بازگشت

كنيته و القابه


أمّا كنيته فهي: أبو عبدالله.

وأمّا ألقابه فهي: الرشيد، والوفي، والطيّب، والسيّد، والزكيّ، والمبارك، والتابع لمرضاة الله، والدليل علي ذات الله، والسبط. وأشهرها رتبةً ما لقّبه به جدّه (صلي الله عليه وآله) في قوله عنه وعن أخيه: «أنّهما سيّدا شباب أهل الجنة». وكذلك السبط لقوله(صلي الله عليه وآله): «حسين سبط من الأسباط» [1] .


پاورقي

[1] أعيان الشيعة: 1 / 579.