بازگشت

قصيده تائيه دعبل بن علي خزاعي


از جمله مراثي كه در خدمت امام صلي الله عليه خوانده شده قصيده دعبل بن علي خزاعي است كه در حضور حضرت امام رضا خواند و بصلت و تشريف از ملبوس امام عليه السلام اختصاص و افتخار يافت و چون قصيده ي غرا و مشتمل بر مصائب اهل بيت طاهره و عزيز الوجود است تمام آن در اين كتاب بياوريم :

«قال في كشف الغمة و عيون اخبار الرضا عن ابي الصلت الهروي ، قال دخل دعبل بن علي الخزاعي علي الرضا عليه السلام بمرو فقال يابن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم اني قد قلت فيكم قصيدة و آليت علي نفسي ان لا انشد ها احدا قبلك فقال الرضا عليه السلام هاتها فانشد



تجاو بن بالارنان و الزفرات

نوائح عجم اللفظ و النطقات



يخبرن بالانفاس عن سرا نفس

اساري هوي ماض و آخر آت



فاسعدن او اسعفن حتي تقوضت

صفوف الدجي بالفجر منهزمات



علي العرصات الخاليات من المها

سلام شج صب علي العرصات



فعهدي به خضر المعاهد مالفا

من العطرات البيض و الخفرات



ليالي يعدين الوصال علي القلي

و يعدي تد انينا علي الغربات



و اذهن يلحظن العيون سوافرا

و يسترن بالايدي علي الوجنات



و اذكل يوم لي بلحظي نشوة

يبيت بها قلبي علي نشوات



فكم حسرات ها جها بمحسر

وقوفي يوم الجمع من عرفات



الم تر للايام ما جرجورها

علي الناس من نقص و طول شتات



و من دول المستهزئين و من غدا

بهم طالبا للنور في الظلمات



و كيف و من اني يطالب زلفة

الي الله بعد الصوم و الصلوات



سوي حب ابناء النبي و رهطه

و بغض بني الزرقاء و العبلات


و هندو ما ادت سمية و ابنها

او لو الكفر في الاسلام و الفجرات



هم نقضوا عهد الكتاب و فرضه

و محكمه بالزور و الشبهات



و لم تك الا محنة كشفتهم

بدعوي ضلال من هن و هنات



تراث بلا قربي و ملك بلا هدي

و حكم بلا سوري بغير هدات



رزايا ارتنا خضرة الافق حمرة

وردت اجاجا طعم كل فرات



و ما سهلت تلك المذاهب فيهم

علي الناس الا بيعة الفلتات



و ما قال اصحاب السقيفة جهرة

بدعوي تراث في الضلال تبات



و لو قلدوا الموصي اليه امورها

لزمت بمامون علي العثرات



اخي خاتم الرسل المصفي من القذي

و مفترس الابطال في الغمرات



فان جحد و اكان الغدير شهيده

و بدر واحد شامخ الهضبات



و آي من القرآن تتلي بفضله

و ايثاره بالقوت في اللزبات



و عز جلال ادركته بسبقها

مناقب كانت فيه مؤتنفات



مناقب لم تدرك بخير [1] و لم تنل

بشيي ء سوي حد القنا الذربات



نجي بجبريل الامين و انتم

عكوف علي العزي معا و منات



و اني لارجو عاجلا ببواركم

من الله اوليلا بسوء بيات



بكيت لرسم الدار من عرفات

و اذريت دمع العين بالعبرات



و بان عري صبري و هاجت صبابتي

رسوم ديار قد عفت و عرات



مدارس آيات خلت من تلاوة

و منزل وحي مقفر العرصات



لال رسول الله بالخيف من مني

و بالبيت و التعريف و الجمرات



ديار لعبدالله بالخيف من مني

و للسيد الداعي الي الصلوات



ديار علي و الحسين و جعفر

و حمزة و السجاد ذي الثفنات



ديار لعبدالله و الفضل صنوه

نجي رسول الله في الخلوات



و سبطي رسول الله و ابني وصيه

و وارث علم الله و الحسنات



منازل وحي الله ينزل بينها

علي احمد المذكور في الصلوات


منازل قوم يهتدي بهداهم

فتؤمن منهم زلة العثرات



منازل كانت للصلوه و للتقي

و للصوم و التطهير و الحسنات



منازل لا تيم يحل بربعها

و لا ابن صهاك هاتك الحرمات



ديار عفاها جور كل معاند (منابذ )

