في تخويفه اهل الكوفة بالعذاب بعد قتله
اعلي قتلي تحاثون، اما والله لا تقتلون بعدي عبدا من عباد الله اسخط عليكم لقتله مني، و ايم الله اني لارجو ان يكرمني الله بهوانكم ثم ينتقم لي منكم من حيث لا تشعرون اما والله لو قد قتلتموني لقد القي الله بأسكم
بينكم و سفك دمائكم، ثم لا يرضي لكم حتي يضاعف لكم العذاب الاليم. [1] .
پاورقي
[1] الطبري ج 4 بلاغة الحسين ص 93.