بازگشت

مراعاة العواطف و الاحاسيس


في ظروف القتال قد ينسي القادة العواطف والأحاسيس ويتعاملون بعقولهم لمعالجة الظروف العصيبة، ولكن الإمام (عليه السلام) راعي العواطف والأحاسيس لذلك، فقد رفض السماح لعمر بن جنادة بالقتال بعد أن استشهد أبوه مراعاة لعواطف أمه، وهو ابن إحدي عشرة سنة، إلي أن علم أنّ أمه هي التي أذنت له ودفعته للقتال [1] .


پاورقي

[1] تاريخ الطبري 304:4.