و لم تعف للايام و السنوات



قفا نسئل الدار التي خف اهلا

متي عهدها بالصوم و الصلوات



منازل ارباب الفضايل و النهي

و سادات ساداة ليوث فلات



منازل كانت للبتول و بعلها

ابي الحسن المشهور بالبركات



و اين الاولي شطت بهم غربة النوي

افانين في الاقطار مفترقات



هم اهل ميراث النبي اذا اعتزوا

و هم خير سادات و خير حمات



اذا لم نناج الله في صلواتنا

باسمائهم لم تقبل الصلوات



مطاعيم في الاقتار في كل مشهد

لقد شرفوا بالفضل و البركات



و ما الناس الاغاصب و مكذب

و مضطغن ذوا حنة و ترات



اذا ذكروا قتلي ببدر و خيبر

و يوم حنين اسبلوا العبرات



فكيف يحبون النبي (ص) و رهطه

و هم تركوا احشائنا و غرات



لقد لا ينوه في المقال و اضمروا

قلوبا علي الاحقاد منطويات



فان لم يكن الابقر بي محمد (ص)

فهاشم اولي من هن و هنات



سقي الله قبرا بالمدينه غيثه

فقد حل فيه الامن بالبركات



نبي الهدي صلي عليه مليكه

و بلغ عنا روحه التحفات



و صلي عليه الله ما ذر شارق

و لا حت نجوم الليل مبتدرات



افاطم لو خلت الحسين مجدلا

و قدمات عطشانا بشط فرات



اذا للطمت الخد فاطم عنده

و اجريت دمع العين بالعبرات



افاطم قومي يا ابنة الخيرو اندبي

نجوم سموات بارض فلات



قبور بكوفان و اخري بطيبة

و اخري بفخ نالها صلواتي



و اخري بارض الجوز جان محلها

و قبرببا خمري لدي الغربات


و قبر ببغداد لنفس زكية

تضمنها الرحمن في الغرفات



«و قبر بطوس يالها من مصيبة

الحت علي الاحشاء بالز فرات



الي الحشر حتي يبعث الله قائما

يفرج عنا الغم و الكربات »



علي بن موسي ارشد الله امره

و صلي عليه افضل الصلوات



فاما الممضات التي لست بالغا

مبالغها مني بكنه صفاتي



قبور ببطن النهر من جنب كربلا

معرسهم منها بشط فرات



توفوا عطاشا بالفرات فليتني

توفيت فيهم قبل حين وفاتي



الي الله اشكو لوعة عند ذكرهم

سقتني بكاس الثكل و افظعات



اخاف بان از دارهم فتشوقني

مصارعهم بالجزع فالنحلات



تغشيهم ريب المنون فما تري

لهم عقوة مغشية الحجرات



خلا ان منهم بالمدينة عصبة

مدينين انضاء من اللزبات



قليلة زوار سوي ان زورا

من الضبع و العقبان و الرحمات



لهم كل يوم تربة بمضاجع

ثوت في نواحي الارض مفترقات



تنكب لا واء السنين جوارهم

و لا تصطليهم جمرة الجمرات



و قد كان منهم بالحجاز و ارضها

مغاوير نحارون في الارمات



حمي لم تزره المذنبات و اوجه

يضيئي لدي الاستار و الظلمات



اذا ورد و اخيلا بسمر من القنا

مساعير حرب اقحموا الغمرات



فان فخروا يوما اتوا بمحمد (ص)

