بازگشت

اسامي شهداي اصحاب بعد از ذكر نام شهداي اهل بيت از هاشميين و علويين


1- سليمان مولي الحسين قاتل، سليمان بن عوف حضرمي 2- قارب مولي الحسين 3- منجح مولي الحسين 4- مسلم بن عوسجه اسدي قاتل عبدالله ضبابي - عبدالله بن خشكاره بجلي 5- سعد بن عبدالله حنفي 6- بشر بن عمر حضرمي 7- يزيد بن حصين همداني 8- عمران بن كعب انصاري 9- نعيم بن عجلان انصاري 10- زهير بن قين بجلي 11- عمرو بن قرظه انصاري 12- حبيب بن مظاهر اسدي 13- حر بن يزيد رياحي 14- عبدالله بن عمير كلبي 15- نافع بن هلال بجلي مرادي 16- انس بن كاهل اسدي 17- قيس بن مسهر صيداوي 18- عبدالله بن عروة بن حران الغفاري 19- عبدالرحمن بن عروه غفاري 20- جون مولي ابي ذر غفاري 21- شبيب بن عبدالله نهشلي 22- حجاج بن زيد سعدي 23- قاسط بن زهير تغلبي 24- كرش بن زهير تغلبي 25- كنانة بن عتيق 26- ضرغامة بن مالك 27- جوين بن مالك ضبعي 28- عمرو بن ضبيعة ضبعي 29- يزيد بن ثبيت قيسي 30 - عبدالله بن يزيد بن ثبيت قيسي 31- عبيدالله بن يزيد بن ثبيت قيسي 32- عامر بن مسلم 33- قعنب بن عمرو نمري 34- سالم مولي عامر بن مسلم 35- سيف بن مالك 36- زهير بن بشر خثعمي 37- بدر بن معقل جعفي 38- حجاج بن مسروق جعفي 39- مسعود بن حجاج 40- پسر مسعود 41- مجمع بن عبدالله عائدي 42- عمار بن


حسان بن شريح طائي 43- حيان بن حارث سلماني ازدي 44- جندب بن حجر خولاني 45- عمر بن خالد صيداوي 46- سعيد مولي عمر بن خالد 47- يزيد بن زياد بن مظاهر كندي 48- زاهر مولي عمرو بن حمق خزاعي 49- جبلة بن علي شيباني 50- سالم مولي بني المدينة الكلبي 51- اسلم بن كثير ازدي 52- زهير بن سليم ازدي 53- قاسم بن حبيب ازدي 54- عمرو بن احدوث حضرمي 55- ابي ثمامه عمر بن عبدالله صائدي 56- حنظلة بن اسعد شامي 57- عبدالرحمن بن عبدالله ارحبي 58- عمار بن ابي سلامه همداني 59- عابس بن شبيب شاكري 60- شوذب مولي شاكر 61- شبيب بن حارث بن سريع 62- مالك بن عبد بن سريع 63- سوار بن ابي حمير فهمي همداني 64 - عمرو بن عبدالله جدعي.

ابن قتيبه در السياسة و الامامه خودش مي نويسد [1] در روز عاشورا حسين بن علي و عباس بن علي و عثمان بن علي و ابوبكر بن علي و جعفر بن علي كه مادر آن ها ام البنين دختر حزام كلابيه بود با ابراهيم بن علي كه مادر او ام ولد بوده و عبدالله بن علي و پنج تن از اولاد عقيل و دو تن از اولاد عبدالله بن جعفر، عون و محمد و سه تن از بني هاشم كشته شدند.


پاورقي

[1] السياسته ص 17 ج 2.