استشهاد عبدالرحمان بن عقيل
و عبدالرحمان بن عقيل بن أبي طالب، أمه أم ولد، قتله عثمان بن خالد بن أسير [1] الجهني بن حرب [2] الهمداني القانصي [3] اشتركا في قتله.
الرسان، تسمية من قتل، تراثنا، س 1 - ع 151 / ، 2 مساوي عنه: الشجري، الأمالي، 171 / 1؛ المحمودي، العبرات، 153 / 2؛ مثله المحلي، الحدائق الوردية، 121 / 1
و عبدالرحمان بن عقيل، قتله عثمان بن خالد بن أسير الجهني، و بشر بن حوط.
ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 76 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 144 / 2
و شد بشر [4] بن شوط العثماني [كذا] و عثمان بن خالد الجهني علي عبدالرحمان بن عقيل، فقتلاه.
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 406 / 3، أنساب الأشراف، 200 / 3
و وجه المختار في طلب عثمان بن خالد الجهني و نسر بن شوط القابضي من همدان، و هما قاتلا عبدالرحمان بن عقيل بن أبي طالب، فظفر بهما، فضربت أعناقهما، ثم أحرقا.
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 409 / 6
ثم قتل عبدالرحمان بن عقيل بن أبي طالب. رماه عبدالله بن عروة الخثعمي بسهم، فقتله [5] .
الدينوري، الأخبار الطوال، / 254 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2628 / 6، الحسين بن علي، / 87
قال: وشد عثمان بن خالد بن أسير الجهني، و بشر بن سوط الهمداني، ثم القابضي [6] علي عبدالرحمان بن عقيل بن أبي طالب، فقتلاه [7] .
الطبري، التاريخ، 447 / 5 مساوي مثله القمي، نفس المهموم، / 318
و خرج من بعده أخوه عبدالرحمان بن عقيل بن [8] أبي طالب [9] ، و هو [10] يرتجز و [11] يقول:
[12] [أبي عقيل فاعرفوا مكاني
من هاشم و هاشم اخواني
كهول صدق سادة القرآن
هذا حسين شامخ البنيان]
فقاتل [13] حتي قتل - رحمه الله.
ابن أعثم، الفتوح، 203 / 5
قتله عثمان بن خالد بن أسيد الجهني، و بشير [14] بن حوط القايضي، فيما ذكر سليمان بن أبي راشد، عن حميد بن مسلم [15] .
أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، / 61 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 66 / 2
و قتل يومئذ مع الحسين عليه السلام من ولد عقيل بن أبي طالب: عبدالرحمان بن عقيل، أمه: أم ولد. قتله: عثمان بن خالد الجهني.
القاضي النعمان، شرح الأخبار، 195 / 3
وشد عثمان بن خالد الهمداني علي عبدالرحمان بن عقيل بن أبي طالب، فقتله [16] .
المفيد، الارشاد، 111 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 44 / 45؛ البحراني، العوالم، 287 / 17
(ثم) خرج من بعده أخوه عبدالرحمان بن عقيل، فحمل و هو يقول:
أبي عقيل فاعرفوا مكاني
من هاشم و هاشم اخواني
فينا حسين سيد الأقران
و سيد الشباب في الجنان
فقاتل، حتي قتله عثمان بن خالد.
الخوارزمي، مقتل الحسين، 26 / 2 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 65 / 2
ثم برز [17] عبدالرحمان بن عقيل و هو يرتجز [18] : [19] .
أبي عقيل فاعرفوا مكاني
من هاشم و هاشم اخواني
[20] كهول صدق سادة الأقران
هذا حسين شامخ البنيان
و سيد الشيب مع الشبان [21]
فقتل سبعة عشر [22] فارسا. قتله [23] عثمان بن خالد الجهني [24] .
ابن شهرآشوب، المناقب، 106 - 105 / 4 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 319؛ الأمين، لواعج الأشجان، / 173؛ بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، 353؛ المحمودي، العبرات، 66 - 65 / 2
و حمل [25] عثمان بن خالد بن أسير الجهني و بشر بن سوط الهمداني علي عبدالرحمان بن عقيل بن أبي طالب، فقتلاه [26] .
ابن الأثير، الكامل، 293 / 3 مساوي مثله النويري، نهاية الارب، 456 / 20
و شد عثمان بن خالد الهمداني علي عبدالرحمان بن عقيل بن أبي طالب، فقتله.
ابن نما، مثير الأحزان، / 35
(زيارة الناحية): السلام علي عبدالرحمان بن عقيل، لعن الله قاتله وراميه [27] عمر [28] بن خالد بن أسد الجهني [29] .
