 302 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 33 - 32 / 45؛ البحراني، العوالم، 276 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، / 313؛ مثله الدربندي، أسرار الشهادة، / 299؛ الأمين، لواعج الأشجان، / 173 - 172؛ الجواهري، مثير الأحزان، / 81
قال أبومخنف: و هو يقول:
يا معشر الكهول و الشبان
أضربكم بالسيف و السنان
أرضي بذلك خالق الانسان
ثم رسول الملك الديان
ثم حمل علي القوم، و لم يزل يقاتل حتي قتل من القوم خمسة و أربعين رجلا [31] .
الدربندي، أسرار الشهادة: / 299
پاورقي
[1] [جمل من أنساب الأشراف: «فغلق»].
[2] [الکامل: «عروة»].
[3] عبدالله بن عزره خثعمي نيز تيري به جعفر بن عقيل بن ابيطالب انداخت و او را بکشت.
پاينده، ترجمهي تاريخ طبري، 3053 / 7.
[4] [الکامل: «الخوط»].
[5] جعفر بن عقيل نيز کشته شد [...] و بشر بن حوط همداني او را کشت.
پاينده، ترجمهي تاريخ طبري، 3084 / 7.
[6] ليس في د.
[7] ليس في د.
[8] زيد في د: يرتجز و.
[9] ما بين الحاجزين من د و بر، و موضعه في الأصل: «شعرا».
[10] [في البحار و العوالم و الأسرار: «الباقر عليهالسلام»].
[11] [في البحار و العوالم و الأسرار: «الباقر عليهالسلام»].
[12] و چنانچه از ابوجعفر حضرت محمد بن علي عليهماالسلام و نيز از حميد بن مسلم روايت شده [است]، عروة بن عبدالله خثعمي او را کشت.
رسولي محلاتي، ترجمهي مقاتل الطالبيين، / 91.
[13] [و في نفس المهموم مکانه: «و امه امالثغر بنت عامر من بنيکلاب و يقال امه الخوصاء بنت عمرو بن عامر الکلابي، فبرز قائلا...» و في بحر العلوم: «قالوا: ثم برز - بعد عبدالله بن مسلم - من آل عقيل: جعفر بن عقيل. و أمه الخوصاء أم الثغر بنت عامر بن الهصان العامري من بنيکلاب. فتقدم الي القتال و هو يرتجز و يقول...»].
[14] [زاد في نفس المهموم: «فرماه عبدالله بن عزرة (عروة خ ل) الخثعمي فقتله»].
[15] [بحر العلوم: «فقاتل حتي قتل»].
[16] [بحر العلوم: «فقاتل حتي قتل»].
[17] [بحر العلوم: «حوط»].
[18] [لم يرد في المصباح].
[19] النسخ مختلفة، ففي بعضها بسکون الميم اسم طائفة، و في بعضها بفتحها و هو اسم بلد معروف و أن کلما تکرر هذا اللفظ في هذه الزيارة بسکون الميم لا بفتحها.
[20] بعد از وي [عبدالله بن مسلم] جعفر بن عقيل [به شهادت رسيد].
ميرخواند، روضة الصفا، 160 / 3
و بعد از شهادت عبدالله، اعمامش جعفر و عبدالرحمان ابناي عقيل به ميدان شتافتند و چند کس را به آب تيغ آتش بار به دوزخ فرستادند و آخر الامر هر دو بر خاک هلاک افتادند.
خواندامير، حبيب السير، 53 / 2.
[21] [في اللواعج و مثير الأحزان مکانه: «ثم (و) خرج جعفر...»].
[22] [لم يرد في مثير الأحزان].
[23] [لم يرد في مثير الأحزان].
[24] [اللواعج: «الغالب»].
[25] [اللواعج: «علي رواية محمد بن أبيطالب. و رجلين علي رواية ابن شهرآشوب. فقتله عبدالله ابن عروة الخثعمي و قيل»].
[26] [أضاف في البحار و العوالم و الدمعة الساکبة و الأسرار: «و قال ابن شهرآشوب: و قيل: قتل رجلين»].
[27] [اللواعج: «علي رواية محمد بن أبيطالب. و رجلين علي رواية ابن شهرآشوب. فقتله عبدالله ابن عروة الخثعمي و قيل»].
[28] [مثير الأحزان: «بشير بن سوط»].
[29] [مثير الأحزان: «بشير بن سوط»].
[30] پس، جعفر پسر عقيل رجز خوانان به معرکه درآمد و پانزده نفر از آن مخالفان را بر خاک هلاک انداخت. به روايت ديگر، دو نفر را به قتل رسانيد. پس بشر بن سوط همداني او را به درجهي شهادت رسانيد.
به روايت امام محمد باقر عليهالسلام عروة بن عبدالله خثعمي او را شهيد گردانيد.
مجلسي، جلاء العيون، / 674.
[31] بعد از ايشان، نوبت به پسران عقيل افتاد. اول کس، جعفر بن عقيل بود که شير نر را در نبرد هماورد نميدانست و پيل زفت (زفت: درشت، فربه.) بازو را با خويش هم تراز نميشمرد. رخصت کارزار يافته آهنگ گيرودار نمود و در برابر صفوف اعدا، اين رجز بسرود:
أنا الغلام الأبطحي الطالبي
من معشر في هاشم و غالب (ابطحي: مردي که اهل مکه باشد. غالب: نام يکي از اجداد پيغمبر صلي الله عليه و آله)
و نحن حقا سادة الذوائب
هذا حسين أطيب الأطائب (ذوائب، جمع ذوابه: بزرگ و رئيس جمعيت.)
من عترة البر التقي العاقب (عاقب: يکي از اسماي پيغمبر اکرم صلي الله عليه و آله، زيرا آن حضرت، آخرين انبيا است.)
و جنگ درانداخت و پانزده سوار نامدار را عرضهي هلاک و دمار ساخت.
ابن شهرآشوب گويد: به روايتي دو تن را بکشت و به دست بشر بن حوطة الهمداني شهيد شد. ابوالفرج گويد: مادر جعفر امنفر بود و او دختر عامر العامري است. از حميد بن مسلم و ابيجعفر الباقر مروي است که: او را عروة بن عبدالله خثعمي مقتول ساخت.
سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليهالسلام، 319 - 318 / 2.