بازگشت

خاتمه در ذكر كتب كه هنگام تأليف در نظر بود و اسامي مصنفين


ببايد دانست بدان شرط و التزام كه در ديباچه كرديم ، در جمله ي روايات آن چه متعلق بحالات حضرت امام عليه الصلوة و السلام و شرح وقايع و مصائب اهل بيت طاهره بود از كتب قديمه محدثين و مورخين فريقين احاديث موثقه و اخبار صحيحه استخراج و درين كتاب مستطاب مندرج ساختيم ، و هر آنچه ترجمه ي حديث و اسم راوي و ذكر رجال يا توجيه روايات و معني لغت بود كه بيرون از خبر وسير بود ، آن شرط منظور نداشتيم ، و از كتب معتبره علماي اعلام رضوان الله عليهم نگاشتيم ، چه مقصود كشف مطلب و توضيح مشكلات بود و هر كه بديده ي انصاف بيند بذل جهد ما بداند و اكنون كتب موجوده هنگام تاليف


و نامهاي مؤلفين و تاريخ وفات آنها را از كتب تواريخ و سير ، و رجال و ديگر كتاب هاي موضوعه در اين فن مانند امل الامل ، تلخيص المقال ، و فوز العلوم ، و كشف الظنون ، و كتاب رجال مرحوم ميرزا محمد اخباري ، و لولوءة البحرين ، و منهج المقال و وفيات ابن خلكان و مجالس المؤمنين ، علي سبيل الاختصار مرقوم ميداريم و از ذكر ديگر كتب كه حين تأليف در نظر بود از بيم تطويل اعراض شد و عليه التكلان

آثار الباقيه عن القرون الخاليه - از تأليفات ابو ريحان محمد بن احمد البيروني الخوارزمي است كه باسم شمس المعالي قابوس نوشته است و خود در سنه ثلثين و ثلثمائه هجري وفات يافته قال في كشف الظنون بيرون بالباء و النون بلد بالسند كما في عيون الانباء و قال السيوطي هي الفارسية البيروني سمي به لكونه قليل المقام بخوارزم و اهلها يسمون الغريب بهذالاسم .

احقاق الحق - في جواب من رد نهج الحق للعلامه لنور الله الحسيني المرعشي القاضي بلاهور الهند قاله الاخباري و قال في امل الامل كان معاصرا لشيخنا البهائي و قتل في الهند بسبب تاليف احقاق الحق قال الاخباري قتل بتهمة الرفض في دولة السلطان جهانگير بن جلال الدين محمد اكبر التيموري باكبر آباد الاكره و قبره هناك مزار معروف كنانزوره .

اخبار الدول و آثار الاول - از تأليف ابي العباس احمد بن يوسف الدمشقي است كه در سنه يك هزار و هفت نوشته و خود در سنه يك هزار و نوزده فوت شده قال في كشف الظنون لخصه من تاريخ الجناني و زاد فيه اشياء مع اخلال في كثير من الدول .

الاحتجاج علي اهل اللجاج - از مصنفات شيخ ابو منصور احمد بن علي بن ابي طالب الطبرسي اوستاد ابن شهر آشوب است .

اساس البلاغة - للعلامه جار الله ابي القاسم محمود بن عمر بن محمد بن عمر الخوارزمي الزمخشري المتوفي سنة ثلاث و ثلاثين و خمسمائه )533( و قال ابن خلكان كانت ولادة الزمخشري يوم الاربعاء السابع و العشرين من شهر رجب سنة سبع


و ستين و اربعمائه بزمخشر و توفي ليلة عرفه سنة ثمان و ثلثين و خمسمائه بجرجانية خوارزم بعد رجوعه من مكه در تاريخ وفات او مؤلف راست :



گر يكي كم كني هم از تاريخ

مات محمود گشت تاريخش



ارشاد - از مصنفات شيخ اجل سعيد ابو عبدالله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي ملقب بمفيد است قال في المنهج له حكاية في سبب تسميته بالمفيد و يعرف بابن المعلم من اجل مشايخ الشيعة و رئيسهم و استاد هم و كل من تاخر عنه استفاد منه و فضله اشهر من ان يوصف في الفقه و الكلام و الرواية اوثق اهل زمانه و اعلمهم انتهت رياسة الامامية في وقته اليه مات قدس الله روحه ليلة لاجمعه لثلاث خلون من شهر رمضان سنه ثلث عشرة و اربعمائه و كان مولده يوم الحادي عشر من ذي القعده سنة ثلث و ثلثين و ثلثمائة و قيل سنة ثمان و ثلثين و صلي الله عليه الشريف المرتضي ابوالقاسم علي بن الحسين و دفن في داره سنين و نقل الي مقابر قريش بالقرب من السيد الامام ابي جعفر الجواد عليه السلام عند الرجلين الي جانب قبر شيخه ابي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه صه و في جش محمد بن محمد بن النعمان بن عبدالسلام بن جابر بن نعمان بن سعيد بن جبير بن وهيب بن هلال بن بلال بن اوس بن سعيد بن سنان بن عبدالدار بن الرباب بن قطر بن زياد بن الحارث بن مالك بن ربيعة بن كعب بن الحارث بن كعب بن علة بن جلد بن مالك بن اود بن زيد بن يشجب (بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبا ) بن يشجب بن يعرب بن قحطان و يافعي در وقايع سنه ثلث عشر و اربعمائه مي گويد و فيها توفي عالم الشيعة و امام الرافضه صاحب التصانيف الكبيره شيخهم المعروف بالمفيد و بابن المعلم ايضا البارع في الكلام و الجدل و الفقه و كن يناظر اهل كل عقيدة مع الجلالة و العظمة في الدولة البويهيه قال ابن ابي طي و كان كثير الصدقات عظيم الخشوع كثير الصلوة و الصوم حسن اللباس و قال غيره و كان عضد الدوله ربما زار الشيخ المفيد و كان شبخا ربعة نحيفا اسمرعاش ستا و سبعين سنه و له اكثر من مائتي مصنف و كانت جنازته مشهودة و شيعته ثمانون الفامن الرافضه و الشيعة و اراح الله منه انتهي . قال في الفهرست ابن المعلم ابو عبدالله في عصرنا انتهت رياسة متكلمي الشيعة اليه مقدم في صناعة الكلام علي مذهب اصحابه دقيق الفطنة ماضي الخاطر شاهدته فرايته بارعا و مولده سنة ثمان و ثلثين


و ثلثماثه .

اسد الغابه في معرفه الصحابه - از تصانيف شيخ عز الدين ابي الحسن علي بن ابي الكرم محمد بن عبدالكريم الشيباني الجزري معروف بابن اثير است ولادت او در چهارم جمادي الاولي سنه خمس و خمسين و خمسمائة بجزيره ابن عمر وفات وي در شعبان سنه ثلثين و ستماد بموصل اتفاق افتاده و قال في كشف الظنون و ذكر فيه سبعة الاف و خمسائة ترجمة و استدرك علي ما فاته من تقدمه و بين اوهامهم

استيعاب في معرفة الاصحاب - از تصانيف حافظ ابي عمرو يوسف بن عبدالله المعروف بابن عبدالبر النمري القرطبي است في كشف الظنون قال ابن حجر في الاصابه سماه بالاستيعاب لظنه انه استوعب الاصحاب مع انه فاته شيي ء كثير و جميع من فيه باسمه و كنيته ثلاثه آلاف ترجمه و خمسمائة ترجمة و في الوفيات يوسف بن عبدالبر بن محمد بن عبدالبر بن عاصم النمري القرطبي امام عصره في الحديث و الاثر و ما يتعلق بهما ولادت وي در بيست و پنجم شهر ربيع الاخر سنه ثمان و ستين و ثلثمائة بوده و روز جمعه آخر شهر ربيع الاخر سنة ثلث و ستين و اربعمائه بشاطبه در گذشت النمري بفتح النون و الميم و بعدها راء هذه النسبه الي نمرين قاسط بفتح النون و كسر الميم و انما بفتح النون في النسبة خاصة

اصول كافي - از مصنفات ثقه الاسلام و علم الاعلام ابو جعفر محمد بن يعقوب بن اسحق كليني است كه در مدت بيست سال تصنيف كرده وفات وي در سنه تسع و عشرين و ثلاثمائة و بقولي سنه ثمان و عشرين در بغداد واقع شد محمد بن جعفر الحسيني برو نماز گذاشته در مقبره باب الكوفة مدفون گشت قال في للؤلوة قال الفيروز آبادي كلين كامير قرية بالري منها محمد بن يعقوب الكليني من فقهاء الشيعة انتهي الا ان الشيخ و العلامة في ترجمه احمد بن ابراهيم المعروف بعلان الكليني قال الكلين مضموم الكاف مخفف اللام قرية من الري و هذا هو المشهور علي السنة الطلبه و العلماء من ضم الكاف و فتح اللام مؤلف گويد كه در ري دو قريه است يكي بكاف مضموم يكي بكاف مفتوح و آن كه قبر پدر ثقة الاسلام است با كاف مضموم است در نزديكي كناره كرد است كه منزل اول قم است كه از طهران بقم مي روند .