ابن طاووس، الاقبال، / 575، مصباح الزائر، / 281 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 68 / 45؛ البحراني، العوالم، 337 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 303؛ المحمودي، العبرات، 153 / 2
ثم قتل عبدالرحمان و جعفر ابنا عقيل بن أبي طالب.
ابن كثير، البداية و النهاية، 185 / 8
و قتل عبدالرحمان بن عقيل و أمه أم ولد، قتله عثمان بن خالد الجهني [30] .
ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 198
ثم خرج من بعده [جعفر بن عقيل] أخوه عبدالرحمان بن عقيل و هو يقول:
أبي عقيل فاعرفوا مكاني
من هاشم و هاشم أخواني
[31] كهول صدق سادة الأقران
هذا حسين شامخ البنيان
و سيد الشيب مع الشبان [32]
فقتل سبعة عشر فارسا، ثم قتله عثمان بن خالد الجهني [33] .
محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 303 - 302 / 2 مساوي مثله المجلسي، البحار 33 / 45؛ البحراني، العوالم، 276 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 314 - 313 / 4؛ الدربندي، أسرار الشهادة / 229؛ الجواهري، مثير الأحزان، / 81
پاورقي
[1] [الحدائق الوردية: «أشتر»].
[2] [الحدائق الوردية: «حوط»].
[3] [الحدائق الوردية: «القانضي»].
[4] [أنساب الأشراف: «نشر»].
[5] و سپس عبدالرحمان پسر عقيل با تير عروة خثعمي شهيد شد.
دامغاني، ترجمهي اخبار الطوال، 303.
[6] [نفس المهموم: «القانضي»].
[7] گويد: و نيز عثمان بن خالد بن اسير جهني و بشر بن سوط همداني قابضي به عبدالرحمان بن عقيل بن ابيطالب حمله بردند و او را کشتند.
پاينده، ترجمهي تاريخ طبري، 3053 / 7.
[8] ليس في د.
[9] ليس في د.
[10] ليس في د.
[11] ليس في د.
[12] ما بين الحاجزين من د و بر، و موضعه في الأصل: «شعرا».
[13] في د: ثم قاتل.
[14] [العبرات: «بشر»].
[15] و قاتلش چنان که سليمان بن ابيراشد از حميد بن مسلم نقل کرده [است]، عثمان بن خالد جهني و بشير بن حوط قايضي بودند.
رسولي محلاتي، ترجمهي مقاتل الطالبيين: / 90.
[16] و عثمان بن خالد همداني به عبدالرحمان فرزند عقيل (برادر مسلم) حمله افکند و ا و را بکشت.
رسولي محلاتي، ترجمهي ارشاد، 111 / 2.
[17] [اللواعج: «و خرج»].
[18] [في نفس المهموم مکانه، «انه برز و هو يرتجز...» و في بحر العلوم: «و خرج من بعده أخوه عبدالرحمان بن عقيل، أمه أمولد، فحمل علي القوم و هو يرتجز و يقول...»].
[19] [اللواعج: «يقول»].
[20] [بحرالعلوم:
«فينا حسين سيد الأقران
و سيد الشباب في الجنان»]
.
[21] [بحرالعلوم:
«فينا حسين سيد الأقران
و سيد الشباب في الجنان»].
[22] [الي هنا حکاه عنه في بحر العلوم].
[23] [اللواعج: شش«فحمل عليه»].
[24] [زاد في نفس المهموم: «و عن تاريخ الطبري أخذ المختار رجلين اشترکا في دم عبدالرحمان بن عقيل ابن أبيطالب و في سلبه کانا في الجبانة، فضرب عنقهما، ثم أحرقهما بالنار. (عليهما لعائن الله تعالي)».
و زاد في اللواعج: «و بشر بن سوط (حوط خ ل) الهمداني، فقتلاه و هذان أخذهما المختار، فضرب أعناقهما، و أحرقهما بالنار»].
[25] [نهاية الارب: «و شد»].
[26] عثمان بن خالد بن اسير خثعمي و بشر بن سوط همداني هر دو متفقا بر عبدالرحمان بن عقيل بن ابيطالب حمله کردند و او را کشتند.
خليلي، ترجمهي کامل، 185 / 5.
[27] [في البحار و العوالم و العبرات: «عثمان بن خالد بن أشيم [أسير] الجهني»].
[28] [مصباح الزائر: «عمرو»].
