حماسة ابراهيم ابن الحصين الاسدي
برز للقتال و هو يخاطب سيده و مولاه
اقدم حسين اليوم تلقي احمدا
ثم اباك الطاهر المؤيدا
و الحسن المسموم ذاك الاسعدا
و ذاالجناحين حليف الشهداء
و حمزة الليث الكمي السيدا
في جنة الفردوس فازوا سعدا
ثم حمل علي العدو و قتل جماعة و ارتجز [1] .
اضرب منكم مفصلا وساقا
ليهرق اليوم دمي اهراقا
و ترزق الموت ابااسحاقا
اعني بني الفاجرة الفساقا
پاورقي
[1] المناقب ج 4 ص 105 الناسخ.