الاغاني - لابي الفرج علي بن الحسين بن محمد بن احمد بن الهيثم بن عبدالرحمن بن


مروان بن عبدالله بن مروان بن محمد بن مروان بن الحكم بن ابي العاص بن امية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الاموي الكاتب الصبهاني نشاء ببغداد زيدي و جده مروان بن محمد المذكور كان آخر خلفاء بني اميه و هو اصبهاني الاصل بغدادي المنشاء قال التنوخي و من المتشيعين الذين شاهدناهم ابوالفرج الاصبهاني كانت ولادته سنة اربع و ثمانين و مائتين و توفي يوم الاربعاء رابع عشر ذي الحجه سنة ست و خمسين و ثلثمائة ببغداد و قيل سنة سبع و خمسين و الاول اصح في كشف الظنون قال ابو محمد المهلبي سالت ابا الفرج في كم جمع هذا فذكرانه جمعه في خمسين سنة و قال في الفهرست هو علي بن الحسين بن الهيثم القرشي من ولد هشام بن عبدالملك و كان شاعرا مصننا اديبا توفي سنة نيف و ستين و ثلثمائه قال اليافعي قال بعض المورخين و من العجائب انه مرواني شيعي .

كتاب الاقبال لصالح الاعمال - از تصنيفات سيد رضي الدين ابوالقاسم علي بن موسي بن جعفر بن محمد بن احمد بن محمد بن احمد بن محمد بن محمد بن طاوس الحسني است ميلاد شريفش نيمه محرم سنه تسع و ثمانين و خمسمائة وفاتش دوشنبه پنجم ذي القعده سنه اربع و ستين و ستمائة بوده است

امالي الصدوق و امالي الطوسي و سياتي ذكر هما انشاء الله تعالي .

انوار التنزيل و اسرار التاويل في التفسير للقاضي ناصر الدين ابي سعيد عبدالله بن عمر البيضاوي الشافعي المتوفي بتبريز سنه خمس و ثمانين و ستماته و قيل سنة اثنين و ثمانين و ستمائه .

بصائر الدرجات - از مصنفات محمد بن الحسن بن فروخ الصفار مولي عيسي بن موسي بن عبيدالله الاشعري است قال في المنهج كان وجها من اصحابنا القميين ثقة عظيم الدقر راجحا قليل السقط في الرواية وفات وي در قم در سنه تسعين و مائتين اتفاق افتاده و اياز بن عبدالله الكتابي آن كتاب را در حدود سنه تسع و سبعين و خمسمائة بفارسي ترجمه كرده است فروخ بالفاء و الراء و الخاء المعجمة بعد الواو .

بحار الانوار - لمولانا محمد باقر بن محمد تقي بن مقصود علي الشهير بالمجلسي قال في اللولوءه كان اماما في وقته في علم الحديث و ساير العلوم و شيخ الاسلام بدار


السلطنه اصبهان رئيسا فيها بالرياسة الدينيه و الدنيويه اماما في الجمعة و الجماعة و هو الذي روج الحديث و نشره لا سيما في الديار العجميه مضافا الي تصلبه في الامر بالمعروف و النهي عن المنكر و بسط يدالجود و الكرم و توفي قدس سره للسنة الحاديه عشر بعد المائة و الالف و تاريخه «غم و حزن » و قال ره في حاشية له علي كتاب بحار الانوار عند ذكر هذه التسميه و من الغرائب انه وافق تاريخ ولادتي عدده جامع كتاب بحار الانوار كما تفطن له بعض اصحابنا الاخيار انتهي و منه يظهران مولده كان سنة سابعه و الثلثين بعد الالف فعلي هذا يكون عمره رحمه الله اربعا و سبعين سنة تقريبا و هم در تاريخ وفات وي بپارسي گفته اند : «دل خلق از فوت آخند سوخت »

تذكرة الخواص من الامة في معرفة الائمه - في نسخة تذكر خصايص الائمه از مؤلفات سبط ابن جوزي است قال ابن خلكان كان سبطه شمس الدين ابو المظفر يوسف ابن قزاوغلي الواعظ المشهور حنفي المذهب توفي ليلة الثلثا الحادي و العشرين من ذي الحجة سنة اربع و خمسين و ستمائه بدمشق بمنزله بجبل قاسيون و دفن هناك و قال مولدي في سنة اثنتين و ثمانين و خمسمائة كذا اخبرتني امي ، و قال خالي محيي الدين مولدك في سنته احدي و ثمانين و كان عتيق الوزير عون الدين ابن هبيره فزوجه الحافظ بن ابي الجوزي ابنته فولدت له شمس الدين المذكور فلهذا ينسب الي جده لا الي ابيه مؤلف گويد : قزاوغلي مركبا كلمة تركيه است يعني پسر دختر چون دختر زاده ابن جوزيست او را قزاوغلي مي گفتند قز بكسر قاف و سكون راء معجمه .

تتمة المختصر في احوال البشر - تاليف زين الدين عمر بن مظفر بن عمر بن محمد بن ابي الفوارس الوردي المعري الشافعي است قال في مقدمة الكتاب اني رايت المختصر تاليف مولانا السلطان الملك المويد صاحب حماه من الكتب التي لا يقع مثلها و لا يسع جهلها فانه اختاره من التواريخ التي لا تجمع الا للملوك و رتبه رحمه الله ترتيبا اختصرته في نحو ثلثيه اختصار ازاده حسنا و حذفت منه ما حذفه اسلم و ساذيله انشاء الله تعالي من سنة تسع و سبعمائه التي وقف المؤلف عليها الي هذه السنة المباركة


و هي سنة تسع و اربعين و سبعمائه .

تجارب السلف - لهند و شاه بن سنجر الفه النصرة الدين احمد الفضلوي المتوفي في حدود سنة ثلثين و سبعمائه .

تهذيب الاحكام - لشيخ الاماميه رئيس الطايفه ابي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي ثقة عين صدوق و كان تلميذ الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان ولد قدس سره في شهر رمضان سنه خمس و ثمانين و ثلثمائه و قدم العراق في شهور سنة ثمان و اربعمائه و توفي رضي الله عنه ليلة الاثنين الثاني و العشرين من المحرم سنة ستين و اربعمائه بالمشهد المقدس الغروي علي ساكنه السلام و دفن بداره .

كتاب التوحيد - للصدوق قال في المنهج محمد بن علي بن الحسين بن موسي بن بابويه القمي ابو جعفر نزيل الري شيخنا و فقيهنا و وجه الطائفه بخراسان و در بغداد سنة خمس و خمسين و ثلثمائه مات رضي الله عنه بالري سنة احدي و ثمانين و ثلثمائه قال في اللؤلؤه ولد هو رحمه الله و اخوه الحسين بدعوة صاحب الامر صلي الله عليه علي يد السفير الحسين بن روح فانه كان الواسطه بينه و بين علي بن الحسين بن بابويه .

كتاب التنزيه في عصمة الانبياء - للسيد المرتضي ابوالقاسم علي بن الطاهر ذي المناقب ابي احمد الحسين بن موسي بن محمد بن موسي بن ابراهيم بن موسي بن جعفر بن محمد بن علي بن ابي طالب عليهم السلام الملقب ذا المجد ين علم الهدي ولد في رجب سنة خمس و خمسين و ثلثمائه و كان وفاته قدس الله روحه لخمس بقين من شهر ربيع الاول سنه ست و ثلثين و اربعمائه و دفن اولا في داره ثم نقل الاجوار جده الحسين عليه السلام و دفن في مشهده المقدس مع ابيه و اخيه و قال ابن خلكان و كانت ولادته في سنة خمس و خمسين و ثلثمائه و توفي يوم الاحد الخامس و العشرين من شهر ربيع الاول سنة ست و ثلثين و اربعمائه ببغداد و دفن في داره عشية ذلك النهار .

تنبيه الخاطر و نزهة الناظر - لابي الحسين و رام بن ابي فراس عيسي المالكي الاشتري من اولاد مالك بن الحرث الاشتر النخعي صاحب اميرالمؤمنين كان عالما


فقيها صالحا قال الاخباري له كتب منها مجموعته المعروفه بتنبيه الخاطر و نزهة الناظر انتهي و قال في اللولوه الان فيه الغث و السمين .

تقريب التهذيب - في رجال اهل السنة لابن حجر و سياتي ذكره .

تلخيص المقال في تحقيق احوال الرجال - لميرزا محمد بن علي بن ابراهيم الاستر آبادي له كتب الرجال الثلاثه الكثير و الاوسط و الصغير و هذا هو الصغير توفي رحمه الله في مكة المشرفة لثلث عشرة خلون من ذي القعده من سنة ثمان و عشرين من بعد الالف .