[29] [في البحار العوالم و العبرات: «عثمان بن خالد بن أشيم [أسير] الجهني»].
[30] بعد از وي [جعفر بن عقيل] عبدالرحمان بن عقيل [به شهادت رسيد]
بعد از آن، عبدالله بن عروة الخثعمي تيري انداخت که بر مقتل عبدالرحمان بن عقيل آمد.
ميرخواند، روضة الصفا، 165 ، 160 / 3
و بعد از شهادت عبدالله، اعمامش جعفر و عبدالرحمان ابناي عقيل به ميدان شتافتند و چند کس را به آب تيغ آتش بار به دوزخ فرستادند و آخر الامر هر دو به خاک هلاک افتادند.
خواندامير، حبيب السير، 53 / 2.
[31] [لم يرد في مثير الأحزان].
[32] [لم يرد في مثير الأحزان].
[33] پس عبدالرحمان پسر عقيل پا در ميدان سعادت نهاد و هفده سوار از آن کافران غدار را به درک اسفل نار فرستاد و به ضربت عثمان بن خالد جهني خلعت شهادت پوشيد:
مجلسي، جلاء العيون، / 674
و از پس او، عبدالرحمان بن عقيل به ميدان آمد و اين رجز بگفت:
أبيعقيل فاعرفوا مکاني
من هاشم و هاشم اخواني
کهول صدق سادة الأقران
هذا حسين شامخ البنيان
و سيد الشيب مع الشبان (من از فرزند هاشم و پدرم عقيل است. منزلت مرا بشناسيد. اجدادم مرداني راستگو و سرور همدوشان خود بودند. اين است حسين بلند مرتبه و سرور پيران و جوانان.
سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليهالسلام، 319 / 2)
و هفده تن از فرسان لشکر ابنسعد را به خاک افکند. آن گاه به دست عثمان بن خالد الجهني شهيد شد.
آن گاه عثمان بن خالد بن اسيد دهماني جهني و ابواسماء بشر بن شميط را [نزد مختار] حاضر کردند. اين دو ملعون در خون عبدالرحمان بن عقيل و لباس او شريک بودند. پس بفرمود: «گردن هر دو را بزدند و در ساعت، جثهي هر دو را به آتش بسوختند و اين دو خبيث در جبانه جاي داشتند.
سپهر، ناسخ التواريخ حضرت سجاد عليهالسلام، 387 - 386 / 3
و چون ساعتي بگذشت، ابوعمره حاجب بيامد و عرض کرد: «بشارت باد تو را که سعر بن ابيسعر عمار را که قاتل عبدالرحمان بن عقيل است، دستگير کرده [است].»
چنان بود که آن ملعون بر اسب عبدالرحمان برنشسته، آهنگ بصره داشت و سعر او را بديد و از اسب به زمين کشيد و بفرمود تا رسني بر گردنش بستند و خوار و زارش از پيش روي بکشيدند و به قصر بياوردند. چون مردم او را بديدند، فغان برآوردند و با آن خبيث روي به خدمت مختار نهادند.
و در همان حال، ابوعمره دست پسري را گرفته بود و از دور ميآورد و آن پسر را چهرهاي از ماه تابنده رخشندهتر بود و زار زار ميگريست. مختار گفت: «اين پسر کيست؟»
گفت: «پسر عبدالرحمان است.»
مختار از جا برجست و بر دست و پاي آن پسر بيفتاد و شيعه را از ديدار اين حال غريو برخاست. مختار از وي پرسيد: «نامت چيست؟»
فرمود: «قاسم بن عبدالرحمان بن عقيل.»
مختار گفت: «چه وقت به کوفه درآمدي؟»
فرمود: «ده روز است به کوفه آمدهام و مادر و خواهري که از من خردسالتر است با خود بياوردهام. پدرم را به کربلا بکشتند و اموال ما را به جمله غارت کردند. من در مدينه در نهايت عسرت روز مينهادم. چون امارت تو را در کوفه بدانستم، به اينجا شدم، تا مگر به آسايش روزگار سپارم. اکنون که بشنيدم قاتل پدرم را بگرفتند، بيامدم تا قصاص نمايم.»
مختار گفت: «اينک قاتل پدر بزرگوارت حاضر است. هر چه خواهي چنان کن.»
قاسم دشنهاي از مختار بگرفت و سينهي آن ملعون تا نافش را برشکافت. آن گاه سرش را از تن جدا کردند و نامش را بنوشتند.
سپهر، ناسخ التواريخ حضرت سجاد عليهالسلام، 406 - 405 / 3.