و جبريل و الفرقان و السورات



و عدوا عليا ذا المناقب و العلي

و فاطمة الزهراء خير بنات



و حمزة و العباس ذي الهدي و التقي

و جعفر الطيار في الحجبات



اولئك لا منتوج [2] هندو حزبها

سمية من نوكي و من قذرات



ستسال تيم عنهم و عديها

و بيعتهم من افجر الفجرات



هم منعوا الاباء عن اخذ حقهم

و هم تركوا الابناء رهن شتات


و هم عدلوها عن وصي محمد

فبيعتهم جائت علي الغدرات



وليهم صنوا النبي محمد

ابوالحسن الفراج للغمرات



ملامك في آل النبي فانهم

احباي ماداموا و اهل ثقاتي



تخيرتهم رشدا لنفسي انهم

علي كل حال خيرة الخيرات



نبذت (متت خ ل ) اليهم بالمودة صادقا

و سلمت نفسي طائعا لولاتي



فيا رب زدني في هواي (و لاي خ ل ) بصيرة

وزد حبهم يا رب في حسناتي



سابكيهم ما حج لله راكب

و ما ناح قمري علي الشجرات



و اني لمولاهم و قال عدوهم

و اني لمحزون بطول حياتي



بنفسي انتم من كهول و فتية

لفك عناة او لحل ديات



و للخيل لما قيد الموت خطوها

فاطلقتم منهن بالذربات



احب قصي الرحم من اجل حبكم

و اهجر فيكم زوجتي و بناتي



و اكتم حبيكم مخافة كاشح

عنيد لاهل الحق غير مواتي



فياعين بكيهم و جودي بعبرة

فقد آن للتسكاب و الهملات



لقد خفت في الدنيا و ايام سعيها

و اني لا رجو الا من بعد وفاتي



الم تر اني مذثلثون حجة

اروح و اغدو دائم الحسرات



اري فيئهم في غيرهم متقسما

و ايديهم من فيئهم صفرات



و كيف اداوي من جوي بي و الجوي

امية اهل الكفر و اللعنات



و آل زياد في القصور مصونة

و آل رسول الله منهتكات



سابكيهم ما ذر في الافق شارق

و نادي منادي الخير بالصلوات



و ما طلعت شمش و حان غروبها

و بالليل ابكيهم و بالغدوات



ديار رسول الله اصبحن بلقعا

و آل زياد تسكن الحجرات



و آل رسول الله تدمي نحورهم

و آل زياد ربة الحجلات



آل رسول الله تسبي حريمهم

و آل زياد آمنوا السربات



امدوا الي و اتريهم

اكفا عن الاوتار منقبضات


فلو لا الذي ارجوه في اليوم اوغد

تقطع نفسي اثرهم حسرات



خروج امام لا محالة خارج

يقوم علي اسم الله و البركات



يميز فينا كل حق و باطل

و يجزي علي النعماء و النقمات



فيا نفس طيبي ثم يا نفس فابشري

فغير بعيد كل ما هو آت



و لا تجزعي من مدة الجور انني

اري قوتي قد آذنت بثبات



فان قرب الرحمن من تلك مدتي

و اخر من عمري و وقت وفاتي



شفيت و لم اترك لنفسي غصة

و رويت منهم منصلي و قناتي



فاني من الرحمن ارجو بحبهم

حياة لدي الفردوس غير بتات



عسي الله ان يرتاح للخلق انه

الي كل قوم دائم اللحظات



فان قلت عرفا انكروه بمنكر

و غطوا علي التحقيق بالشبهات



تقاصر نفسي دائما عن جدالهم