تاريخ الطبرسي - هو الامام ابو جعفر محمد بن جرير بن يزيد بن خالد الطبري و قيل يزيد بن كثير بن غالب في كشف الظنون المتوفي سنة عشر و ثلثمائه و هو من التواريخ المشهورة الجامعة لاخبار العالم ابتدء من اول الخليقة و انتهي الي سنة تسع و ثلثمائه و سماه تاريخ الامم و الملوك الي ان قال و نقله ابو علي محمد البلعمي من وزراء السامانيه الي الفارسيه ذكر فيه ان منصور بن نوح الساماني امر بترجمته لامينه و خاصته ابي الحسن سنة اثنين و خمسين و ثلثمائه و قال ابن خلكان في الوفيات و تاريخه اصح التواريخ و ابثتها و كانت ولادته سنة اربع و عشرين و مائتين بآمل طبرستان و توفي يوم السبت آخر النهار و دفن يوم الاحد في داره في السادس و العشرين من شوال سنة عشر و ثلثمائه ببغداد و رايت بمصر في القرافة الصغري عند سفح المقطم قبر يزار و عند راسه حجر مكتوب عليه : هذا قبر ابن جرير الطبري و الناس يقولون هذا صاحب التاريخ و ليس بصحيح .

تاريخ ابو محمد الهاشمي الذي صنفه باسم السلطانمراد خان الثالث ابن السلطان سليم خان الثالث الفه الي سنة اثنين و ثمانين و تسعمائه .

تاريخ الخلفاء - لجلال الدين عبدالرحمن بن ابي بكر السيوطي المتوفي سنة احدي عشر و تسعمائه و اختصره الفاضل محمد امين الشهير بامير پاشا و فرغ منه سبع و ثمانين و تسعمائه .

ثواب الاعمال و عقاب الاعمال - للصدوق رحمه الله


جامع الصحيح - المشهور بصحيح البخاري للامام الحافظ ابي عبدالله محمد بن اسماعيل الجعفي البخاري المتوفي بخر تنك سنة ست و خمسين و مائتين قال في كشف الظنون و هو اول اكتب الستة في الحديث و افضلها علي المذهب المختار و قال ابن خلكان محمد بن اسمعيل بن ابراهيم بن المغيرة بن الاخنف يزد بن الجعفي بالولا و كان هذا لجد مجوسيا مات علي دينه و اول من اسلم منهم المغيره و كانت ولادته يوم الجمعه بعد الصلوة لثلث عشرة ليلة خلت من شوال سنة اربع و تسعين و مائه و توفي ليلة السبت بعد صلوة العشاء و كانت ليلة عيد الفطر سنة ست و خمسين و مائتين بخرتنك و هي قرية من قري سمرقند .

جامع الصحيح - للحافظ ابي الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري الشافعي المتوفي سنة احدي و ستين و مائتين قال في كشف الظنون و هو الثاني من الكتب الستة .

حيات الحيوان - للشيخ كمال الدين محمد بن عيسي الدميري الشافعي المتوفي سنة ثمان و ثمانمائه و هو كتاب مشهور في هذا الفن جامع بين الغث و السمين لان المصنف فقيه فاضل محقق في العلوم الدينيه لكنه ليس من اهل هذلفن كالجاحظ و انما مقصده تصحيح الالفاظ و تفسير الاسماء المبهمه و ذكرانه جمعه من خمسمائه و ستين كتابا و مائه و تسعة و تسعين ديوانا و جعله نسختين كبري و صغري و في كبيره زيادة التاريخ و تعبير الرويا و فرغا من مسودته في شهر رجب سنة ثلاث و سبعين و سبعمائه .

حبيب السير فيي اخبار افراد البشر - فارسي لغياث الدين بن همام الدين المدعو بخواند امير و هو تاريخ كبير لخصه من روضة الصفا و زاد عليه الفه بانتماس خواجه حبيب الله من اعيان دولة شاه اسمعيل الصفوي سنة سبع و عشرين و تسعمائه ذكر فيه انه شرع فيه اولا بالتماس مير محمد الحسيني امير خراسان و لما قتل و نصب مكانه دور ميش خان من قبل شاه اسمعيل استمر علي تاليفه الي ان اتمه و اهداه اليه و الي خواجه حبيب الله المذكور

الحماسه - لابي تمام حبيب بن اوس الطائي المتوفي سنة احدي و ثلثين و


مائتين جمع ما فهي ما اختاره من اشعار العرب العرباء و رتب علي ابواب عشره و اشتهر ببابه الاول و الحماسة شجاعة العرب و له شروح كثيرة منها شرح لابي زكريا يحيي بن علي الشهير بالخطيب التبريزي المتوفي سنة اثنين و خمسمائه شرح اولا شرحا صغيرا ثم شرح ثانيا بيتا بيتا ثم شرح شرحا طويلا مستوفيا و للمرزوقي شرح آخر و في الوفيات كانت ولادة ابي تمام سنة تسعين و مائة و قيل سنة ثمان و ثمانين و مائه و قيل اثنتين و تسعين الي ان قال و قيل توفي سنة ثمان و عشرين و ماتين و في منهج المقال كان اماميا و له شعر في اهل البيت كثير و ذكر احمد بن الحسين رحمه الله انه راي نسخة عتيقه قال لعلها كتبت في ايامه او قريبا منها فيها قصيده يذكر فيها الائمه عليهم السلام حتي انتهي الي ابي جعفر الثاني عليه السلام لانه توفي في ايامه و قال الجاحظ في كتاب الحيوان و حدثني ابو تمام الطائي و كان من رؤساء الرافضه صه انتهي .

خرايج و جرايح - لقطب الدين ابو الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسين الراوندي في المعجزات توفي سنة ثلث و سبعين و خمسمائه قال رحمه الله تعالي في مقدمة الكتاب و سميته بالخرايج و الجرايح لان معجزاتهم التي خرجت علي ايديهم مصححة لدعاويهم و لانها تكسب للمدعي و من ظهرت علي يده صدق قوله

خميس في احوال النفس النفيس - في السير للقاضي حسين بن محمد الديار بكري المالكي نزيل مكة المكرمة المتوفي بها في حدود سنة ست و ستين و تسعمائه و فرغ من تاليفه في ثامن شعبان من سنة اربعين و تسعمائه و قد اختلف في اعجام الخاء و اهمالها في الخميس فقيل انه بالمهمله سماه باسم مكه رايت بخط العلامه قطب الدين المكي انه ينقط فوق الخاء و هو المشهور قاله في كشف الظنون .

خير المقال - للسيد الجليل علي بن خلف بن مطلب بن حيدر الموسوي الشعشعي الحويزي حاكم الحويزه كان فاضلا عالما شاعرا اديبا جليل القدر له مؤلفات منها خير المقال شرح قصيدته المقصورة اربع مجلدات في الادب و النبوة و الامامة .

در النظيم في مناقب ائمة اللهاميم - لجمال الدين يوسف بن حاتم الشامي العاملي كان معاصرا للسيد ابن طاوس محدثا فقيها و قال ميرزا محمد الاخباري في رجاله


له كتاب در النظيم ينقل فيه من كتاب مدينة العلم و غيره من الكتب المعتبره و كتاب الاربعين عن ابن طاوس و المحقق جعفر بن الحسن بن سعيد .

روضة الاحباب - في سيرة النبي صلي الله عليه و آله و سلم و الال و الاصحاب فارسي لجلال الدين عطاء الله بن فضل الله الشيرازي النيشابوري المتوفي سنة الف في مجلدين بالتماس الوزير مير علي شير بعد الاستشارة مع استاده و ابن عمه السيد اصيل الدين بن عبدالله

روضة الشهداء - فارسي لملا حسين بن علي الكاشفي المعروف بالواعظ البيهقي المتوفي سنة عشر و تسعمائه و ترجمه الفضولي محمد بن سليمان البغدادي المتوفي سنة سبعين و تسعمائه

روضة الصفا - في سيرة الانبياء و الملوك و الخلفا فارسي لمير خواند المورخ محمد بن امير خاوند شاه بن محود المتوفي سنه ثلاث و تسعمائه . غياث الدين خواند مير مؤلف حبيب السير در ترجمه او مي گويد راقم حروف نسبت باو علاقه فرزندي ثابت دارد حضرت مخدومي ابوي را در اواخر ايام حيات ميل بانقطاع و انزوا شده مدت يكسال در كازركاه روزگار گذرانيد و در ماه رمضان سنه اثني و تسعمائه بواسطه مرض سوء القنيه بشهر مراجعت نموده بر بستر ناتواني افتاده مدت دو ماه صاحب فراش بوده در دوم ذي القعده سنه ثلث و تسعمائه برياض جنان انتقال فرمود وفات او در سن شصت و شش سالگي دست داد . مؤلف گويد كه اغلب مردمان از اين عبارت كه غياث الدين نوشته «راقم حروف باو علاقه فرزندي ثابت دارد » باشتباه افتاده او را پسر مير خواند مي دانند و اين خود از راه ادب بوده كه او را پدر خوانده نه اينكه رابطه ابوت و بنوت در ميان بوده .

ربيع الابرار - لجار الله محمود بن عمر الزمخشري .

