بازگشت
رثاه بعد شهادة القاسم
غريبون عن اوطانهم و ديارهم
تنوح عليهم في البراري وحوشها
و كيف و لا تبكي العيون لمعشر
سيوف الاعادي في البراري تنوشها
بدور تواري نورها فتغيرت
محاسنها ترب الفلاة تعوشها
[1]
.
پاورقي
[1]
معالي السبطين و يأتي في ص 218.