كفاني ما القي من العبرات



احاول نقل الصم عن مستقرها

و اسماع احجار من الصلدات



فحسبي منهم ان ابوء بغصة

تردد في صدري و في لهواتي



فمن عارف لم ينتفع و معاند

تميل به الا هواء للشهوات



كانك بالاضلاع قد ضاق ذرعها

لما حملت من شدة الزفرات



در اغاني آورده كه دعبل خود همي گفت بخدمت حضرت رضا عليه السلام رفتم ، فرمود يا دعبل از آن چه در ين ايام گفته ي از اشعار خويش بخوان ، من قصيده مدارس آيات خلت من تلاوة فرو خواندم ، چون اين شعر بشنيد : اذا و ترو امدوا الي و اتريهم . چندان بگريست كه بر وي غشي عارض شد ، خادم اشارت نمود ساعتي خاموش شدم ، امام فرمود دگر باره بخوان من امتثال كردم ، چون باين شعر رسيدم حالت نخستين رخ نمود بايماي پرستار اندكي ساكت نشستم ، هم امر بقرائت فرمود من اعادت نموده تا قصيده بپايان آوردم ، سه بار تحسين كرده و ده هزار درهم كه باسم مبارك مسكوك شده بود بصلت عطا فرمود كه شيعيان هر يك از آن جمله بده درهم خريدند ، و از آن پيش كس را از آن دراهم نداده بودند ، دعبل از ملبوس


امام جامه التماس كرد كه در كفن خويش بگذارد ، امام جبه خلعت فرمود ، چون بقم رسيد اهل آن جا بسي درهم مشتري شدند دعبل مضايقت كرد و هم چنان نداده از قم بيرون شد تني چند از جوانان متعاقب رفته غصبا بستدند و بمبايعه تكليف كردند دعبل گفت من هرگز بطيب خاطر ندهم و شما را نيز از غصب آن سود نيست ، و من خود اين شكايت و دادخواهي برضا عليه السلام برم ، آخر پيران قبيله چنان صلاح ديدند كه يكتاي آستين جبه و دراهم بدو دهند ، دعبل بدان خشنود گشت و بدين جمله مصالحت اتفاق افتاد ، و هم دعبل گويد كه وقتي از خليفه گريزان قصد خراسان نمودم ، در نيشابور شبي درهاي حجره بسته و قصيده در مدح عبدالله بن طاهر همي پرداختم ، ناگاه يكي بر من سلام داد بر خويش بلرزيدم و سخت بترسيدم ، گفت : لا ترع عافاك الله بيم مدار كه من از جنيان يمن و با تو برادرم مگر يك تن از ما از عراق بيمن آمده قصيده مدارس آيات از گفتهاي تو بر ما فرو خواند ، اينك خود آمده ام كه از دهان تو بشنوم من همي خواندم و او همي گريست تا قصيده بپايان آوردم ، گفت رحمك الله مگر نخواهي حديثي گويمت كه بر بصيرت و نيت تو بيفزايد ، و هم در تمسك بدين مذهب كه تراست اعانت بخشد گفتم بگوي گفت روزگاري بر من همي گذشت كه صيت مناقب و فضايل حضرت جعفر بن محمد الصادق عليهماالسلام همي شنيدم ، تا مرا آرزوي ديدار وي به مدينه طيبه برد ، چون به حضرت رسيدم شنيدمش كه همي گفت : حدثني ابي ، عن ابيه ، عن جده ان رسول الله صلي الله عليه و آله قال علي و شيعته هم الفائزون . اين بگفت و بدرود كرد ، گفتم باري نام خويش بگوي گفت ظبيان بن عامر