زبدة الفكرة - في تاريخ الجهرة للامير بيبرس ركن الدين المنصوري الدوا دار المصري المتوفي سنة خمس و عشرين و سبعمائه و هو تاريخ كبير مرتب علي السنين احدي عشر مجلدا


زبدة التواريخ - باللغة الفارسية للمولي نور الدين لطف الله الهروي ابن عبدالله الشهير بحافظ ابرو المتوفي سنة اربع و ثلاثين و ثمانمائه الفه لبا يسنقر ميرزا الي سنة تسع و عشرين و ثمانمائه .

السرائر - للشيخ محمد بن ادريس العجلي الحلي كان هذا الشيخ فقيها اصوليا بحتا و مجتهدا صرفا يروي عن خاله ابو علي الطوسي بواسطة و غير واسطة من جده لامه ابي جعفر الطوسي و ام امه بنت مسعود و رام توفي سنة ثمان و سبعين و خمسمائه .

السمط الثمين - لشيخ الحرم محب الدين الطبري ابو العباس احمد بن عبدالله بن محمد بن ابي بكر المكي الشافعي توفي سنة اربع و ستين و ستمائه

سيرة الرسول - لابي محمد عبدالملك بن هشام النحوي قال ابن خلكان عبدالملك بن هشام بن ايوب الحميري المعافري قال ابو القاسم السهيلي عنه في كتاب روض الانف شرح سيرة النبي و توفي بمصر في سنة ثلث عشره و ماتين قلت هذا ابن هشام هو الذي جمع سيرة رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم من المغازي و السير لابن اسحق و هذبها و لخصها و سرحها السهيلي المذكور و هي الموجودة بايدي الناس المعروفة بسيرة ابن هشام انتهي

سير النبي - لمحب الدين و قد تقدم آنفا

شفافي تعريف حقوق المصطفي - صلي الله تعالي عليه و سلم للحافظ ابي الفضل عياض بن موسي القاضي اليحصبي المتوفي سنة اربع و اربعين و خمسمائه .

شرح اربعين الحديث - للشيخ بهاء الملة و الحق و الدين محمد بن الحسين بن عبد للصمد بن محمد الحارثي الجبعي العاملي نسبة الي الجبع بالجيم و الباء المنطقة تحتها نقطة و هي قرية من قري جبل عامل و الحارثي نسبة الي الحارث الهمداني الذي كان من خواص اصحاب مولينا اميرالمؤمنين صلي الله عليه و كان مولده ببعلبك غروب الشمس يوم الخميس لثلث عشر بقين من محرم الحرام سنة ثلث و خمسين و تسعمائه و توفي قدس سره لاثني عشرة خلون من شوال سنة الحادية و الثلاثين بعد الالف


و قيل سنة الثلاثين بعد الالف و كان موته باصفهان و نقل جسده الشريف قبل الدفن الي المشهد الرضوي علي مشرفه السلام و قبره هناك معروف

تفسير صافي - للمحدث الكاشاني محمد بن مرتضي المدعو بمحسن قال في اللولؤة هذا الشيخ كان فاضلا محدثا اخباريا صلبا و له تصانيف كثيره منها كتاب الصافي في تفسير القرآن يقرب من سبعين الف بيت فرغ من تاليفه سنة خمس و سبعين بعد الالف و قال الميرزا محمد في كتاب رجاله محدث عارف فاضل في الفنون العقلية و الشرعيه ثقة ورع عابد خاشع الي ان قال ذكره صاحب السلافه و اثني عليه ثناء بليغا و صاحب امل الامل و صاحب لؤلؤة البحرين الا انهما لم يعرفا مذهبه حق المعرفه حيث نسباه الي ميل التصوف .

الصواعق المحرقه - للشيخ شهاب الدين احمد بن حجر الهيتمي المتوفي سنة ثلاث و سبعين و تسعمائه مفتي الحجاز

صحاح في اللغه - لابي نصر اسمعيل بن حماد الجوهري الفارابي المتوفي سنة ثلث و تسعين و ثلثمائه كان من فاراب اخذ عن خاله ابي اسحق ابراهيم الفارابي و عن السيرافي و الفارسي و توفي مترديا من سطح داره و قيل انه تغير عقله و عمل له دفتين و شدهما كالجناحين و قال : اريدان اطير و وقع من علو فهلك قال السيوطي في مزهر اللغة اول من التزم الصحيح مقتصرا عليه الامام الجوهري و لهذا سمي كتابه الصحاح قال الثعلبي في يتيمة الدهر هذا الصحاح سيد ما صنف قبل الصحاح في الادب يشمل ابوابه و يجمع ما فرق في غيره من الكتب و قال ياقوت في معجم الادباء و هو الذي بايدي الناس اليوم و عليها اعتمادهم . احسن الجوهري تصنيفه وجود تاليفه و هذا مع تصحيف فيه في عدة مواضع تتبعها المحققون و قيل ان سببه انه لما صنفه للاستادابي منصور عبدالرحيم بن محمد البنيسكي سمع عليه الي باب الضاد المعجمة و عرض له وسوسة فالقي نفسه من سطح فمات فبقي ساير الكتاب مسورة غير منقحة فبيضه تلميذه ابراهيم بن صالح الوراق فغلط فيه في مواضع و قال التبريزي و كتاب الصحاح هذا كتاب حسن الترتيب سهل المراتب لما يراد منه و قداتي باشياء حسنة و تفاسير مشكلات


من اللغة الا انه مع ذلك فيه تصحيف لا يشك انه من المصنف لا من الناسخ لان الكتاب مبني علي الحروف و لا تخلو هذه الكتب الكبار من سهو يقع فيها او خطا غير ان القليل منه الي جنب الكثير الذي اجتهد و افيه و اتبعوا انفسهم في تصحيحه و تنقيحه معفو عنه انتهي .

صراح اللغة - لابي الفضل محمد بن عمر بن خالد القرشي المشتهر بجمالي و هو ترجمة الصحاح بالفارسيه و اتفق فراغ المؤلف من تاليفه و تسويده صفر سنة احدي و ثمانين و ستمائه بكاشغر .

كتاب صفين - لابي الفضل نصر بن مزاحم الكوفي من طبقة ابي مخنف من بني منقر و كان عطارا و مزاحم بن سيار المنقري و توفي سنة كذا في الفهرست .

عمدة الطالب - في نسب آل ابي طالب في كشف الظنون لجمال الدين احمد المعروف بابن عقبه المتوفي سنة ثمان و عشرين و ثمانمائة اخذ من مختصر شيخه ابي الحسن علي بن محمد بن علي الصوفي النسابه و من تاليف شيخه ابي نصر سهل بن عبدالله البخاري و ضم اليهما فوايد علقها من عدة اماكن موشحا مذكرا لاخبار الولادة و الوفاة و اهداه الي تيمور كوركان اختصره الشهاب احمد بن الحسين بن عتبة الحسني انتهي . اقول و الذي عند نا هو مختصر الشهاب و هو احمد بن علي بن الحسين بن علي بن مهنا بن عتبة الاصغر من ولد موسي الاول و هو الجون بن عبدالله المحض بن الحسن المثني ابن الحسن بن علي بن ابي طالب عليهم السلام صنفه باسم جلال الدين الحسن بن علي بن الحسن من ولد يحيي بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب عليهم السلام

العبرو ديوان المبتدا و الخبر - في ايام العرب و العجم و البر بر و هو المعروف بالمقدمة في التاريخ لقاضي القضاة عبدالرحمن بن محمد بن خلدون الاشبيلي الحضرمي المتوفي سنة ثمان و ثمانمائه و هو علي مقدمة و ثلث كتب .

عقد - لابي عمر احمد بن محمد المعروف بابن عبدر به القرطبي المتوفي سنة ثمان و عشرين و ثلثمائه و قال ابن كثير يدل من كلامه علي تشيع منه كذا في كشف الظنون و في الوفيات : ابو عمر احمد بن محمد بن عبدر به بن حبيب بن حدير بن سالم


القرطبي مولي هشام بن عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبدالملك بن مروان بن الحكم الاموي صنف كتابه العقد و هو من الكتب الممتعه حوي من كل شيي ء و كانت ولادته في عاشر رمضان سنة ست و اربعين و مائتين و توفي يوم الاحد ثامن عشر جمادي الاولي سنة ثمان و عشرين و ثلثمائه و دفن يوم الاثنين في مقبرة بني العباس بقرطبة و كان قد اصابه الفالج قبل ذلك باعوام و قرطبه بضم القاف و الطاء المهمله مدينة كبيرة من بلاد الاندلس و هي دار مملكتها .

