بازگشت

تصحيح و ضبط الاسامي


ابان - بالباء الموحدة كسحاب، ابن ابي عياش، بالعين المهملة، بعدها يا ء تحتية، و شين معجمة، و اسم ابي عياش فيروز تابعي، روي عين انس من مالك، و روي عن علي بن الحسين عليهماالسلام، و كان سبب تعرفه هذالامر، سليم بن قيس الهلالي حيث طلبه الحجاج ليقتله حيث هو من اصحاب اميرالمؤمنين عليه السلام، فهرب الي ناحية من ارض فارس، و لجاء الي ابان بن ابي عياش، فلما حضرته الوفاة قال لابن ابي عياش ان لك علي حقا و قد حضرني الموت يابن اخي انه كان بعد رسول الله صلي الله عليه و آله كيت كيت و اعطاه كتابا فلم يروعن سليم بن قيس احد من الناس سوي ابان

و ذكر ابان في حديثه قال كان شيخا متعبدا له نور يعلوه، و قال الاخباري: ابان بن ابي عياش كشداد فيروز العبدي و لاء النوبند جاني اصلا البصري سكنا تابعي ضعفه العامة للنشيع.

سليم بن قيس الهلالي - ثم العامري الكوفي قال الاسترابادي صاحب اميرالمؤمنين و في الخلاصة، سليم بضم السين ابن قيس الهلالي، روي الكشي احاديث تشهد بشكره و صحة كتابه و يكني اباصادق عن محمد بن الحسن، قال حدثنا الحسن بن علي بن كيسان عن اسحق بن ابراهيم، عن ابن اذينة، عن ابان بن ابي عياش، عن سليم بن


قيس الهلالي، قال قلت لامير المؤمنين عليه السلام اني سمعت من سلمان و من مقداد و من ابي ذر اشياء في تفسير القرآن و ذكر الحديث بطوله (بتمامه خ ل) فقال ابان فقد رلي بعد موت علي بن الحسين عليه السلام اني حججت فلقيت ابا جعفر بن علي عليهماالسلام فحدثت بهذا الحديث لم اخط منه حرفا فاغرورقت عيناه، ثم قال صدق سليم قداتي ابي بعد قتل جدي الحسين، و انا قاعد عنده فحدثه بهذا الحديث بعينه، فقال له ابي صدقت قد حدثني ابي و عمي الحسن بهذا الحديث؛ عن اميرالمؤمنين عليه السلام، فقال صدقت قد حدثك بذلك و نحن شهود، ثم حدثنا انهما سمعا ذلك من رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.

ميمون بن عبدالله ماينبي ء عن حسن حاله

سفيان الثوري - ليس من اصحابنا، قال الاسترابادي، و ذكر الحديث بطوله، و قال ابن خلكان: سفيان بن سعيد بن مسروق الكوفي مولده في سنة خمس و قيل ست، و قيل سبع و تسعين للهجرة،و توفي بالبصرة سنة احدي و ستين ومأة متواريا من السطان و دفن عشاء.

و ثور بفتح الثاء المثلثة و بعد الواو الساكنة راء مهملة هذه النسبة الي ثوربن عبدمناة.

عمرو بن عبيد بن باب مولي بني عقيل كان جده باب من سبي كابل من جبال السند، و كان ابوه يخلف اصحاب الشرطة بالبصرة، و كانت ولادته في سنة ثمانين و توفي سنة اربع و اربعين و مائة، و قيل اثنتين، وقيل ثلث، و هو راجع الي مكة بموضع يقال له مز ان بفتح الميم و تشديد الراء

معيص - كامير بالمثناة التحتية بين المهملتين.

محمد بن المنكدر بن عبدالله من ائمة التابعين التيمي القرشي، و قال الكشي في رجال العامة الا ان له ميلا و محبة شديدة

اسعد بن حنظلة الشبامي و الشبام قبيلة في اليمن من همدان.

رميث بالراء المهملة و المثلثة بعد المثناة التحتية ابن عمر وسين كذافي كتب


الرجال و قال الفيروز آبادي رميثه اسم.

ميثم بتقديم المثناة التحتية علي المثلثة كمنبر، ابن يحيي التمار و كان ابوجعفر عليه السلام يحبه حبا شديدا و انه كان مؤمنا شاكرافي الرخاء صابرا علي البلاء و كان مشكورا من اولياء اميرالمؤمنين و له مناقب و فضايل و لقتله قصة لايسع المقام ذكرها فلما ولي عبيدالله بن زياد الكوفة، و دخلها قتله قبل قدوم الحسين صلي الله عليه بعشرة ايام.

رشيد - بضم الراء المهملة الهجري مشكور و كان اميرالمؤمنين عليه الصلوة و السلام يسميه رشيد البلايا قتله عبيدالله بن زياد لعنهما الله و قال الاخباري رشيد مصغرا و كان ثقة من حملة اسراره و الهجر بالراء المهملة بعد الجيم محركة في رجال الاسترابادي.

ابوسعيد عقيصان - بفتح العين المهملة و القاف فبل المثناة من تحت، و صاد المهملة و النون بعد الالف من بني تيم الله بن ثعلبة من اصحاب علي عليه السلام و في القاموس عقيصي مقصورا لقب ابي سعيد التيمي التابعي.

ابوصادق الازدي - اسمه عبد خير بن ناجد، وقيل الازدي الكوفي، قيل اسمه مسلم بن يزيد، وقيل عبدالله بن ناجد.

ينبع - بفتع التحتية ثم السكون و الباء الموحدة المضمومة و عين مهملة قال عرام ابن الاصبغ السلمي هي عن يمين رضوي لمن كان منخدرا من المدينة الي البحر علي ليلة من رضوي من المدينة علي سبع مراحل، وهي لبني حسن بن علي عليه السلام كان يسكنها الانصار، و قال غيره ينبع حصن بها نخيل و ماء وزرع، بها وقوف لعلي بن ابيطالب عليه السلام يتولاها ولده (معجم)