در عيون اخبار الرضا آورده كه چون دعبل بدين شعر رسيد



اري فيئهم في غيرهم متقسما



امام گريسته گفت صدقت يا خزاعي و باز كه خواند



اكفا عن الاوتار منقبضات



امام كف بر كف سوده فرمود : اجل و الله منقبضات و چون گفت


و اني لارجو الا من بعد وفاتي



امام دعا كرد كه : آمنك الله يوم الفزع الاكبر . بدين دو شعر كه رسيد



و قبر ببغداد لنفس زكية



رضا عليه السلام گفت نخواهي كه بدين بيت دو شعر ديگر الحاق كنم ؟ گفتم بلي فرمود



و قبر بطوس يالها من مصيبة

الحت علي الاحشاء بالزفرات



الي الحشر حتي يبعث الله قائما

يفرج عنا الهم و الكربات



دعبل گفت يا بن رسول الله اين ضريح كيست ؟ فرمود اينكه گفتم مرقد پاك من است روزگاري بيش بر نگذرد كه طوس محط رحال زوار و شيعيان من شود : الا فمن زارني في غربتي بطوس كان معي في درجتي يوم القيمة مغفورا

علي بن عيسي در كشف الغمة از ابي الصلت روايت كرده كه دعبل خويشتن مرا حديث كرد كه اين قصيده در حضرت امام رضا انشاد كردم چندان كه بدين دو بيت رسيدم



خروج امام لا محالة خارج

يقوم علي اسم الله و البركات



يميز فينا كل حق و باطل

و يجزي علي النعماء و النقمات



رضا عليه السلام بسي بگريست و سپس سر بر داشته زي من نگريست و فرمود يا خزاعي بر زبان تو روح القدس سخن همي گويد هيچ دانسته ي كه اين امام كي و قيام وي كي باشد ؟ گفتم ني زياده نشنيدم كه امامي از شما خروج كند كه بوجود مسعود او عالم مشحون بعدل و داد گردد فرمود : يا دعبل الامام بعدي محمد ابني و من بعد محمد ابنه علي و من بعد علي ابنه الحسن و من بعد الحسن ابنه الحجة القائم المنتظر في غيبته المطاع في ظهوره و لو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتي يخرج فيملاء الارض عدلا كما ملئت جورا

سبط ابن جوزي آورده كه ابن هباريه شاعر بكربلا رسيد نزديك مهشد مقدس حضرت امام بنشست و بسي بگريست و بديهة اين اشعار انشاد نمود



احسين و المبعوث جدك بالهدي

قسما لو ان الحق كان مسائلي


لو كنت شاهد كربلا لبذلت في

تنفيس كربك جهد بذل الباذل



و سقيت حد السيف من اعدائكم

عللا (جللا خ ل ) وحد السمهري الذابل



لكنني اخرت عنك لشقوتي

قبلا بلي بين الغري و بابل



هبني حرمت النصر من اعدائكم

فاقل من حزن و دمع سائل



هم چنان گريان بر جاي بخفت رسول صلي الله عليه و آله بخوابش اندر آمد فرمود : جزاك الله عني خيرا نويد باد مژده باد كه خداوندت از آنان نبشت كه در مقابل امام حسين جهاد كردند

دعبل بن علي الخزاعي



جاء وا من الشام المشومة اهلها

للشؤم يقدم جندهم ابليس



لعنوا و قد لعنوا بقتل امامهم

تركوه و هو مبضع مخموس



و سبوا فواحزني بنات محمد

عبري حواسر مالهن لبوس



تبالكم يا ويلكم ارضيتم

بالنار ذل هنا لك المحبوس



بعتم بدنيا غيركم جهلا بكم

عز الحيوة و انه لنفيس



بؤسا لمن بايعتم و كانني

بامامكم وسط الجحيم حبيس



يا آل احمد ما لقيتم بعده

من عصبة هم في القياس مجوس



كم عبرة فاضت لكم و تقطعت

يوم الطفوف علي الحسين نفوس



صبرا موالينا فسوف نري [3] لكم

يوما علي آل اللعين عبوس



ما زلت متبعا لكم و لامركم

و عليه نفسي ما حييت اسوس




پاورقي

[1] بکد - بجد - خ ل.

[2] ملقوح - خ ل.

[3] يذلکم - خ ل.