عقود الجمان - في المعاني و البيان لجلال الدين عبدالرحمن السيوطي

عيون الاخبار الرضا (ع) - للصدوق رحمه الله

تفسير العياشي - لمحمد بن مسعود بن محمد بي عياش بالشين المعجمه السلمي السمرقندي ابو النضر : بالضاد المعجمة المعروف بالعياشي و قال في المنهج ثقة صدوق عين من عيون هذه الطايفة و كبيرها و قيل انه من بني تميم جليل القدر واسع الاخبار بصير بالرواية مضطلع بها و كان يروي عن الضعفاء كثيرا و كان في اول عمره عامي المذهب و سمع احاديث العامة و اكثر منه ثم تبصر و عاد الينا انفق علي العلم و الحديث تركة ابيه سايرها و كانت ثلثمائة الف دينار صه و كان له مجلس للعام و مجلس للخاص و قال ابن ابي يعقوب في الفهرست العياشي من اهل سمرقند و قيل انه من بني تميم من فقهاء الشيعة الامامية اوحد دهره و زمانه في غزارة العلم و لكتبه بنواحي خراسان شان من الشان .

الفائق - في تفسير الحديث للزمخشري .

فتوح اعثم - و هو محمد بن علي المعروف باعثم الكوفي و ترجمته لاحمد بن محمد المستوفي كذا قال في كشف الظنون و قال الاخباري احمد بن اعثم الكوفي له كتاب الفتوح في التاريخ . و گاه تأليف ترجمه كتاب در نظر بود و مترجم اسم خود را محمد مستوفي و مؤلف را احمد بن اعثم الكوفي نوشته كه در تاريخ دويست و چهار هجرت تأليف نموده است

فصول المهمة في معرفة الائمة - و فضلهم و معرفة اولادهم و نسلهم للشيخ نور الدين علي بن محمد بن الصباغ المالكي المكي المتوفي سنة خمس و خمسين و


ثمانمائه و اراد الائمة الاثني عشر الذين اولهم علي بن ابيطالب و آخرهم الامام المهدي المنتظر و عقد لكل منهم فصلا و زاد في الائمة الثلاثه الاول فصولا و قد نسب بعضهم المصنف في ذلك الي الترفض لما ذكره في خطبته اوله الحمد لله الذي جعل من صلاح هذه الامة نصب الامام العادل الي آخر

فوز العلوم المعروف بفهرست - لابي الفرج محمد بن اسحق الوراق المعروف بابن ابي يعقوب النديم البغدادي المتوفي سنة كذا في الكشف قال مؤلف الكتاب و رايت في بعض الكتب هكذا و صنف كتاب الفهرست في شعبان سنة سبع و سبعين و ثلثمائة و مات يوم الاربعاء لعشربقين من شعبان سنة خمس و ثمانين و ثلثمائة لخصته من ذيل ابن النجار

قاموس المحيط و قابوس الوسيط - الجامع لما ذهب من كلام العرب شماطيط للامام مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروز آبادي الشيرازي المتوفي في شوال سنة سبع عشر و ثمانمائة .

كامل البهائي - في السقيفه در مجالس المؤمنين مي گويد كه مولاناي فاضل حسن بن علي الطبرسي باسم خواجه بهاء الدين محمد بن خواجه شمس الدين صاحب ديوان حاكم اصفهان نوشته است

كتاب من لا يحضره الفقيه - للصدوق ابو جعفر محمد بن علي بن حسين بن موسي بن بابويه القمي و في الفهرست علي بن حسين بن موسي القمي من فقهاء الشيعة و ثقاتهم

كامل - لابي العباس محمد بن يزيد بن عبد الاكبر الثمالي الازدي البصري المعروف بالمبرد النحوي نزل بغداد و كانت ولادته يوم الاثنين عيد الاضحي سنة عشر و ماتين و قيل سنة سبع و مائتين و توفي يوم الاثنين لليلتين بقيتا من ذي الحجه و قيل ذي القعده سنة ست و ثمانين و قيل خمس و ثمانين و مائتين ببغداد و دفن في مقابر باب الكوفة في دار اشتريت له

كامل الزيارة - لابي القاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن محمد بن موسي بن قولويه قال في المنهج و كان ابوه يلقب مسلمه من خيار اصحاب سعد و كان ابوالقاسم من


ثقات اصحابنا و اجلائهم في الحديث و الفقه و هو استاد الشيخ المفيد رحمه الله و منه حمل و كل ما يوصف به الناس من جميل و ثقة و فقه فهو فوقه توفي رحمه الله سنة تسع و ستين و ثلثمائه صه و اخبرنا عنه محمد بن محمد بن النعمان و الحسين بن عبيدالله مات سنة ثمان و ستين و ثلثمائه

كشكول فيما جري علي آل الرسول - قال في امل الامل في ترجمة آية الله العلامه جمال الدين ابو منصور الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي و ذكره ميرزا محمد بن علي الاستر آبادي في كتاب الرجال العلامة الحلي مولدا و مسكنا محامده اكثر من ان تحصي و اشهر من ان تخفي مولده تاسع عشر من رمضان سنة ثمان و اربعين و ستمائه و مماته ليلة الست حادي عشر المحرم سنة ست و عشرين و سبعمائه رحمه الله و قدس روحه الي ان قال و له من المؤلفات سوي ما ذكر في خلاصة الاقوال كتاب الكشكول فيما جري علي آل الرسول و قال في اللولوه و اماما عده كتاب الكشكول فيما جري علي آل الرسول فهو غلط و ان عده غيره ايضا في مصنفاته و انما هو من مصنفات افضل المتالهين حيدر بن علي بن العبيد الحسيني الاملي كما ذكره في كتاب مجالس المؤمنين حيث عد الكتاب المذكور في جملة مصنفاته و ايضا التامل في سياق عبارات الكتاب و اسلوب كلامه ظاهر (في ) انه ليس ذلك علي طريق مشرب العلامه و لا نظم كلامه . و قاضي در مجالس ميگويد : سيد المتالهين حيدر بن علي (بن ) العبيد الاملي از سادات دار المؤمنين آمل است و با شيخ محقق فخر الديي محمد بن مطهر الحلي و ديگر علماء عرفاي شيعه اماميه صحبت داشته و از جمله كتب و رسايل او كتاب الكشكول فيما جري علي آل الرسول است و در تاريخ وفات علامه قدس سره مؤلف راست



بعهد سلطنت خسرو ستوده سير

ابو سعيد كه بودش لقب بهادر خان



بسال هفتصد و بيست شش بشنبه روز

بروز بيست و يك از ماه تالي قربان



جمال دين حسن بن مطهر علامه

وفات كرد و وطن ساخت روضه رضوان



خداي خير دهادش كه بعد آل رسول

چنو بعلم نيامد بعرصه ي دوران




كمال الدين و تمام النعمه - للصدوق رحمه الله

كامل التواريخ - في ثلاثة عشر مجلدا للشيخ عز الدين المعروف بابن الانير الجزري ابتدا فيه من اول الزمان و انتهي الي سنة سبع و ثلاثين و ستمائه و ترجمه بالفارسية نجم الدين الطارمي من اعيان دولت ميرزا مير شاه انشاه بن تيمور باشارته ترجمة بليغة و كان ماهرا في الانشاء كذا في حبيب السير

تاريخ گزيده - في كشف الظنون فارسي مجلد لحمد الله بن ابي بكر بن حمد بن نصر المستوفي القزويني المتوفي سنة )750( الفه لغياث الدين محمد الوزير و هو من الكتب المعتمد عليها في التاريخ و كلامه و نقله كالحجة فيما بينهم و كتب فيه مجمل امور الانبياء و الاولياء و الملوك و الوزراء من عهد آدم الي وقت التاليف سنة ثلاثين و سبعمائه .

الكشاف عن حقايق التنزيل - للزمخشري فرغ من تاليفه ضحوة يوم الاثنين الثاني و العشرين من ربيع الاخر في عام ثمان و عشرين و خمسمائه

كشف الغمة - لعلي بن عيسي فخر الدين بن ابي الفتح الاربلي الوزير كان من فضلاء الاماميه قال في امل الامل كان عالما فاضلا محد ثائقه شاعرا اديبا جامعا للفضايل و المحاسن له كتب منها كتاب كشف الغمة في معرفة الائمه جامع حسن فرغ من تاليفه سنة اثنين و ثمانين و ستمائه .

