بازگشت
ثم انشد
لا غرو ان قتل الحسين و شيخه
قد كان خيرا من حسين و اكرما
فلا تفرحوا يا اهل الكوفة بالذي
اصيب حسين كان ذلك اعظما
قتيل بشط النهر نفسي فدائه
جزاء الذي اراده نار جهنما
[1]
.
پاورقي
[1]
الاحتجاج، ج 2 ص 32، المناقب ج 4، ص 115.