رجال كشي - قال في اللؤلوه هو محمد بن عمر بن عبدالعزير الكشي يكني ابا عمرو بفتح العين بصير بالاخبار و بالرجال ، حسن الاعتقاد و كان ثقة عينا يروي عن الضعفاء و صحب العياشي و اخذ عنه و خرج عليه له كتاب الرجال الا ان فيه اغلاطا كثيره كذا في صه و في كتاب النجاشي نحوما في صه فانه في صه انما ياخذ عنه غالبا و زاد فيه و تخرج عليه في داره التي كانت مرتعا للشيقة و اهل العلم الي ان قال له كتاب الرجال . اقول و كتاب الكشي المذكور لم يصل الينا و انما الموجود المتداول كتاب اختيار الكشي للشيخ ابي جعفر الطوسي رحمه الله انتهي - قال مؤلف الكتاب و لم تصل الينا نسخة من كتاب الشيخ ابي عمرو محمد الكشي و لا من اختيار الشيخ ابي


جعفر الطوسي و من الموجودة عند نا نسخة من كتاب ابن نصير الكشي ، قال في المنهج نصير بضم النون و فتح الصاد غير المعجمة و تسكين الياء بعدها راء الكشي ثقة مامون كثير الرواية الي ان قال في الفهرست ابن نصير الكشي له كتاب رويناه بالاسناد الاول عن حميد ، عن القاسم بن اسماعيل ، عن ابراهيم . و قال ايضا : حمدويه بن نصير بن شاهين بالشين المعجمة روي عنه العياشي عيدم النظير في زمانه كثير العلم و الرواية ثقة حسن المذهب . لم . صه

اللهوف - علي قتلي الطقوف للسيد بن طاوس و قد مر ترجمته رحمه الله تعالي

مجمع الامثال - قال في كشف الظنون كذا سماه مؤلفه و هو نيف و ستة آلاف مثل لابي الفضل احمد بن محمد النيسابوري المعروف بالميداني المتوفي نسة ثمان عشر و خمسمائه قال في الوفيات و دفن علي باب ميدان بن زياد بن عبدالرحمن و هي محلة في نيسابور

مجمل اللغة - لابي الحسين احمد بن فارس القزويني اللغوي المتوفي سنة ثمان و تسعين و ثلثمائه و عليه كتاب للشيخ مجد الدين ابي طاهر محمد بن يعقوب الفيروز آبادي صاحب القاموس اورد فيه الف سئوال و اخذه عنه مع ثنائه عليه و حبه له و ذكر برهان الحلبي ان صاحب القاموس تتبع اوهام ابن فارس في المجمل في الف موضع مع تعظيمه له و ثنائه عليه قاله في كشف الظنون و قال ابن خلكان ابوالحسن احمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب الرازي اللغوي توفي سنة تسعين و ثلثمائه بالري و دفن مقابل مشهد القاضي علي بن عبدالعزيز الجرجاني و قيل انه توفي في صفر سنة خمس و سبعين و ثلثمائة بالمحمديه و الاول اشهر .

المختصر في احوال البشر - في مجلدين للملك المؤيد عماد الدين ابو الفداء اسمعيل بن علي الايوبي المعروف بصاحب حماه المتوفي سنة اثنين و ثلثين و سبعمائه .

مروج الذهب - و معادن الجوهر لابي الحسن علي بن حسين بن علي المسعودي المتوفي نسة ست و اربعين و ثلثمائه و قال في الفهرست المسعودي هذا


الرجل من اهل المغرب يعرف بابي الحسن علي بن الحسين من ولد عبدالله بن مسعود قال في بحار الانوار في حقه : و هو من علمائنا الاماميه و قال في امل الامل المسعودي الهذلي بقي هذا الرجل الي سنة ثلث و ثلثين و ثلثمائه

مرات الجنان - و عبرة اليقظان في معرفة ما يعتبر من حوادث الزمان و تقلب احوال الانسان مرتبا علي سني الهجرة النبويه من السنة الاولي الي سنه خمسين و سبعمائه للاما ابي محمد عبدالله بن اسعد بن علي اليافعي اليمني نزيل الحرمين الشريفين المتوفي سنة ثمان و ستين و سبعمائه .

مزهر اللغه للسيوطي .

مصباح المنير - في غريب الشرح الكبير للشيخ احمد بن محمد بن علي الفيومي فرغ من تاليفه في شعبان سنة اربع و ثلاثين و سبعمائه و توفي سنة سبعين و سبعمائه .

معجم البلدان - لشهاب الدين ابو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي المولد البغدادي الدار و كانت ولادة ياقوت المذكور سنة اربع او خمس و سبعين و خمسمائه ببلاد الروم و توفي يوم الاحد العشرين من شهر رمضان سنة ست و عشرين و ستمائه في الخان بظاهر مدينة حلب و لما تميز و اشتهر ياقوت المذكور سمي نفسه يعقوب .

مصباح الكفعمي - هو الجنة الواقيه و الجنة الباقيه للشيخ تقي الدين ابراهيم بن علي بن الحسن بن محمد بن صالح العاملي الكفعمي مولدا اللوزي محتدا الجبعي ابا ابا التقي لقبا له كتب منها المصباح و هو كتاب كبير كثير الفوائد تاريخ تصنيفه سنة خمس و تسعين و ثمانمائه قاله في امل الامل

مجمع البيان - للشيخ الامام امين الدين ابو علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي ثقة فاضل دين عين له تصانيف منها مجمع البيان في تفسير القرآن عشر مجلدات قال في اللؤلوه انتقل من المشهد الرضوي عليه السلام الي سبزوار سنة ثلاث و ثلثين و خمسمائه و انتقل بها الي دار الخلود سنة ثمان و اربعين و خمسمائه و قال


الاخباري في مقبرة مشهد الرضا المعروف بقتلگاه مزار معروف عليه حجر كبير منقوش باسمه زرناه هناك و لعله نقل بعد موته من السبزوار الي جواره عليه السلام .

منتخب في النوب - لجمال الدين ابي الفرج عبدالرحمن بن ابي الحسن علي بن الجوزي و في الوفيات من ولد قاسم بن محمد بن ابي بكر كانت ولادته بطريق التقريب سنة ثمان و قيل عشر و خمسمائه و تفوي ليلة الجمعه ثاني عشر شهر رمضان سنة سبع و تسعين و خمسمائه ببغداد و دفن بباب حرب انتهي و الكتاب الذي عند نا قال في مقدمته : فاني لما رسمت كتابي الموسوم بالمنتخب بالنوب فتم بديع الرصف مليح الوصف احببت ان انتخب و اتخير من ابكاره و عونه .

المنح المكيه - في شرح قصيدة الهمزيه في المدئح النبويه لصاحب البرده سماها ام القري لما انها حوت اكثر المدائح النبويه شرحها الشيخ احمد بن حجر الهيتمي المكي و سماه المنح المكيه ثم سماه افضل القري قاله في كشف الظنون و قصيدة البردة الموسومة بالكواكب الدريه للشيخ شرف الدين ابي عبدالله محمد بن سعيد البوصيري المتوفي سنة اربع و تسعين و ستمائه .

مفاتيح الغيب - و هو المعروف بالتفسير الكبير للامام فخر الدين ابو عبدالله محمد بن عمر بن الحسين بن الحسن بن علي التيمي البكري الطبرستاني الرازي المولد المعروف بابن الخطيب الفقيه الشافعي كانت ولادته في الخامس و العشرين من شهر رمضان سنة اربع و اربعين و قيل ثلاث و اربعين و خمسمائه بالري و توفي يوم الاثنين و كان عيد الفطر سنة ست و ستمائه بمدينة هرات و دفن آخر النهار في الجبل المصاقب لقرية مزدا خان و مزدا خان بضم الميم و سكون الزاي و دال مهمله و بعد الالف خاء معجمه قرية بهرات قاله في الوافيات لمؤلفه :



امام فخر رازي عيد روزه

بسال ششصد و شش در هري مرد



مطالب السئول - في مناقب آل الرسول للشيخ كمال الدين محمد بن طلحه قال في كشف الغمة و كان شيخا مشهورا و فاضلا مذكورا مات سنة اربع و خمسين


و ستمائه و حاله في ترفعه و زهده و تركه و زارة الشام و رفضه الدنيا حال معلوم و في انقطاعه عمل هذا الكتاب و كان شافعي المذهب من اعيانهم و رؤسائهم .

مقاتل الطالبيين - لابي الفرج الاصبهاني و قد تقدم ذكره

المعارف - لابي محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة لادينوري و قيل المروزي صاحب كتاب المعارف و عيون الاخبار و قيل ان اباه مروزي و اما هو فمولده ببغداد و قيل بالكوفه و قام بالدينور مدة قاضيا فنسب اليها و كانت ولادته سنة ثلث عشره و ماتين و توفي في ذي القعده سنة سبعين و قيل احدي و سبعين و قيل اول ليلة رجب و قيل منتصف رجب ست و سبعين و مائتين و الاخير اصح الاقوال .

المغني - في رجال اهل السنه للشيخ محمد الطاهر الصديقي الفتني المتوفي سنة احدي و ثمانين و تسعمائه .

مناقب - آل ابي طالب للشيخ رشيد الدين ابو جعفر محمد بن علي بن شهر آشوب المازندراني السروي ثقة جليل محدث محقق عارف بالرجال و الاخبار اديب شاعر جامع المحاسن .

مناقب - علي بن ابي طالب عليه السلام لابي المؤيد موفق بن احمد المكي البكري اخطب الخوارزمي المتوفي سنة

الملل و النحل - في كشف الظنون صنف فيها جماعة منهم ابو منصور عبدالقاهر بن طاهر البغدادي و طاهر بن محمد الاسفرايني و القاضي ابو بكر محمد بن الطبيب الباقلاني و ابو محمد علي بن احمد المعروف بابن حزم الظاهري

قال التاج السبكي في الطبقات : كتابه هذا من اشر الكتب و ما برح المحققون من اصحابنا ينهون عن النظر فيه لما فيه من الازدراء باهل السنه و قد افرط فيه في التعصب علي ابي الحسن الاشعري حتي صرح بنسبة البدعه انتهي . و اما ابوالفتح الامام ابو محمد بن عبدالكريم الشهرستاني المتوفي سنة ثمان و اربعين و خمسمائه فقد قال فيه هو عندي خير كتاب صنف في هذا الباب و مصنف ابن حزم و ان كان ابسط


منه الا انه مبدد ليس له نظام . اقول و هذا هو الذي عندنا

مجالس المؤمنين - لقاضي نور الله الشوشتري و قد سبق القول فيه

المواعظ و الاعتبار بذكر الخطط و الاثار - من تواريخ مصر للشيخ تقي الدين احمد بن علي المقريزي المورخ المتوفي سنة خمس و اربعين و ثمانمائه في اربع مجلدات جمع فيه اخبار مصر و احوال سكانها

مثير الاحزان - للشيخ جعفر بن ابي ابراهيم محمد بن جعفر بن ابي البقاهبة الله بن نما الحلي كان فاضلا جليلا له كتاب المقتل و كتاب ذوب النضار

منهج المقال في تحقيق احوال الرجال - لميرزا محمد بن علي بن ابراهيم الاستر آبادي كان عالما فاضلا محققا مدققا عابدا و رعا ثقة عارفا بالحديث و الرجال له كتاب الرجال الكبير و المتوسط و الصغير ما صنف في الرجال احسن من تصنيفه و لا اجمع الا انه لم يذكر المتاخرين انتهي و توفي ره في مكة المشرفه لثلثة عشرة خلون من ذي القعده من سنة ثمان و عشرين بعد الالف قال في سلافة العصر نزيل مكه المشرفه و توفي بها

مجمع البحرين - و مطلع النيرين للشيخ فخر الدين بن محمد بن علي بن احمد بن بن طريح النجفي كان فاضلا محدثا لغويا عابدا زاهدا و رعا قال في اللؤلوه من مصنفاته كتاب مجمع البحرين في تفسير غريب القرآن و الاحاديث التي من طرقنا الا انه لم يحط بها تمام الاحاطة كما لا يخفي علي من تتبعه و كتاب المنتخب

مصابيح الاخيار في صحاح الاخبار - و في كشف الظنون مصابيح السنة لحسين مسعود الفراء البغوي الشافعي المتوفي سنه ست عشرة و خمسمائه الي ان قال ثم ان الشيخ ولي الدين ابا عبدالله محمد بن عبدالله الخطيب كمل المصابيح و ذيل ابوابه فذكر الصحابي الذي روي الحديث عنه و ذكر الكتاب الذي اخرجه منه و زاد علي كل باب من صحاحه و حسانه الا نادرا فضلا ثالثا فسماه :

مشكاة المصابيح - فصار كتابا كاملا فرغ من جمعه آخر يوم الجمعه من رمضان سنة سبع و ثلاثين و سبعمائه و قال في الوفيات في ترجمة الفراء توفي في


شوال سنة عشر و خمسمائة بمرور و ذو دفن عند شيخه القاضي حسين بمقبرة الطالقان الي ان قال : رايت في كتاب الفوايد السفريه انه توفي في سنة ست عشر و خمسمائه و البغوي هذه النسبة الي بلدة بخراسان بين مرو و هراة يقال بغ و بغشور بفتح الباء الموحدة و سكون الغين المعجمة و ضم الشين المعجمة و بعدها و او ساكنة ثم راء و هذه النسبة شاذة علي خلاف الاصل هكذا قال السمعاني .

معارج النبوه - في مدارج الفتوة در شرح احوال شرافت و سعادت اشتمال حضرت خاتم الانبياء صلي الله عليه و آله و سلم تصنيف معين الدين محمد الفراهي كه در غره ربيع الاول سنه احدي و تسعين و ثمانمائه شروع در تاليف آن نموده

نزهة الخاطر - و سرور الناظر في لغات القرآن للشيخ فخر الدين محمد بن علي النجفي .

نزهة الجليس - للسيد عباس بن علي بن نور الدين المكي الموسوي الحسيني .

نور المبين - للسيد علي بن خلف و قد تقدم ذكره .

نهج البلاغة - جمعه الشريف الرضي ابوالحسن محمد بن الطاهر ذي المناقب بي احمد من كلام اميرالمؤمنين علي بن ابي طالب صلي الله عليه و قد تقدم نسبه الشريف في ذكر اخيه المرتضي رحمهما الله تعالي قال ابن خلكان و كانت ولادته سنة تسع و خمسين و ثلثمائه ببغداد و توفي بكرة يوم الاحد سادس المحرم و قيل صفر سنة ست و اربعمائة ببغداد و دفن في داره بخط مسجد الانباريين بالكرخ .

و شرحه الفقيه الاديب عز الدين ابو حامد عبدالحميد بن هبة الله بن محمد بن حسين ابي الحديد المدايني للوزير ابن العلقمي و كانت ولادة عز الدين بالمداين يوم السبت مستهل ذي الحجه سنة ست و ثمانين و خمسمائه و توفي في بغداد سنة خمس و خمسين و ستمائه .

و من شروحه - شرح الفيلسوف المحقق و الحكيم المدقق ميثم بن علي بن ميثم البحراني صنفه للصاحب خواجه عطا ملك الجويني و هو عدة مجلدات قال في اللؤلوه


مات عطر الله مرقده سنة تسع و سبعين و ستمائة و قبره في بلاد البحرين في قرية هلتا من احدي القري الثلثه من الماخور و ذكره بعض العلما في حواشيه علي الخلاصة ان ميثما حيثما وجد فيه بكسر الميم الا ميثم البحراني فانه بفتح الميم و قال في كشف الظنون فرغ في تلخيصه و اختصاره في اواخر شوال سنة احدي و ثمانين و ستمائه

نهايه - في غريب الحديث للشيخ ابي السعادات مجد الدين مبارك بن ابي الكرم محمد المعروف بابن الاثير الجزري المتوفي سنة ست و ستمائه قال ابن خلكان كانت ولادته بجزيرة ابن عمر في احدي الربيعين سنة اربع و اربعين و خمسمائه و كانت وفاة مجد الدين المذكور بالموصل يوم الخميس سلخ ذي الحجه سنة ست و ستمائه و فدن برباطه بدرب دراج داخل البلد .

كتاب الوافي - لمولانا محسن المحدث الكاشاني و قد تقدم القول فيه .

و فيات الاعيان - في انباء ابناء الزمان للقاضي شمس الدين ابي العباس احمد بن محمد المعروف بابن خلكان البرمكي الاربلي الشافعي المتوفي في رجب سنة احدي و ثمانين و ستمائه و قال ابن كثير في كتابه البداية و النهاية فيمن توفي من الاعيان سنة احدي و ثمانين و ستمائه و كانت و فانه بالمدرسة التجببيه يوم السبت آخر النهار السادس و العشرين من رجب و دفن من الغد بسفح قاسيون عن ثلاث و سبعين سنة .

وسايل الشيعه - للشيخ محمد بن الحسن بن علي بن الحسين الحر العاملي المشغري قال في اللؤلوة كان عالما فاضلا محدثا اخباريا مولده قرية مشغره بميم مفتوحة ثم شين معجمه و غين معجمه ساكنه ثم راء و هاء ليلة ثامن رجب سنة الثالثه و الثلثين بعد الالف و من مصنفاته كتاب امل الامل و وسايل الشيعه .

و من اين كتاب بلفظ وسايل ختم كردم مامول آن كه خداوند بدين دست آويز كه بحضرت وي قربت هميجويم وسيلت من از ائمه اطهار نگسلد و اين بضاعت مزجات كه به حضرت آوردم در پذيرد و هم از نخست بفضل خداوند و پذيره ي


اين خدمت اميدوار بودم كه از آن روز باز كه بدين كار در شدم تباشير قبول همي رسيد چنان كه هنوز صفحه چند از جمع اخبار اين كتاب ننگاشته بودم كه روزي جناب مير محمد حسين نايب الصدر خلف غفر انمآب مير محمد صادق مدرس خاتون آبادي اصفهاني نزد من آمده در اثناي سخن ميگفت كه خوابي شگفت ديده ام و آن چنان بود كه گوئي بر كنار بركه طاق و ستام كرمانشاهان ايستاده ام و مردي قبيح المنظر و كريه الشكل بازوان بسته نشسته و تو آستينها بر زده و دامن بكمر استوار كرده و با يكدست خنجر و با دست ديگر ريش آنكس گرفته قصد كشتنش داري مگر سبب قتل وي استعلام كردم گفتي يزيد بن معويه است كه آهنگ قتل او دارم و هميخواهم كه بدست خويشش كيفر دهم من گفتم هر چه زودتر باشد كه مخذول را ياوري پديد آيد و اين كين نگذاشته ماند گفتي ني كه كس او را از من نرهاند و من او را با قبح وجهي بكشم ، باري تو بدان سوي بر كه همي بين چون در نگريستم مردي ديگر سخت زشت روي و ناخوش ديدار ديدم از نخستين بتر ، كه پرستاران با چوب و سنگ و ديگر آلات جارحه همي خستندش و گوناگون عقوبتش هميكردند نامش بپرسيدم گفتند شمر بن ذي الجوشن است و اينان انتظار هميبرند كه يزيد پاداش يابد تا وي را نيز فرا برند و بمكافات رسد حالي كه اين واقعه شنيدم مرا اينواقعه شنيدم مرا بقبول اين خدمت استظهاري قوي پيدا شد كه در آن وقت كس را از اراده من آگاهي نبود و من در اين جمله رجاءواثق داشتم و نيت صادق كردم و از خداي در همه حال رشاد خواستم و از باطن امام استمداد نمودم تا امروز كه پسين روز چهارشنبه بيست و پنجم ذي الحجة الحرام سنه يك هزار و سيصد و چهار هجري است مطابق با آسمان )27( روز فروردين ماه سنه 1257 يزد جردي اين نامه بنام خداي بپايان آوردم و من اعمال فكر و اتعاب خاطردر تنقيح معني و تصحيح روايت كردم نه تحبير لفظ و تزئين عبارت كه هر چه بر زبان قلم آمد عفو الساعه وفيض القريحه بود و قصد من نشر مناقب و ذكر مصائب آل و تبار حضرت خير الانام عليه الصلوة و السلام بود و در تمامت اين كتاب از ايراد اصل حديث در نگذشتم كه كلام رسول و امام را


در قلوب اثر و موقعي ديگر است و باز ترجمه آن بفارسي بياوردم كه هم عربي دان مستفيد شود و هم پارسي زبان مستفيض آيد و چند كه در صحت بذل جهد كردم يكباره از سهو و نسيان خالي نيست كه انسي ناسي است و ارجو كه آزاده مردمان بديده ي مردمي در نگرند و از عيوب و اغلاط آن در گذرند و بر خطائي چند بر شمرده خورده نگيرند و خداوند را بسي سپاس واجب آمد كه زان پيش كه ايام زندگاني بانجام آيد اين نامه راستي ختامه باتمام رسيد و بدين آرزوي سي ساله كه در دل بود بتوفيق خداوند مهربان نائل آمدم باري عز اسمه بفضل خويش اين كتاب را از طعن و دق حساد پاس داراد و آن جهان را ذخيرتي نيكو كناد ، انا كنا من قبل ندعوه انه هو البر الرحيم و صلي الله علي سيدنا محمد خاتم النبيين و اوصيائه المرضيين و اهل بيته المعصومين الطيبين الطاهرين .

و قد فرغت من كتابته بامر مؤلفه ادام الله تعالي اقباله و ضاعف اجلاله و انا الداعي لا بود عزه و شوكته و المغمور في بحار نعمته محمد علي المنشي العلي آبادي المازندراني في يوم الثلثاء ثاني محرم الحرام سنة خمس و ثلثمائه بعد الالف من الهجره النبوية

و تصحيح و تحشيه اين كتاب شريف بدست اين بنده سيد محمود موسوي زرندي مشتهر بمحرمي باتمام رسيد . طهران - 3 خرداد ماه 1337 برابر با 4 شهر ذي القعدة الحرام سنة 1377 - سيد محمود محرمي


ميرزا ابوالحسن علي آبادي منشي باشي

نواب مستطاب اشرف والا مؤلف ادام الله تعالي شوكته در مرثيت حضرت سيدالشهداء سلام الله عليه مذيل بمدح نواب مستطاب معظم اليه



قلب يذوب اسي و وجد معنف

و جوانح تذكي و عين تذرف



ما كنت احسب قبل طرفك سافحا

حمر الدما ان النوا ظر ترعف



فكانما عذاب قلبك قد جرت

تلك الدموع فبل منك الموقف



افهل تري اصما فؤادك اهيف

حاشاك ان يصمي فؤادك اهيف



ام قد سبتك غداة رامة خندف

كلا و لا تسبي فؤادك خندف



بل قد دهاك مصاب آل محمد (ص)

فعلتك منها زفرة و تلهف



تالله لا انسي الحسين بكربلا

و عليه اجناد العراق تعطفوا



يدعو و ليس يري له من ناصر

الا المثقف و الحسام المرهف



و الصائبات من السهام كانها

الا قدار لا تنبو و لا تتخلف



لهفي علي آل الرسول و حرمة

هتكت و راس قد علاه مثقف



و علي الشفاه الذابلات و اضلع

عجف يطير لهن فصل اعجف



لهفي علي جثث تركن تزورها

وحش الفلاو تحوزهن الصفصف



تالله لا انسي الحسين و قد دنا

بين الجحافل راكبا يستعرف



قال انسبوني في ابي و محمد (ص)

جدي و فاطمة البتول و انصفوا



ما انس لا انس ابنه متشحطا

يدعو اباه و يستغيث و يسهف



لما راي حمي الوطيس بجمعهم

شهدا لوغي و الحرب حرب معصف



شهدا لوغي يحمي اباه معطف

و يذب عن حرم الرسول و يعطف



فكان معجزة الكليم بكفه

ما تلقي من قوم موسي تلقف



حتي اتاه من ابن مرة عنزة

ضرب يزيل الهام منه و يثقف



لما تنزل نصر رب محمد (ص)

صمت حياري و الملائك وقف






لم يرضه الا الوفاء بعهده

و لقاء من هو وعده لا يخلف



لهفي لزينب اذراته مر ملا

و به جنود الادعباء تكنفوا



لا يستطاع لجرحه آس و لا

لذهابه عود و لا متعطف



نادت با علي صوتها امحمد

هذا حسينك بالعراء مدفف



عجبا لهذي الشمس لما اشرقت

تلك الشموس حواسر لا تكسف



و لهذه الافلاك لما خر عر

ش الله كيف و قد ثبتن مسقف



و لهذه الارضين كيف بقين ثا

بته عليها اهلها لا تخسف



قتلوا ليطفي نور احمد في الوري

اسباط احمد اولترضي خندف



قوم هم كفر و ابرب محمد (ص)

في سبطه و بغوا عليه و اسرفوا



و حديث عهد بالرسالة كامن

لقديم اضغان عليها خلفوا



في قلبهم مرض لال محمد (ص)

بدمائهم طبوا و دائهم شفوا



باعوا معالم دينهم بمغانم

حسبوا و تلك مغارم لم يعرفوا



جعلوا تراث محمد نهبي و لا

كذب النبي و لا الكتاب محرف



نبذوا الكتاب به وراء ظهورهم

و الله يلعنهم بها و المصحف



ورد و ابا حمد منهلا عذبا و

منتجعا خصيبا مجدبين فجدفوا



لازلت ارفده بدمع سافح

لا يعتريه المهل او انا متلف



ايطيب بعدك يا ابن بنت محمد

مغنايلوذ به فتي و المالف



او بعد فتيتكم و تعفير الثري

لجبينهم يسع الكريم تغطرف



و نسائكم مسبية و حريمكم

و فتاتكم رذل البرية تعسف



تركوا الكبود لرزئكم مقروحة

و متي تذكر رزئكم تتقرف



و مضت لرزئكم السنون و كلما

ذكروه يحسب في الوري المستانف



اتنام عيني و النجوم سواهر

و يغيض دمعي و السحائب و كف



و الشمس حمر للغلائل من دم

و الدهر غبراء الجوانب مسدف



الصبر فيك مهضم و القلب فيك

مفجع و الدمع فيك مذرف






يا اهل ذي البيت المقدس انكم

نور العوالم و السنام الاشرف



جهلوكم و الله شفعكم به

و الامران يصغوا لكم و ليعرفوا



ابجدهم او سيف جدكم اهتدوا

و بفضلكم او فضل من بهم اقتفوا



بعدا ر آه لهم قضوه لولده

حقاه لكم يغوا فتصرفوا



سيقوم قوم يطلبون بذحلكم

لقيام قائمكم و قتل مسرف



وعدا من الله العزيز و انه

حق علينا وعده لا يخلف



فرهاد آنس حبكم فبحبكم

لا زال يذكر فضلكم و يؤلف



كم كان عظم من شعائر فيكم

بمناقب و مآثر لا توصف



و بني لموسي و الجواد شعائرا

تبني بتلك له القصور و رفرف



اليوم الف ذا الكتاب بحبكم

يرجو غدا بيمينه يتخطف



اليوم اجري اعينا بد موعنا

و غدا بكوثر فضلكم يستخلف



ما خان ما عمر الزمان و ما جني

يجني بذاك من الجنان و يقطف



خضعت جبابرة الا نوف لعزه

لكنه بولائكم يتشرف



عونا به من كان اخلص وده

فيكم طوال الدهر منكم يعرف



تنسوه او تردوه او تفنوه او

تحموه فهو بحبكم يستعرف



صلي الا له عليكم ما ناحت الورقاء

او نعب الغراب الا سدف